أبرز عناوين صحف الأربعاء:- «داعش» في الكويت وحبس 7 منه.. واشنطن: «داعش» يريد بسط نفوذه من جنوب إسرائيل إلى الكويت.. «المالية البرلمانية»: رسوم على الخدمات الحكومية.. الجارالله: مستعدون للتنسيق مع إيران ضد «داعش».. العمير: حقوق الموظفين آمنة من «البديل الاستراتيجي».. التخييم أول نوفمبر و50 ديناراً للترخيص

استقبل صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد في قصر بيان صباح امس وبحضور سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد المواطنين الكرام حيث قدموا التهنئة لسموه بمناسبة تسمية الامم المتحدة للكويت «مركزا للعمل الانساني» واطلاقها لقب «قائد للعمل الانساني» على سموه.ذا وأجمع عدد من الشخصيات والمواطنين على أن تكريم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الاحمد من قبل هيئة الامم المتحدة «قائدا للعمل الانساني» وتسمية الكويت «مركزا للعمل الانساني» يعد فخرا واعتزازا للبلاد وللامتين العربية والاسلامية.وأعرب المواطنون في تصريحات متفرقة لـ «كونا» وتلفزيون الكويت عقب استقبال صاحب السمو الامير لأبنائه واخوانه المواطنين بمناسبة تسمية سموه قائدا للعمل الانساني عن خالص التهنئة لسموه بهذه المناسبة العزيزة على قلوب أبناء الوطن جميعا.وقال النائب فيصل الكندري ان تكريم صاحب السمو الامير في 9 الجاري جاء اعترافا من جميع دول العالم، ورد جزء من الجميل والعرفان لسموه التي امتدت اياديه البيضاء الى جميع بقاع العالم.

اعتمد وزير الصحة د.علي العبيدي قرارات تدوير بين الوكلاء المساعدين، وأعاد ترتيب الإدارات بين قطاعات الوكلاء المساعدين، فضلا عن تسكين الوكلاء الجدد.وسمى الوزير العبيدي د.محمود عبدالهادي وكيلا للشؤون القانونية والمستشار القانوني للوزارة، كما سمى د.ماجدة القطان وكيلا لشؤون الصحة العامة، بالإضافة الى تسمية د.قيس الدويري وكيلا للشؤون الفنية، وسلمان الهيفي وكيلا للخدمات.كما سمى العبيدي د.جمال الحربي وكيلا للخدمات الطبية المساندة، ود.وليد الفلاح وكيلا لشؤون الجودة والتطوير، وسمير العصفور وكيلا للشؤون الهندسية والمشاريع، علاوة على تسمية د.محمد الخشتي وكيلا لشؤون الخدمات الطبية الأهلية، علما ان العبيدي ألغى القرار الخاص بدمج إدارة الخدمات الفندقية مع إدارة الخدمات العامة تحت مسمى «إدارة الخدمات العامة».أما بالنسبة لإعادة ترتيب الإدارات بين قطاعات الوكلاء المساعدين، فقد ضم قطاع الخدمات المساندة 5 إدارات الطوارئ والتمريض وبنك الدم والعلاج الطبيعي والمختبرات، في حين ضم قطاع الشؤون الفنية إدارات للرعاية الصحية الأولية وإدارة الخدمات الصحية لكبار السن وإدارة الصحة المدرسية، كما ضم قطاع الصحة العامة إدارات الصحة العامة وإدارة الصحة الاجتماعية وإدارة التغذية والإطعام، وإدارة منع العدوى، بينما تتبع قطاع الخدمات الطبية الأهلية 4 إدارات، هي: التراخيص الصحية وإدارة الشؤون الصحية الشرطية وإدارة الصحة المهنية وإدارة تعزيز الصحة، أما قطاع الشؤون القانونية فتتبعه 4 إدارات، وهي: إدارة الشؤون القانونية والتحقيقات وإدارة السجل المركزي للمواليد والوفيات وإدارة التأمين الصحي وإدارة السجل العام ومراقبة الدوام، في حين ضم قطاع الخدمات إدارات الخدمات العامة والخدمات الفندقية وأمانة ديوان عام الوزارة، في حين ضم قطاع الشؤون الهندسية والمشاريع إدارات الإدارة المركزية للشؤون الهندسية وإدارة المشاريع الصحية وإدارة النقليات وإدارة الوقاية من الإشعاع، أما قطاع شؤون الجودة والتطوير فتتبعه إدارات الجودة والاعتراف والتدريب والتطوير والمركز الوطني للمعلومات الصحية ومكتب التنمية الصحية والمكتب الإقليمي لضمان سلامة المرضى، كما تضمنت نقل تبعية إدارة التخطيط والمتابعة لوكيل الوزارة د.خالد السهلاوي مباشرة.

حذّر رئيس هيئة الأركان الأميركي الجنرال مارتن ديمبسي من أن ترك تنظيم داعش من دون مواجهة سيؤدي إلى توسعه حتى باتجاه الكويت، مشيراً إلى أن هدف التنظيم هو فرض سيطرته من جنوب إسرائيل وصولاً إلى الكويت.وخلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، أكد وزير الدفاع تشاك هيغل أن الضربات الجوية ستستهدف معاقل التنظيم ومراكزه القيادية وشبكاته اللوجستية في سوريا، مشدداً على أن بلاده لن تتعاون مع الرئيس بشار الأسد وستكثف دعمها للمعارضة المعتدلة. وأوضح رئيس الأركان أن الهجمات في سوريا ستكون مستمرة ودائمة.وفي العراق، لم يستبعد ديمبسي أن يوافق الرئيس باراك أوباما على إرسال مستشارين عسكريين أميركيين إلى جبهات القتال «بحسب كل حالة».ولفت إلى أنه {ربما سنغير من استراتجيتنا حول التدخل البري}.وكانت الطائرات الأميركية قد نفّذت، أمس، أول غارة جوية ضد داعش بالقرب من بغداد.في غضون ذلك، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الجيش التركي يعمل على خطط لإقامة منطقة عازلة على طول الحدود مع العراق وسوريا لمواجهة تهديد مقاتلي داعش، مشيراً إلى أنه سيتخذ قراراً إذا اقتضى الأمر.إلى ذلك، دعا تنظيما القاعدة في المغرب الإسلامي وجزيرة العرب في بيان مشترك غير مسبوق «المجاهدين» إلى الوحدة في وجه «الحملة الصليبية» التي تقودها واشنطن ضد داعش.

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا ستكون مستعدة لاستضافة قادة «جماعة الإخوان المسلمين في مصر» بعد مغادرتهم قطر.ونقلت صحيفة «جمهوريت» التركية عن أردوغان القول: «إذا ما طلب أي شخص دخول تركيا، فسوف نبحث الموقف.. وإذا لم يكن هناك خطر، يمكنه الدخول تماماً كأي أجنبي يدخل كضيف لبلادنا».جاءت هذه التصريحات على لسان أردوغان خلال عودته إلى تركيا بعد زيارة استمرت يومين إلى قطر.على صعيد آخر، قتل ستة من عناصر الشرطة المصرية في انفجار عبوة في سيناء، حيث غالباً ما ينفذ مسلحون إسلاميون هجمات ضد قوات الأمن.وأصيب شرطيان آخران بجروح في الهجوم الذي استهدف موكباً للشرطة على الطريق بين العريش ورفح شمال سيناء.

أظهر مسح أجرته مؤسسة بحثية عالمية أن %44 من الكويتيين يؤكدون أنهم ينعمون برفاهية مالية.وهذه النسبة هي أعلى بنسبة %100 قياساً بالمتوسط الإقليمي والعالمي.. ولكن!.فالرفاهية المالية لا تعني كل شيء بالنسبة لشرائح من المجتمع، إذ أكدت نسبة %49 من الكويتيين أنها تكافح لتجد هدفاً في الحياة، و%62 هي نسبة غير المتمتعين بالرفاهية الصحية الكاملة بسبب البدانة وأمراض السكري والقلب وخلافه.وتقول مؤسسة غالوب العالمية التي أجرت البحث بالتعاون مع «هيلث وايز» إن هناك مشكلة في الكويت متمثلة في اعتماد الحكومة على النفط فقط، فالمواطن يطالب بتنويع الاقتصاد، لتكون هناك فرص أكبر وأفضل في المستقبل.وفي المؤشر العام للرفاهية (المالية وغير المالية) أتت الكويت في المرتبة 30 عالمياً و4 عربياً.وعلى صعيد الترتيب العام للمؤشر في الدول العربية، جاء الإماراتيون أولاً في مستوى الرفاهية وفي المركز 18 عالمياً، تلاهم السعوديون والبحرينيون.أما الأتعس عربياً، فكان السوريون والمصريون والفلسطينيون.

بحثت اللجنة المالية البرلمانية أمس بحضور ممثلين عن وزيرة التخطيط هند الصبيح الخطة الإنمائية للدولة وأهمية أن تكون واقعية وقابلة للقياس وفق أسس مدروسة وضمن جدول زمني واضح.وربطت اللجنة بين الخطة والميزانية العامة بحيث تقر الميزانية على ضوء برنامج الخطة.وذكرت مصادر نيابية أن اللجنة تتجه بقوة نحو تقنين الهدر بفرض رسوم على الخدمات الحكومية لتنويع مصادر الدخل ولو من خلال «رسوم رمزية»، وقد سبق لمجلس الأمة أن رفض الخطة لإنمائية لاحتوائها على رسوم وضرائب على الرغم من موافقة اللجنة المالية عام 2001 على فرض تلك الرسوم.واكد رئيس اللجنة المالية النائب فيصل الشايع ان اللجنة تحتاج لعقد عدة اجتماعات لاعداد التقرير النهائي لخطة التنمية قبل اعتمادها واحالتها لمجلس الامة، مشيرا الى انه سبق للجنة ابان رئاستها من قبل النائب السابق عبدالوهاب الهارون وبعضويته ايضا (الشايع) ان اقرت خطة التنمية بعد عدة اجتماعات وبحضور الجهات المعنية، غير ان المجلس رفضها لاحتوائها على رسوم وضرائب.وطالب الشايع بفرض رسوم على بعض الخدمات التي توفرها الحكومة، مشددا على ضرورة ايجاد دخل آخر وانشاء مشاريع تنموية تساهم في تنويع مصادر الدخل بدلا من الاعتماد الكلي على النفط، لاسيما ان فرض رسوم رمزية على بعض الخدمات يضع حدا للهدر.وقال الشايع ان فرض الرسوم ان طرح في مجلس الامة فسيلقى قبولا لأن غالبية النواب «متفهمون» للوضع فضلا عن ضرورة ايقاف الاسراف لايجاد معادلة حقيقية بين المداخيل والمصاريف «الانفاق».وفضل الشايع اعادة النظر بالنسبة للخدمات التي تقدمها الدولة، داعيا الى التعامل بنظام الشرائح مع الكهرباء وزيادة قيمة الشريحة لمن يبالغ في الهدر ليتحمل عدم مبالاته، ومن يحافظ يدفع سعرا اقل.واعلن الشايع ان اللجنة المالية وافقت على سبعة مشاريع بقوانين حكومية في شأن زيادة رأسمال بعض الجهات مثل الصندوق العربي للانماء والهيئة العربية للاستثمار وصندوق النقد العربي.ومن جانبه، اكد عضو اللجنة المالية احمد لاري ان اللجنة بحثت ان تكون الخطة التنموية واقعية وذات برنامج زمني، كما تناول البحث ما يخص تحسين مستوى المعيشة للمواطنين ورفع المعاشات وربط الزيادات السنوية بمعدلات التضخم.وذكر لاري ان اللجنة تريد زيادات سنوية للمتقاعدين بنفس نسبة التضخم، أي ان يحصل المواطن المتقاعد الذي معاشه ألف دينار على زيادة سنوية بقيمة 30 دينارا.

حددت بلدية الكويت الأول من شهر نوفمبر المقبل موعدا لبدء التخييم لمدة خمسة أشهر تنتهي في آخر شهر مارس من العام المقبل.وتضمنت ضوابط التخييم ترك مائة متر بين كل مخيم وآخر، والابتعاد عن خطوط الضغط العالي والطرق الدائرية السريعة ومباني الخدمات العامة والمنشآت العسكرية والمحميات الطبيعية بما لا يقل عن 500 متر.واشترطت البلدية على أصحاب المخيمات توقيع تعهد بتوفير عوامل الأمن والسلامة لدى الادارة العامة للاطفاء، وعدم اقامة سواتر حول المخيم، على ان يتم تحصيل مبلغ 50 دينارا كرسوم ترخيص لكل مخيم وتأمين قدره 300 دينار لكل ألف متر يسترد بعد ازالة المخيم وتنظيف الموقع.

أعلنت الوكيل المساعد لشؤون البعثات في وزارة التعليم العالي ميسرة الفلاح عن فتح خطة الشواغر للبعثات في 20 اكتوبر، مشيرا الى ان الوزارة حددت الشروط والمتطلبات للراغبين بالالتحاق على الخطة والحصول على بعثة دراسية للخارج.واضافت الفلاح ان الخطة شملت خريجي الثانوية العامة بقسميها الادبي والعلمي وجميع حملة شهادة الثانوية من مختلف الجهات لافتة الى ان تخصصات الخطة شملت كل المجالات ماعدا تخصص الطب وأكدت في الوقت ذاته ان الخطة موجودة على موقع الوزارة الالكتروني وبإمكان الطلبة مشاهدتها تمهيدا لبدء التسجيل يوم 20 اكتوبر.

في إجراء يؤكد وجود خلايا لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في الساحة الكويتية، اتخذت النيابة العامة أمس قراراً بحبس 7 متهمين موزعين على قضيتين منفصلتين بتهمة الارتباط بـ'داعش'، في وقت أعلنت مصادر أمنية وضع قيود على 13 شخصاً وردت أسماؤهم في التحقيقات مع الموقوفين.وكشفت مصادر قضائية مطلعة لـ'الجريدة' أن النيابة أمرت بحبس المتهمين 10 أيام وأحالتهم إلى السجن المركزي، مضيفة أن المتهمين في القضية الأولى 3 أشخاص، أحدهم مواطن وزّع منشورات تؤيد 'داعش'، والثاني 'بدون' سهّل إيصال المنشورات ومواكبة توزيعها، ووافد مصري يعمل في مطبعة وافق على طباعتها.وأضافت المصادر أن 3 مواطنين و'بدون' متهمون في القضية الثانية بالتمويل المالي وتحويل أموال إلى 'داعش'، واعترف بعضهم بتحويل نحو 14 ألف دينار إلى سورية عن طريق أحد مكاتب التحويل بعد جمعها.وأوضحت أن ثلاثة متهمين في القضية الثانية اعترفوا بالتهم المنسوبة إليهم، في حين أنكرها الرابع رغم دعوته في أحد المساجد إلى تأييد 'داعش'، مشيرة إلى أن أحد المتهمين (البدون) أفاد في التحقيقات بأنهم لم يقوموا بأي أفعال سوى 'انتظار وصول الخلافة الإسلامية إلى الكويت'، وأنهم على اتصال بأحد الأشخاص في سورية والذي يتولى الإفتاء في صلاحية الأشخاص الذين يمكن تجنيدهم لـ'داعش'.بدورها، قالت مصادر أمنية لـ'الجريدة' إن جهاز أمن الدولة وضع قيوداً في جهاز الحاسب الآلي وأوامر ضبط وإحضار على 13 شخصاً بينهم 10 مواطنين و3 من غير محددي الجنسية.وأضافت المصادر أن التحريات بينت أن هؤلاء ينتمون إلى الفكر التكفيري، ويعملون بشكل سري لتجنيد عناصر موالية لـ'داعش' وجمع الأموال وإرسالها إلى التنظيم في العراق.وعلى صعيد متصل، أعلن وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله أن الكويت لن تقوم بدور الوساطة لتغيير الموقف الأميركي- السعودي الرافض لأي مشاركة إيرانية في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، معرباً عن استعداد الكويت للتنسيق مع طهران خارج إطار هذا التحالف.وأكد الجارالله، في تصريح لـ'راديو سوا' أمس، أن 'طهران تلعب دوراً أساسياً في المنطقة وفي الوضع السوري، وقد تكون هناك مجالات للتفاهم معها خارج التحالف'، مضيفاً أن 'العراق والولايات المتحدة لديهما اجتهادات وتصورات لطبيعة هذا التحالف، ونحن نحترم كل الآراء، ولا أعتقد أن هناك داعياً لتدخل الكويت للقيام بدور وسيط'.وأوضح أن التحالف لا يزال يبلور تصوراته، مشيراً إلى أنه 'سيكون هناك تصور نهائي لطبيعة وأطراف هذا التحالف'.

أثار قرار مجلس الوزراء بشأن العلاج في الخارج، الذي بموجبه يصرف للمريض 75 ديناراً، وللمرافق الأول 50، وللثاني تذكرة سفر، ردود فعل نيابية متباينة، فبينما أشاد نواب بالقرار باعتباره وقفاً لحالات التمارض الوهمي والسياحة الصحية، رأى آخرون أنه قرار غير مدروس ستكون له انعكاسات سلبية على المريض.وطالب النائب أحمد القضيبي بأن يوجه العلاج في الخارج إلى من يستحق، ولا يتم التعامل معه كوسيلة لكسب المواقف السياسية أو تنفيع المتمارضين، مشيداً بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة بشأنه.وصرح القضيبي، أمس، بأن 'التوصيات، التي انتهت إليها اللجنة الحكومية المشكلة لدرس ملف العلاج في الخارج، من شأنها القضاء على حالات التمارض الوهمي، ولكن النتيجة الفعلية تكمن في كيفية تطبيق تلك القرارات'، داعياً في الوقت نفسه إلى إعادة النظر في المبلغ المرصود للمريض ومرافقه، 'فما حدده مجلس الوزراء لا يكفي للمعيشة في الدول الأوروبية'.واستغرب النائب طلال الجلال القرار، ووصفه بالمتسرع وغير المدروس، مؤكداً أن النواب 'لن يقبلوا بأي حال أن يكون المريض الكويتي حقلاً للتجارب'، مطالباً الحكومة بالتراجع عنه، 'وعدم اتباع سياسة التضييق على المواطن البسيط، التي لن تجني من ثمارها إلا شوكاً'.ورأى النائب محمد الحويلة أن 'الدولة مسؤولة عن رعاية أبنائها في حالة المرض بحكم الدستور، وبدلاً من رفع هذه المخصصات تقوم الحكومة بتخفيضها في إجراء مستغرب، مع العلم أنه لا يتم إرسال أي حالات للعلاج بالخارج إلا المستعصية والمستحقة'.بدوره، دعا النائب فارس العتيبي الحكومة إلى مراجعة قرارها، مؤكداً أن القرار 'غير مقبول، ويزيد معاناة المرضى، ونتائجه ستكون سلبية على حالة المريض النفسية والصحية والاجتماعية'.ومن جانبه، أشاد النائب فيصل الكندري بالاستجابة السريعة للحكومة ورفع وزير الصحة تقريراً إلى مجلس الوزراء يتضمن تحسين الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، مشدداً على ضرورة 'البدء في قانون التأمين الصحي للمواطنين مع ضرورة دعم القطاع الخاص'.وعلى صعيد اجتماع اللجنة المالية البرلمانية أمس، الذي تم خلاله مناقشة الخطة الخمسية للدولة مع فريق وزارة التخطيط، أكد عضو اللجنة النائب أحمد لاري أنه 'كان جيداً، وتأكد لنا صحة ما أعلنه رئيس مجلس الوزراء بشأن الخطة الخمسية، وأنها بالفعل تبلغ ميزانيتها مئة مليار دولار، بمعدل 6 مليارات دينار سنوياً، أي 30 ملياراً خلال السنوات الخمس، وهو ما يعادل 100 مليار دولار'.من جانب آخر، كشف لاري عن وجود توافق لدى الحكومة والتأمينات الاجتماعية على اقتراح له شاركه فيه النائبان عدنان عبدالصمد وخليل عبدالله، ينص على أن تكون الزيادة السنوية للمتقاعدين حسب معدلات التضخم.

أعلن وزير الأشغال العامة وزير الكهرباء والماء المهندس عبدالعزيز الإبراهيم أن فتح مظاريف مشروع المطار الجديد سيكون 2 نوفمبر المقبل بتكلفة تبلغ نحو 900 مليون دينار. وقال الإبراهيم، في تصريح لـ'الجريدة' على هامش جولته صباح أمس في موقع الجزيرة الجنوبية لجسر الشيخ جابر، إن الشركات المنفذة لمشروع المطار يجب أن تكون ذات مواصفات عالمية، 'ولا نمانع أن يكون هناك تحالف بين تلك الشركات لإنجاز الأعمال بعد ترسية المشروع'.وأشاد بالأعمال المنجزة في جسر جابر، قائلاً إن 'المشروع سبق البرنامج الزمني الموضوع له، حيث تجاوزت نسبة الإنجاز 20%'،مؤكداً أن 'صب قواعد الجسر ستتم بدءاً من أكتوبر المقبل بعد إنجاز أعمال الدفان في الجزيرتين المستحدثتين بمساحة تتجاوز 300 ألف متر مربع لكل منهما'.وأوضح أن ثمانية مشاريع، غير مشروع المطار، ستطرح خلال الأشهر القليلة المقبلة تتعدى قيمتها 500 مليون دينار، مشيراً إلى أن مشروع طريق القاهرة سيطرح الشهر المقبل، إضافة إلى تكملة الدائري الخامس، وفي شهر نوفمبر سيُطرَح دوار البدع وطريق '6 ونصف'.

نفى وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله قيام الكويت بدور الوساطة لتغيير الموقف الأميركي - السعودي الرافض أي مشاركة ايرانية في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية داعش، مستطرداً: لا اعتقد أن هناك دواعي لتدخل الكويت للقيام بدور الوسيط.وأضاف الجارالله في تصريحات لـراديو سوا ان العراق وأميركا لديهما اجتهادات وتصورات لطبيعة هذا التحالف ونحن نحترم كل الآراء، موضحاً ان التحالف لايزال يبلور تصوراته وسيكون هناك تصور نهائي لطبيعة وأطراف هذا التحالف.وأشار الجارالله الى استعداد الكويت للتنسيق مع ايران خارج اطار التحالف الدولي ضد داعش، مؤكداً ان طهران تلعب دوراً أساسياً في الوضع السوري والمنطقة، مردفاً: ربما ستكون هناك مجالات للتفاهم معها خارج التحالف.من جهته، أكد مدير ادارة الأميركيتين في وزارة الخارجية الشيخ علي العبدالله ان موقف الكويت تجاه داعش واضح وليس عليه أي غبار، مضيفاً ان الكويت ستعلن عن مساهمتها في هذا التحالف.

انتقلت الحرب الدولية التي تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الى مستوى جديد مع شن أولى الغارات جنوب العاصمة العراقية بغداد بينما كشفت تركيا انها بصدد انشاء منطقة عازلة على حدودها مع سورية والعراق بينما حذر الامين العام لمجلس التعاون الخليجي من ان تطورات المنطقة تطرح تهديدات لاحصر لها.وشنت القوات الاميركية للمرة الاولى ضربة جوية بالقرب من بغداد في اطار توسيع عملياتها القتالية ضد تنظيم الدولةالاسلامية ولاقت ترحيبا من السلطات العراقية. واعلن مسؤول عسكري عراقي رفيع المستوى ان الغارة الاولى التي نفذتها القوات الجوية الاميركية ضد الدولة الاسلامية قرب بغداد اصابت هدفا لهذا التنظيم المتطرف في منطقة صدر اليوسفية (جنوب غرب العاصمة) واصفا الضربة بأنها مهمة ومشيرا الى تنسيق مع الاميركيين لتحديد الاهداف، وتقع منطقة صدر اليوسفية على بعد 25 كيلومترا من وسط مدينة بغداد وهي احد اقرب معاقل تنظيم داعش الى العاصمة العراقية.الى ذلك اعلن الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الاركان الاميركية المشتركة امس ان المستشارين العسكريين الاميركيين العاملين مع القوات العراقية قد يشاركون في مهمات قتالية ضد مسلحي تنظيم داعش اذا لزم الامر فيما اعلن وزير الدفاع الاميركي تشاك هاغل امام مجلس الشيوخ ان الضربات الجوية ضد الدولة الاسلامية في سورية ستستهدف معاقل التنظيم ومراكزه القيادية وشبكاته اللوجيستية.وفي انقرة اعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان ان الجيش التركي يعتزم اقامة منطقة عازلة على طول الحدود مع العراق وسورية لمواجهة تهديد مقاتلي داعش حسبما نقلت عنه الصحف الصادرة امس.في المقابل حض فرعا تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الناشط في اليمن وقاعدة الجهاد ببلاد المغرب الاسلامي في بيان مشترك غير مسبوق نشر عبر الإنترنت الفصائل المتشددة المتحاربة في العراق وسورية على وقف الاقتتال فيما بينها والتوحد ضد التحالف الدولي.وفي سياق متصل حذر الامين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف راشد الزياني ان منطقة الخليج العربي تواجه تحديات كبيرة ومتعددة لاسيما أنها تقع في محيط جغرافي مضطرب أفرز تهديدات لا حصر لها.وقال في كلمة القاها في مؤتمر الخليج العربي والتحديات الإقليمية المنعقد حاليا في الرياض ان تلك التهديدات تتعلق بصراعات سياسية وطائفية خطيرة تستخدم فيها القوة المسلحة وتهديدات إرهابية متتالية وأعمال قرصنة وجرائم عابرة للحدود وهجرات غير شرعية إضافة إلى مشكلات إنسانية حادة كل ذلك كان له تأثيراته الواضحة على الأمن والاستقرار في المنطقة.

كشف وزير النفط وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة د. علي العمير أنه قام بإحالة ملاحظات مؤسسة البترول على قانون البديل الاستراتيجي إلى مجلس الوزراء بكل تفاصيله للبت فيه.ونفى الوزير في تصريح خاص لـ النهار أن يؤثر البديل الاستراتيجي من قريب أو من بعيد على العاملين في القطاع النفطي، لافتا الى أن البديل الاستراتيجي لن يمس أي حق من حقوق العاملين في القطاع النفطي أو غيره من قطاعات الدولة.وفيما يتعلق بتطور ملف اللائحة الإدارية، أشار العمير إلى أن المشاورات جارية للانتهاء منها، دون أن يحدد موعداً متوقعاً للانتهاء من مقترحات وصياغة المقترحات بشأنها خلال المرحلة المقبلة.وقد حملت بعض النقابات النفطية الوزير العمير مسؤولية تمرير البديل الاستراتيجي للرواتب، مبينين أن الوزير يقوم بتقليص حقوق العاملين ومكتسباتهم رغم أن طبيعة عمل القطاع تختلف تمام الاختلاف عن بقية القطاعات الحكومية في الدولة. وعلق مصدر مطلع في المجلس الأعلى للبترول على الحملة التي يتبناها البعض من النقابيين في القطاع النفطي على الوزير بالقول إن مسؤولية تطبيق البديل الاستراتيجي بيد وزير المالية والقطاع النفطي جزء من الجهات الحكومية في الدولة.وفي السياق ذاته، أثار نشر ملاحظات مؤسسة البترول على قانون البديل الاستراتيجي في تويتر استياء أحد أعضاء مجلس الإدارة، مبيناً أن نشر كتب ووثائق القطاع النفطي يعد سابقة خطيرة في القطاع النفطي ويحتاج الى ضرورة تعديل سلوك المهنة لدى العاملين في القطاع أو ممن تقاعدوا ويمتلكون أسراراً تتعلق بعمل القطاع على مستوى الإنتاج أو الاستكشاف.

انفراجة «صحية» إضافية في أعقاب قرارات مجلس الوزراء أول من امس في شأن العلاج في الخارج والتأمين الصحي للمواطنين والاستعانة بخدمات وخبرات القطاع الخاص، والمستشفيات العالمية والمستشارين الدوليين المميزين.تلك كانت اجواء اجتماع أمس الذي ضم وزير الصحة الدكتور علي العبيدي وقيادات الوزارة، فكانت الأخبار مبشرة عن مستشفى جابر وعمليات القسطرة والمكاتب الصحية في الخارج.مصادر صحية مطلعة كشفت لـ «الراي» أن «مستشفى جابر سيكون جاهزا لافتتاحه في العام 2017، وأن الوزارة خاطبت الوزارات والجهات المعنية ذات الصلة بالجسم الطبي لتكون مستعدة لإمداد المستشفى بكل ما يلزمه من إمكانات بشرية ومادية وتجهيزات».وقالت المصادر انه «تمت مخاطبة وزارة التعليم العالي تحديدا والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب لتأمين أساتذة يدرسون في المستشفى، وهيئة تمريضية من الرجال والنساء، وتوفير ما يحتاجه من عاملين في مجال السكرتارية والسجلات الطبية، مؤملة بتعاون لا حدود له من قبل الجميع من أجل افتتاح هذا الصرح الصحي، في ظل الطفرة النهضوية للارتقاء بخدمات وزارة الصحة».ولفتت إلى انه «كان للمكاتب الصحية في الخارج نصيبها من البحث والنقاش والقرار خلال الاجتماع، حيث تقرر حل المشاكل المالية لمكتب واشنطن وأرسال ثلاثة موظفين لتعزيز قدراته البشرية، إضافة الى تغيير رؤساء المكاتب من باب ضخ دماء جديدة، على أن يكون ذلك خلال شهر، بحيث يتولى الجدد المسؤولية بتعاون ومساعدة واستفادة من خبرة الرؤساء الحاليين الى حين انتهاء مدة خدمتهم، إضافة الى تجاوز مشكلة الدورة المحاسبية للمكاتب التي تستعين حاليا بمحاسبين محليين، عن طريق الاستعانة بمكاتب محاسبية عالمية».وبشرت الى «قرب انتهاء مشكلة مواعيد عمليات القسطرة، كاشفة عن مشروع ايجابي سيعلن عنه في مؤتمر صحافي بعد عطلة العيد، بحيث يتضمن المشروع المرتقب تسهيلات في المواعيد من خلال توفير الخدمة الطبية في كافة المستشفيات تقريبا، بما يقضي على المواعيد الطويلة».ولفتت المصادر الى «بحث موضوع المستودعات والمخازن وشراء الأجهزة الطبية، حيث كان القرار حازماً وجازماً بضرورة تحديد ميزانية أولا مع تحديد الاولويات، بحيث تكون هناك حاجة فعلية وماسة، إضافة الى تأمين مكان للجهاز المطلوب بالتنسيق مع القطاع الهندسي، الذي يتولى مسؤولية تأمين الأحمال الكهربائية اللازمة لتشغيل مثل هذه الأجهزة، إضافة الى تأمين المخازن اللازمة، حتى لا تتكدس دون فائدة وتشكل هدراً للمال العام».على صعيد آخر، اعتمد وزير الصحة الدكتور علي العبيدي قرارات تدوير بين الوكلاء المساعدين، واعاد ترتيب الادارات بين قطاعات الوكلاء المساعدين، فضلاً عن تسكين الوكلاء الجدد.وسمى الوزير العبيدي الدكتور محمود عبدالهادي وكيلاً للشؤون القانونية والمستشار القانوني للوزارة، كما سمى الدكتورة ماجدة القطان وكيلاً لشؤون الصحة العامة، بالاضافة الى تسمية الدكتور قيس الدويري وكيلاً للشؤون الفنية، وسلمان الهيفي وكيلاً للخدمات، والدكتور جمال الحربي وكيلاً للخدمات الطبية المساندة، والدكتور وليد الفلاح وكيلاً لشؤون الجودة والتطوير، وسمير العصفور وكيلاً للشؤون الهندسية والمشاريع، علاوة على تسمية الدكتور محمد الخشتي وكيلاً لشؤون الخدمات الطبية الاهلية، علما بأن العبيدي ألغى القرار الخاص بدمج ادارة الخدمات الفندقية مع ادارة الخدمات العامة تحت مسمى «ادارة الخدمات العامة».أما بالنسبة لاعادة ترتيب الادارات بين قطاعات الوكلاء المساعدين، فقد شمل قطاع الخدمات المساندة ويضم إدارات الطوارئ والتمريض وبنك الدم والعلاج الطبيعي والمختبرات، في حين حصل قطاع الشؤون الفنية على ادارات للرعاية الصحية الأولية وإدارة الخدمات الصحية لكبار السن وإدارة الصحة المدرسية، كما حصل قطاع الصحة العامة على ادارات الصحة العامة وإدارة الصحة الاجتماعية وإدارة التغذية والاطعام وإدارة منع العدوى، بينما تبعت قطاع الخدمات الطبية الأهلية 4 إدارات هي التراخيص الصحية وإدارة الشؤون الصحية الشرطية وإدارة الصحة المهنية وإدارة تعزيز الصحة، اما قطاع الشؤون القانونية فتبعته 4 إدارات هي ادارة الشؤون القانونية والتحقيقات وإدارة السجل المركزي للمواليد والوفيات وإدارة التأمين الصحي وإدارة السجل العام ومراقبة الدوام، في حين حصل قطاع الخدمات على إدارات الخدمات العامة والخدمات الفندقية وأمانة ديوان عام الوزارة، فيما حصل قطاع الشؤون الهندسية والمشاريع على إدارات الادارة المركزية للشؤون الهندسية وإدارة المشاريع الصحية وإدارة النقليات وإدارة الوقاية من الإشعاع، اما قطاع شؤون الجودة والتطوير فتتبعه إدارات الجودة والاعتراف والتدريب والتطوير والمركز الوطني للمعلومات الصحية ومكتب التنمية الصحية والمكتب الإقليمي لضمان سلامة المرضى، ونقل تبعية ادارة التخطيط والمتابعة لوكيل الوزارة الدكتور خالد السهلاوي مباشرة.

وقعت وزارة التربية في دائرة النزاعات السياسية التي دفعت سفارة كوريا الجنوبية في البلاد إلى الاحتجاج عبر وزارة الخارجية على تضمين مناهج الاجتماعيات في الصفين الخامس والتاسع خريطة الحدود المائية بين كوريا واليابان.وقال وكيل وزارة الخارجية في كتاب وجهه إلى وكيلة وزارة التربية الدكتورة مريم الوتيد أن سفارة كوريا الجنوبية تقدمت بمذكرة إلى وزارته في شأن ملاحظة السفارة لخريطة الحدود المائية بين الجزر الكورية والأرخبيل الياباني في بحر اليابان في كتب وزارة التربية للصفوف المذكورة.من جانبه كشف الوكيل المساعد لقطاع البحوث التربوية والمناهج الدكتور سعود الحربي لـ«الراي» عن وجود نزاع بين البلدين على الحدود المائية وكل له وجهة نظر مغايرة للآخر، مؤكداً أنه رغم ذلك ستدرس الوزارة ملاحظة السفارة وتأخذها بعين الاعتبار.يذكر أن احتجاج السفارة الكورية على مناهج وزارة التربية هو الثاني من نوعه بعد أن تقدمت باحتجاج خلال العام الدراسي 2012 /2013 في شأن تضمين منهج الاجتماعيات للصف التاسع معلومة تفيد بأن اللغة الرسمية لكوريا هي الصينية، فيما الحقيقة ان الشعب الكوري لا يتحدث بغير لغته الرسمية، الأمر الذي دفعها إلى مطالبة الوزارة بتصحيح المعلومة في الطبعات الجديدة للمنهج.

قالت مصادر ذات صلة لـ «الراي» ان الهيئة العامة للصناعة، أفادت بأنها لم تعيّن أشقاء وزراء أو نواب لديها منذ توزير نائب رئيس مجلس الوزراء وزير التجارة والصناعة وزير التربية والتعليم العالي بالوكالة الدكتور عبد المحسن المدعج.أجوبة «الهيئة في هذا الخصوص جاءت ضمن الردود التي تُعدها الجهات الحكومية التابعة لوزارة التجارة والصناعة للرد على الأسئلة التي وجهها النائبان عبدالله الطريجي وعبد الحميد دشتي أخيراً إلى الوزير المدعج، واللذان طلبا تزويدهما وإفادتهما بأسماء أعضاء مجلس إدارة شركة البورصة وسيرهم الذاتية وقيمة رواتبهم ومكافــآتهم، وبجـميع القرارات التي صدرت بتعيين مستشارين في مكتبه بوزارة التجارة والصناعة أو الهيئات والمؤسسات والمرافق التابعة لها وصور من سيرهم الذاتية وقيمة مكافآتهم، بالاضافة إلى الإجابة حول ما اذا كان المدعج عيّن أشقاء وزراء أو نواب في وزارة التجارة والصناعة أو المؤسسات والمرافق التابعة لها؟وأفادت «هيئة الصناعة» في معرض أجوبتها، بأنها كان اعلنت قبل توزير المدعج عن حاجتها لشغل نحو 100 وظيفة شاغرة لديها تجمع بين المؤهلات الجامعية وحملة الدبلومات، مبينة ان ذلك جاء ضمن التنسيق التقليدي مع ديوان الخدمة المدنية، لافتة إلى انه تقدم إلى المسابقة نحو الفي مواطن، تمت المفاضلة بينهم من قبل لجنة التعيينات التي ترأسها وقتها نائب المدير العام للشؤون المالية والإدارية باني الهاجري.

الآن - الصحف المحلية