الأنباء:
إجراءات لمواجهة ازدحام العام الدراسي
الدويسان: إلغاء مهلة الـ 4 أشهر في قانون جمع السلاح
شدد النائب فيصل الدويسان على ضرورة إلغاء المهلة الممنوحة في مشروع القانون الحكومي الخاص بجمع السـلاح، والمحــددة بـ 4 أشهر، مؤكدا في الوقت ذاته ان ورودها بالمشروع مدعاة لرواج تجارة السلاح أو تهريبه وفرصة سانحة لتخزينه في مواقع غير معلومة.وأعلن الدويسان في تصريح صحافي أنه سيتقدم بتعديل على هذا المشروع الحكومي يقضي، بإلغاء المهلة المتاحة لتسليم السلاح بجعل القانون نافذا من تاريخ نشره بالصحف الرسمية دون إعطاء اي مهلة.داعيا كل من لديه سلاح إلى ضرورة تسليمه إلى وزارة الداخلية منذ الآن وحتى تطبيق القانون.وتمنى الدويسان على الحكومة الاستجابة لهذا التعديل، خاصة ان مهلة الأشهر الأربعة تعد فترة كافية إما لرواج تجارة الأسلحة أو تخزينها أو تهريبها للدول المجاورة. «المالية» اعترضت على بنود لا تتفق مع جهود ضبط الموازنة في «البديل الإستراتيجي» قطعت الحكومة شوطا كبيرا في قضية البديل الاستراتيجي إلا أن المناقشات الحكومية لاتزال يشوبها الكثير من التقاطعات في الآراء بين جهات حكومية معنية بالموضوع.وفي هذا الإطار قالت مصادر حكومية مطلعة لـ «الأنباء» إن مجلس الوزراء حدد مناقشة هذا الموضوع في جلسة تعقد في منتصف سبتمبر المقبل لحسمه بشكل نهائي.وأشارت المصادر إلى أن مجلس الخدمة المدنية مازال في مرحلة البحث في هذا الموضوع إلا أنه اقترب من المرحلة النهائية، حيث مازالت وزارة المالية مختلفة مع ديوان الخدمة المدنية حول بعض النقاط التي تراها لا تتفق مع جهود ضبط الموازنة العامة للدولة، وكذلك مع التوصيات العامة لدراسات عالمية للبنك الدولي ودراسة بلير، فضلا عن أن إدارة الفتوى والتشريع لديها آراء قانونية تحتاج للأخذ بها.وأكدت المصادر أن مجلس الوزراء اطلع على تقرير في هذا الشأن، وأوكل إلى وزير المالية أنس الصالح بحث الموضوع مع الجهات كافة في لقاءات موحدة للانتهاء من نقاط الخلاف والاتفاق على صيغة موحدة، لتعرض على مجلس الوزراء في لقاء منتصف الشهر المقبل بحضور الجهات المعنية لمتابعة الموضوع والانتهاء منه.موضحة أن الحكومة متفقة مع مجلس الأمة على ضرورة حسمه.
القبس:
بوتين: اسمحوا لي بأن أذكِّركم.. نحن قوة نووية عظمى
أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ«النجاحات الكبرى» للمتمردين في شرق اوكرانيا، فيما دعا حلف الاطلسي موسكو الى «وقف اعمالها العسكرية غير المشروعة».وبعدما نددت بـ«اجتياح» روسي، طلبت كييف من الغربيين فرض عقوبات على موسكو، والحصول على مساعدة عسكرية، وهما موضوعان بحثهما امس الاجتماع الطارئ لحلف الناتو في بروكسل، وسيبحثهما اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي في ميلانو.من جهته، قال الامين العام لحلف الناتو اندرس فوغ راسموسن في ختام اجتماع سفراء الدول الاعضاء «ندين باشد العبارات ازدراء روسيا الدائم بالتزاماتها الدولية، وندعوها لوقف اعمالها العسكرية غير المشروعة، ووقف دعمها للانفصاليين».الانضمام الى الاطلسيكما اكد ان الحلف يدرس رغبة كييف في استئناف عملية الانضمام الى الناتو.وقال «اذكركم بقرار الحلف في 008 وبامكانها ان تصبح عضوا».وكان رئيس الوزراء ارسيني ياتسينيوك صرح ان بلاده تنوي اعادة اطلاق عملية الانضمام في مواجهة «العدوان الروسي».بوتين: افتحوا لهم ممرامن جهته، اعتبر بوتين ان نهج القوات الأوكرانية «يذكرني بنهج القوات الألمانية الفاشية في الاتحاد السوفيتي، إبان الحرب العالمية الثانية.المدن الكبيرة حوصرت ودمرت بالقصف المتعمد بما فيها من سكان».وبعدما اشاد بتقدم المتمردين، ذهب بوتين الى حد مطالبة الانفصاليين بفتح «ممر انساني» للجنود الاوكرانيين المطوقين.وقال في بيان موجه «لمسلحي نوفوروسيا» (روسيا الجديدة)، التسمية التي يطلقها على مناطق ناطقة بالروسية، «ادعو القوى المتمردة الى فتح ممر انساني للقوات الاوكرانية المحاصرة، لتفادي وقوع ضحايا ولاعطائها الفرصة للانسحاب». وتابع ان الجنود الاوكرانيين وجدوا انفسهم محاصرين، بعد الانتصارات الكبرى (لمناصريه)، داعيا كييف الى «وقف المعارك والتفاوض مع ممثلي دونباس».النووي و«عظمة روسيا»من جهة ثانية قال بوتين ان بلاده لن تنجر الى صراع واسع النطاق، لكنها سوف تصد اي عدوان ضدها.واوضح ان بلاده ستواصل تطوير قدراتها النووية «ليس لتهديد اي شخص، ولكن لكي تشعر بالامان».ووصل إلى حد القول {اسمحوا لي بأن اذكركم.. نحن قوة نووية عظمى}.انتكاسة للسلطة المركزيةواقرت كييف الخميس بانها فقدت السيطرة على مدينة نوفوازوفسك الساحلية على بحر ازوف، في نكسة كبرى. واصبحت الانظار متجهة الآن نحو ماريوبول (460 الف نسمة)، حيث دعا حاكم منطقة دونيتسك الموالي لكييف سيرغي تاروتا السكان الى انشاء «كتيبة» للدفاع عن انفسهم.المتمردون يطالبون خصومهم بالاستسلاموابدى المتمردون استعدادهم للانصياع لمطالب بوتين. ورد «رئيس وزراء» دونيتسك، الكسندر زخرشنكو انه «مع كل احترامنا لرئيس بلد يقدم لنا خصوصا مساعدة معنوية، اننا مستعدون لفتح ممر انساني للوحدات المحاصرة، بشرط ان تسلمنا اسلحتها وذخائرها».جاء ذلك فيما اعلنت كييف امس عن مقتل أكثر من 800 جندي خلال القتال.أوباما: عقوبات جديدةمن جهته، اكد الرئيس الاميركي باراك اوباما في اتصال مع المستشارة الالمانية انجيلا ميركل ان «التوغل الروسي لا يمكنه سوى ان ينتج مزيدا من العقوبات بحق موسكو».كان لافتا قول الخارجية الاميركية انها لا تستبعد «اي خيار».موسكو تلوِّح بقطع إمدادات الغازلوح وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك بوجود «مخاطر قوية» تهدد امدادات الغاز الروسي نحو اوروبا هذا الشتاء، وذلك خلال مؤتمر صحافي مشترك مع المفوض الاوروبي لشؤون الطاقة غونتر اوتينغر.
أوباما: التحرك لإيجاد بديل يتجاوز الأسد و«داعش»
المخاطر الارهابية التي تهدد العراق وسوريا وجوارهما ستكون على جدول اعمال وزير الخارجية الاميركي جون كيري الذي قرر الرئيس باراك اوباما ارساله الى المنطقة.وتخشى واشنطن، وكذلك الاتحاد الاروربي من احتمال تمدد التنظيم الارهابي من العراق الى لبنان (حيث عاد الوضع الى التوتر في عرسال وجوارها)، وحتى الى الاردن.وقرر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إعداد تشريع لتشديد القيود على البريطانيين المسافرين إلى سوريا والعراق للقتال إلى جانب المتطرفين.من جهته، اكد اوباما انه يعمل على خطة عسكرية ودبلوماسية للتغلب على «الدولة الاسلامية»، موضحا ان الامر لن يكون «سريعا ولا سهلا».ودعا الى التعويل على «شركاء اقليميين اقوياء»، واكد ان كيري سيعمل لبناء تحالف للرد على هذا التهديد.واكد اوباما انه ليس على الولايات المتحدة ان تختار بين نظام بشار الاسد ومقاتلي «داعش»، بل سنواصل دعم المعارضة المعتدلة، لان علينا ان نقدم للناس في سوريا بديلا يتجاوز الاسد والدولة الاسلامية. «الداخلية»: أبعدنا جميع المحكومين بقضايا مخدِّرات كشفت وزارة الداخلية عن إحالة 205 رجال أمن إلى الجهات القضائية المختصة، لتورُّطهم في قضايا اتجار وتعاطي المخدرات والمؤثرات العقلية.وأكدت «الداخلية» في مذكرة، حصلت القبس على نسخة منها، إبعاد جميع الموقوفين غير الكويتيين، ممن صدرت بحقهم أحكام قضائية بالسجن، وانتهت فترة عقوبتهم، باستثناء 36 شخصاً، منهم 17 من المقيمين بصورة غير قانونية، وحَمَلة وثائق فلسطينية، ولا توجد دولة تستقبلهم، و18 مشمولون بالعفو الأميري، وشخص صدر حكم ضده بالحبس وأوضحت الوزارة أنها تعتمد على المنهجية الحديثة للتعامل مع المحكوم عليهم في قضايا تعاطي المخدرات ضمن شراكة مؤسسية تستوعب كل المبادرات في مجال المكافحة، من خلال إعداد سياسات وبرامج مصممة وفق أحدث المعايير.
الجريدة:
لا تعديل حكومي حالياً وسيناريوهان لملء الشواغر
«الدفاع» ترفض نقل معسكراتها القريبة من المدن السكنية
6100 وفاة بالأمراض المزمنة في الكويت خلال 7 أشهر
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن إجمالي الوفيات في الكويت بسبب الأمراض المزمنة التي تشمل أمراض القلب والسرطان والسكري والأمراض التنفسية المزمنة بلغ من أول يناير حتى نهاية يوليو الماضيين 6100 حالة.وقال تقرير للمنظمة العالمية، حصلت 'الجريدة' على نسخة منه، إن الكويت تفتقر إلى خطة وطنية لمجابهة الأمراض المزمنة غير المعدية، رغم أن هذه الأمراض تسببت في 73% من الوفيات خلال العام الحالي.وأشار التقرير إلى أن وزارة الصحة ليس لديها سجل وطني للسرطان، ولا تملك استراتيجية أو خطة عمل للحد من الخمول البدني، أو من عبء تعاطي التبغ، والحد من النظام الغذائي غير الصحي، كما أنها تفتفر إلى أي نظام لمراقبة ورصد الأمراض المزمنة غير المعدية.وأكد أن أمراض القلب والأوعية الدموية تتسبب في 41% من الوفيات في الكويت، فيما يتسبب السرطان في 14%، والسكري في 4%.وأشار التقرير إلى أن نسبة احتمال الوفاة بين سن 30 و70 سنة بسبب الأمراض غير المعدية الرئيسية تبلغ 12%، لافتاً إلى أن نسبة السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و70 سنة هي 45.8%.
الوطن:
«الإحصاء»: دعم الوقود يجذب الاستثمار.. وتصاريح العمل تعرقله
«الأعمال الممتازة» لـ«التربية» في الحسابات الثلاثاء
اجتماع جدة اليوم..هل يرأب الصدع الخليجي؟
بعد انتهاء مهلة الأسبوع لتنفيذ بنود اتفاق الرياض والتي حددها وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي خلال اجتماعهم الأخير في منتصف الشهر الماضي، فان الأنظار تتجه الى اجتماع المجلس الوزاري الخليجي لوزراء الخارجية الذي يعقد اليوم في جدة في دورته الـ132 لمعرفة الموقف القطري الرسمي من بنود اتفاق الرياض.وقال الأمين العام لمجلس التعاون د.عبداللطيف الزياني ان وزراء الخارجية سيبحثون نتائج تقرير لجنة متابعة تنفيذ اتفاق الرياض بشأن الخلاف مع قطر.من جانبه، أعرب نائب أمين عام جامعة الدولة العربية أحمد بن حلي عن تفاؤله بأن تتجاوز دول مجلس التعاون أي خلافات، مؤكدا ان سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يعتبر عميد الدبلوماسية العربية وقادر مع زعماء دول المجلس على تجاوز أي شوائب واختلافات، مشددا على ان تطوير أداء مجلس التعاون الخليجي ينعكس بالايجاب على بقية الدول العربية.يذكر ان اتفاق الرياض نص على الالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من دول المجلس بشكل مباشر أو غير مباشر، وعدم دعم كل من يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس، وعدم دعم الاعلام المعادي.ويتضمن جدول اعمال جلسة اليوم متابعة تنفيذ قرارات المجلس الاعلى للقمة التي عقدت بالكويت وسط توقعات من المراقبين بان التحركات التي قامت بها السعودية اخيرا ستؤدي لرأب الصدع في المجلس مع استبعاد احتمالية تجميد عضوية أي دولة من دوله.
الراي:
«كاش» للمواطنين مقابل تحرير السلع المدعومة
شروط «مفاجئة» لـ «التعليم العالي» تحرم طلبة «الإنكليزية» من الابتعاث!
الأسر الكويتية تطلب 30 ألف عامل منزلي سنوياً
مؤيدا انشاء هيئة عامة لاستقدام العمالة الوافدة، للقضاء على سلبيات التركيبة السكانية وانتشار الجرائم، أكد النائب كامل العوضي لـ «الراي» أن «رئيس الوزراء ووزير الداخلية استحسنا فكرتي المتعلقة بإنشاء شركة خاصة لاستقدام العمالة المنزلية تتبع وزارة الداخلية وتهدف إلى حماية العامل والكفيل»، كاشفا عن 30 ألف طلب سنويا للعمالة المنزلية التي ارتفع عددها الى نحو 600 ألف.واعتبر العوضي إنشاء هيئة عامة لاستقدام العمالة «خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح حتى وان جاءت متأخرة، نتيجة لما تعانيه الدولة من تفشي ظاهرة العمالة الهامشية وما يترتب عليها من سلبيات جمة على التركيبة السكانية وانتشار الجرائم الدخيلة والغريبة عن المجتمع الكويتي».وقال العوضي «إن قضية العمالة تحظى باهتمام دولي ومتابعة مستمرة من المنظمات الحقوقية والعمالية العالمية، ويعقد مؤتمر سنوي خاص لها لدى المنظمة الدولية، للعمل لمراجعة اجراءات الدول ومدى التزامها بالاتفاقية الدولية للعمل ومناقشتها في التقارير الصادرة ضدها، وقد كنا من المطالبين باقرار هذه الهيئة لما لذلك من اهمية قصوى لتنظيم سوق العمل»، مقترحا أن تتبع هذه الخطوة خطوات عدة تنظيمية وتشريعية.وفضل العوضي استقلال الهيئة الخاصة بالعمالة استقلالا تاما عن اي جهة اخرى وأن تكون بميزانية خاصة بها، داعيا إلى استحداث نظم واجراءات جديدة تواكب تطلعات سوق العمل للقضاء على ظاهرة العمالة الهامشية واستقدام ما يحتاج اليه سوق العمل الكويتي، فضلا عن اخضاع هذه العمالة للفحص الطبي والنفسي والمهني قبل استقدامها.وطالب العوضي باقرار التشريعات التي تساعد الهيئة في اداء عملها وتفرض العقوبات اللازمة على الشركات والمؤسسات والأشخاص الذين يتاجرون بالعمالة، أو يمتلكون شركات وهمية، مثمنا موقف وزيرة الشؤون وزيرة الدولة لشؤون التخطيط والتنمية هند الصبيح «التي لم تأل جهدآ في اقرار كل ما من شأنه اصلاح الخلل في اي من قطاعات الوزارة».وعلى صعيد متصل، أوضح العوضي أن «العمالة المنزلية قضية ذات طابع خاص كونها تخص كل بيت وكل اسرة، ولا اعتقد ان هناك أسرة كويتية تستغني عن خدمات هذه العمالة»، لافتا إلى أن «استقدام العمالة المنزلية هاجس يؤرق كل أسرة، خصوصا أن التكسب المادي أصبح مبدأ بعض أصحاب المكاتب، إذ يقومون باستقدام عمالة غير مدربة وغير مؤهلة للعمل، اضافة الى ترك العمالة الآسيوية في ادارة مكاتبهم».ولفت العوضي إلى أنه قدم مشروعا لإنشاء شركة لاستقدام العمالة المنزلية، من مهامها انشاء معاهد لتدريب العمالة في بلدانها قبل استقدامها مع اجراءات تنظيمية من شأنها القضاء على جميع الظواهر السلبية للعمالة المنزلية، وعلى معاناة المواطنين التي كنا نتلمسها اثناء تولينا منصب الادارة العامة للهجرة».وأفاد العوضي أنه عرض هذا المشروع على جميع الجهات والمنظمات، وظفر بالإشادة لما تضمنه من حقوق المواطنين والعمالة على حد سواء. ونحن وضعنا في اعتبارنا رفع اسم الكويت من القائمة السوداء لمنظمات حقوق الإنسان المتعلقة بالعمالة المنزلية، خصوصا أن طلبات الأسر الكويتية للعمالة في تزايد، وهناك 30 ألف طلب سنويا، ما يترتب علية زيادة المشاكل التي تستوجب اتخاذ الاجراءات اللازمة لمواجهتها».وحض العوضي على انشاء شركة خاصة للعمالة المنزلية وعدم ضمها الى هيئة العمالة، وان تكون هذه الشركة خاضعة لمراقبة وزارة الداخلية ممثلة في إدارة العمالة المنزلية، التي تستدعي الحاجة بعد بلوغ العدد 600 ألف عامل منزلي، وجعلها ادارة عامة لكي تقوم بواجبها على اكمل وجه، خصوصا في ظل وجود العناصر المؤهلة لقيادة هذه الادارة في وزارة الداخلية، والتي كان يشهد لها بالكفاءة والحكمة».وشدد العوضي على أن «سمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك ونائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد من أشد المؤيدين للفكرة عندما عرضتها عليهما وابديا اهتماما شديدا في اقرار الشركة، وأكد لي سمو رئيس الوزراء توجه الحكومة لتبني فكرة انشاء شركة تدير وتنظم عملية استقدام العمالة المنزلية، وكلام رئيس الوزراء يثلج الصدر لا سيما وأن انشاء الشركة يعتبر الحل الامثل لمواجهة المشاكل المتصاعدة من جراء فوضوية استقدام العمالة المنزلية».
الآن- الصحف المحلية
تعليقات