'بيتك' يجري سحبه الخامس

الاقتصاد الآن

حملة تسويقية بعنوان 'اربح جالاكسي نوت يومياً'

658 مشاهدات 0

بطاقات بيتك

أجرى بيت التمويل الكويتي 'بيتك' السحب الخامس  لحملته التسويقية ' اربح جالاكسي نوت يوميا ' ، والتي تمنح عملاء 'بيتك' الفرصة خلال أكثر من ثلاثة أشهر متواصلة ، لدخول السحب مع كل عملية شراء بقيمة 10 دنانير باستخدام بطاقات 'بيتك' فيزا وماستركارد الائتمانية ومسبقة الدفع داخل وخارج الكويت ، وكذلك من خلال استخدام بطاقات السحب الآلي ' الخصم المباشر ' للعمليات الشرائية خارج الكويت . 

 وفاز في السحب الخامس  للحملة سبعة عملاء ، وهم : عبد الله يعقوب يوسف الخرافي ، أسامة على أحمد الجسمي ، عبد الله خالد علي الخضري ، عبد الرزاق علي عبد الرضا الدوسري ، فوزي عبد المنصف عشماوي ، مطلق بداح صالح العتيبي ، خالد سالم غازي العنزي .

 وتهدف الحملة التسويقية ، التي انطلقت في 26 يناير الماضي وتستمر لأكثر من ثلاثة أشهر حتى الرابع من مايو المقبل، إلى مكافأة العملاء وتمييزهم وتعزيز ولائهم لبيتك ، فضلا عن ترسيخ مبادئ وأهداف «بيتك» في هذا المجال والرامية إلى تنشيط حركة المبيعات، وتحقيق الفائدة للتجار والأسواق، والسعي لاستخدام البطاقات المصرفية بديلا عن النقود تفاديا للمخاطر التي يتعرض لها العملاء وتماشيا مع التوجهات المصرفية العالمية.  يذكر أن العملاء يتأهلون مباشرة لدخول السحب عند استخدام بطاقات الدفع المسبق (الأسرة، الخير، وحسابي للشباب) والبطاقات الائتمانية لدى أجهزة نقاط البيع مع كل عملية شراء بقيمة 10 دنانير داخل الكويت وخارجها، بينما يتأهل حملة بطاقات «السحب الآلي» الخصم المباشر في حال استخدامها خارج الكويت فقط. 

وفي هذا الصدد يؤكد  «بيتك»  على انتقاء البرامج الترويجية التي تتناسب مع تطلعات العملاء وذلك في إطار سعيه لمكافأة عملائه وتعزيز ولائهم ، حيث أطلق البنك  خلال العام الماضي مجموعة من البرامج والحملات التسويقية لاقت نجاحا جيدا بين أوساط العملاء والسوق المحلي، الأمر الذي يعكس الثقة التي يتمتع بها البنك ونجاحه في تقديم المنتجات والخدمات التي تلائم احتياجات العملاء وتستجيب لتطلعاتهم، كما يشعرنا بالاطمئنان أننا نقدم الأفضل لعملائنا. ويعمل«بيتك» بشكل دائم لتعزيز حصته السوقية ليس عن طريق زيادة حجم الإصدار فقط، بل بتوعية العملاء وحثهم على الاستخدام من خلال الحملات الترويجية ذات الجوائز القيمة التي تبين مزايا استعمال البطاقات من حيث الأمان وترتيب الميزانية الشخصية وتوفير الوقت والجهد، معتبرا هذا الأسلوب توجها عالميا، يصعب تجاهله.

الآن- المحرر الاقتصادي

تعليقات

اكتب تعليقك