تعاونية سعد العبدالله : 3 منافذ بيع برية

الاقتصاد الآن

اللامي: استلام صالة الافراح في بداية نوفمبر المقبل

1367 مشاهدات 0


أكد امين السر ورئيس لجنة المشتريات في جمعية سعد العبدالله التعاونية عبدالله اللامي ان الجمعية ستتسلم صالة افراح الرجال بعد انجازها من المقاول في بداية نوفمبر المقبل مشيراً الى انها ستكون اول صالة في مدينة سعد العبدالله التي تعتبر ذات كثافة سكانية عالية ، كما ان مجلس الادارة يسعى الى تجهيز اكثر من صالة بعد الانتهاء من الاجراء اللازمة.

واشار اللامي في تصريح صحافي الى ان الجمعية خاطبت البلدية لتخصيص ثلاث منافذ بيع برية مع قدوم فصل الشتاء.

وقال اللامي ان التقرير المالي للجمعية يعتبر ممتاز وبإشادة وزارة الشؤون الاجتماعية التي اكدت ان صرف الشكيات الصادرة يتم حسب الاصول المحاسبية والقانونية وذلك لشيكات الموردين والاجازات والرواتب والمصاريف العمومية المتشعبة كالصيانة او غيرها.

ولفت الى ان الوزارة بعد اطلاعها على رصيد الرواتب في ميزان المراجعة اشارت متوسط الرواتب الشهري يبلغ ١٢٣ دينار ، كما اكدت ان هناك زيادة في رأس المال وزيادة كبيرة في المبيعات.

وقال ان ايرادات الفروع المستثمرة زادت ١٠١٥٦٧ دينار عن العام الماضي موضحاً ان الجمعية شهدت زيادة في المبيعات بنسبة زادت عن ٣٢٪ عن العام الماضي بسبب زيادة مبيعات الاسواق والفروع الجديدة.

واكد ان الجمعية قامت خلال الفترة الماضية بالعديد من المهرجانات وابرزها مهرجان 'السعد في مدينة سعد' برعاية كبرى الشركات وتم عمل سحوبات على ثلاث سيارات وتوزيع حوائز تجاوزت ٣٠ الف دينار بالاضافة الى مهرجان 'مسك الختام' لنهاية السنة المالية والذي يستمر حتى الثاني عشر من اكتوبر حيث تشمل التخفيضات اكثر من ١٥٠ سلعة بالاضافة الى مهرجان القرطاسية بالتعاون مع اكثر من ٢٣ شركة متخصصة حيث تم اقامته على مساحة ٥٠٠ متر ويشمل العديد من اللوازم المدرسية والملابس والقرطاسية.

وقال ان هناك مهرجانات خاصة بالمساهمين حاملي بطاقات الخصومات وشملت العديد من السلع الاساسية وتخفيضها بشكل كبير مبيناً ان الجمعية تسعى لتمييز المساهمين من خلال عروض خاصة بهم.

واكد ان الجمعية تعمل بشكل حثيث على مواكبة اخر العروض وتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لهم من خلال اقامة المهرجانات بشكل مستمر ودعم السلع الاساسية والعمل على الاخذ بكافة الاقتراحات التي تقدم لنا مشيراً الى ان هدفنا الاساسي هو الارتقاء بالعمل التعاوني لصالح المساهم.

الآن - المحرر الاقتصادي

تعليقات

اكتب تعليقك