طلبة الجامعة المفتوحة يرفعون القبعة تحية للأمير

شباب و جامعات

افتتاح المبنى الجديد للجامعة، والسلمان: عززت سوق العمل المحلي بخريجوها الذين باتوا يتخللون شتى المجالات العملية

3493 مشاهدات 0

المبنى الجديد

رفع طلبة الجامعة العربية المفتوحة القبعة العلمية تحية لحضرة سمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لتكرمه برعايته وحضوره حفل افتتاج مبنى الجامعة لمقرها الرئيسي وفرعها بدولة الكويت  بمنطقة العارضية المزمع إقامته صباح يوم الأربعاء المقبل الموافق 26/9/2012 في تمام الساعة العاشرة والنصف صباحا ً

ورحب الطلبة بزيارة سمو الأمير للجامعة أجمل ترحيب معربين عن بالغ فرحتهم وسعادتهم وفخرهم بهذه المناسبة معتبرين أنها دافعا لهم نحو المزيد من البذل والمثابرة والتحصيل العلمي لخدمة الكويت بعد التخرج في أسواق العمل المختلفة بكافة مؤسسات الدولة بالقطاعين الحكومي والخاص .

وقال الطلبة بأن رعاية وحضور سموه لافتتاح مبنى الجامعة  أمر ليس مستغرب حيث ينم هذا الحضور وهذه الرعاية عن الاحساس الأبوي من قبل سموه تجاه أبناءه ويعبر عن مدى حرصه لرعاية الشباب ودعمهم وأيضا نابع من اهتمام سموه بالتعليم والمؤسسات التعليمية التي تعتبر مصنعاً لتخريج الطلبة الذين سيغذون سوق العمل بعد التخرج وينطلقون لخدمة البلاد والتنمية التي نتطلع لها جميعا ً

وذكر الطلبة بأن مسيرة سموه حافلة بالانجازات الكثيرة التي لا تحصرابتداء من تعليم الصغار ومراكز محو الأمية إلى الكليات والجامعات وهذا كله يؤكد متابعة سموه على كل ما يحدث في الساحة التربوية والتعليمية.

وعاهد الطلبة سمو أمير البلاد على المثابرة وبذل كل الأسباب في سبيل التحصيل العلمي لتحقيق أعلى المراكز والمراتب العلمية ورفع اسم الكويت عاليا ورد الجميل إليها بعد أن وفرت لأبنائها كافة السبل التعليمية والأكاديمية

من جهتها  قالت الطالبة إيمان قاصد الجفيرة  لقد أثلج صدورنا خبر رعاية صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله و رعاه  لحفل افتتاح الجامعة بمقرها الرئيسي وفرعها بدولة الكويت  وهذا ليس بغريب على حضرة صاحب السمو الذي عرفناه دائما راعيا و داعما لابناءه الطلبة و مساندا لهم في تحقيق طموحهم و هذا أيضا دليل آخر على اهتمام سموه  بأبناءه الطلبة ام كما سيكون لذلك الأثر الكبير في تقدمنا العلمي وسيعطي لنا حافز بتحقيق اعلى مراحل التفوق والتميز سواء لي شخصيا او  لأعضاء الجامعه العربية المفتوحة وزملائي الطلبه و الطالبات كما ان حفل الافتتاح يزامن مناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس الجامعه العربية المفتوحة ، حيث حققت لنا الفرص كطلبة موظفين  نطمح لاستكمال التعليم الجامعي خلال اسلوب التعليم المدمج الذي يواكب التطور السريع، بما يتوافق مع سوق العمل واحتياجاته ، الذي جعل عليها الإقبال كبير ، و أتاحه و تيسير فرص الدراسة الجامعية للجميع، والظفر بمزيد من مواهب الطلبه وقدراتهم التي تستثمر لاحقا لخدمة وظائف التنمية.

واضافت الجفيرة اتقدم بمناسبة افتتاح المبنى الجديد للجامعه العربية المفتوحة أن أجزل لمقامكم صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز التهنئة، حيث أن الحرم الجامعي الجديد يحقق لي و لزملائي الطلبه والطالبات سبل الراحة والتعليم الراقي والحديثكما أود أن أتقدم بالشكر لكل من ساهم بجهده في بناء هذه المناره العلمية الرائعة، متمنية للجميع دوام التوفيق

من جهته  قال الطالب علي ابراهيم عنيسه  من تخصص تقنية المعلومات والحوسبة لا شك ان رعاية وحضور صاحب السمو امير دولة الكويت لها واقع يسعد الجميع ويشعره بالفخر  كما يعطي الجامعة حافز ودعم لمزيد من العطاء لاسيما وان الجامعة اجتهدت كثيرا ووفرت العديد من فرص التعليم لفئات المجتمع كافة فطلابها شباب كانوا أم كبار ميسوري الحال أم ذوي الدخل المحدود استطاعوا أن يجدوا من خلالها نافذة تطل بهم على بساتين العلم الوافرة. فعلى مدى العشر السنوات الماضية انتقلت الجامعة من مرحلة التأسيس إلى مرحلة التطوير حيث باتت الآن من أكبر الجامعات الخاصة في دولة الكويت.

واضاف عنيسه أن أكثر ما يشد انتباهك في هذه الجامعة هو مدى تنوع طرق تواصلك مع الهيئة التدريسية فبالاضافة الى مقابلة الطالب لمشرفه وجها لوجه يستطيع مراسلته عن طريق البريد الالكتروني أو مواقع الجامعة المخصصة للطلاب عدا عن اتاحتها الفرصة للطلاب لتبادل الخبرات فيما بينهم. بالإضافه وعلى مدى العشر سنوات الماضية وكما كل المؤسسات في العالم ظهرت العديد من  المشاكل في الجامعة ولكنها عملت على حلها بكثير من الحرص والتفاني، فإذا ما أطلت النظر الى الفرق بين الجامعة حاليا وما كانت عليه قبل عشر سنوات سترى من الفرق الكثير والشاهد على ذلك هم خريجوها الذين باتوا يتخللون شتى المجالات العملية.

وختم عنيسه ومن هنا انتهز الفرصة لأبارك لإخواني الطلبة انتقال الجامعة الى مبناها الجديد الذي يلفتك من الوهلة الأولى مدى اهتمام القيمين عليه لتوفير الوسائل التكنولوجيه الحديثه في كثير من الأمور. فعسى أن يكون هذا البناء بادرة خير جديدة ونقلة نوعية تعلي من اسم الجامعة وخريجيها بين الجامعات.

بدورها قالت الطالبة انعام النصر  انها لمفخرة لكافة طلبة الجامعة ان يشمل صاحب السمو امير البلاد المفدى  حفظه الله ورعاه برعايته وحضورة حفل افتتاح الجامعة لذا نبارك لانفسنا وادارتنا هذا الصرح العظيم ونشيد بالاهتمام والتنظيم الكبيرين ونشكر اداره الجامعه على مجهوداتها في الارتقاء في مستوى الخدمه في الجامعه ونطمع في المزيد وجزاكم الله كل خير فهذا المبنى الجديد للجامعة طال انتظارة من قبل الطلبة والادارة على حد سواء لما يحمله من فن عمراني في تصميمه ليلبي جميع أحتياجات الطالب الجامعي ويفخر به لاسيما واننا وبعد مرور عشر سنوات على إنشاء الجامعة نستذكر الكثير من الاحداث وكيف اصبح حلمنا واقع وانتشارنا ملموس في كافة الدول والاقطار العربية دون حواجز وحدود لذا نتقدم لصاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز بالتهنئة على نجاح هذه الفكرة الرائدة والشكر لاتحاته لنا التعليم بعد ان كبرت مسئولياتنا واصبحنا في مجرى دوامة الحياة المستمرة وفات بعضنا التعليم لكن لا يأس مع الحياة ولا زال العطاء مستمر وتحصيل العلم لا يقف عند جد في الوقت الذي نفتخر بكوننا منسوبين للجامعة التي اصبح لها دور فاعل في تطور المجتمعات العربية فكريا وتعليميا وخاصة العطاء من غير ربحية لخدمة المجتمع.والى الامام يا جامعتي

أما الطالب فهد الحمود فقال ان رعاية وحضور صاحب السمو امير البلاد  المفدى الشيخ صباح الأحمد الصباح حفظه الله ورعاه حفل  افتتاح المقر الرئيسي وفرع الجامعة بدولة الكويت ما هو إلا دعم لنا كطلبة بان ببذل مزيد من الجهد وتعزيز لموقف الجامعة بان تكون من الجامعات المميزة  وان تشق طريقها للعالمية ومواكبة تطور التعليم العالمي بل التميز وصولا إلى مخرجات تفتخر بها  كافة المؤسسات الحكومية والخاصة بل تفتخر بها دولتنا الحبيبة  مؤكدا أن زيارة سموه ما هي إلا دليل على دعمه للمسيرة التربوية والتعليمية في الكويت وحرصا منه على مستقبل الأجيال القادمة كونهم يحملون على عاتقهم رسم خارطة مستقبل الكويت

وقال لا نستغرب من سموه حفظه الله ورعاة هذا الاهتمام  بزيارته والتي تعتبر بمثابة وسام شرف نفخر به ما حيينا كطلبة منتسبين للجامعة العربية المفتوحة والذي يعتبر بمثابة الدعم المعنوي لنا لخلق جيل مثقف واعي في المستقبل القريب

وأضاف أن مسيرة صاحب السمو حافلة بالإنجازات منذ عام 1950 حيث ساهم بدور فعال في أحياء الأنشطة التربوية والتعليمية عندما كان رئيسا فخريا لنادي المعلمين وقد شجع على أحياء الندوات والدراسات والبحوث آنذاك وكان من ابرز الندوات التي ترأسها بعنوان شئون التعليم في الكويت مؤكدا على أن مسيرة سموه حافلة بالانجازات الكثير التي يعجز اللسان عنها ابتداء من تعليم الصغار ومراكز محو الأمية إلى الكليات والجامعات وهذا كله يؤكد متابعة سموه على كل ما يحدث في الساحة التربوية والتعليمية

 

بينما قال الطالب  محمد نايف الشمري أنه لفخر لنا كطلاب ان يشملنا صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله برعايته الكريمه  في افتتاح مقر الجامعة الجديد في منطقة العارضة ومشاركته فرحتنا مما يعكس بنفوسنا الاثر الطيب لما يقوم به الوالد تجاه أبنائه الطلبة  لافت ان سموه بهذه البادره يسلط الضوء على الجميع ببذل المزيد من الاهتمام  بالساحة التربوية والتعليمية لا سيما وان سموه  من المشجعين للتعليم والتحصيل العلمي الاكاديمي  والحريصين على تطويره حيث كان لسموه العديد  من التوجيهات السامية لإشعاع الفكر التنويري والتربوي تجاه أبناء الوطن إلى أن وصل هذا الفكر والتوجه إلى الخارج وخاصة في الدول الفقيرة والنامية خاتما حديثة  شكرا لك سيدي صاحب السمو  وشكرا لك جامعتي

وعبر الطالب صلاح الدهام عن امتنانه لرعاية وحضور صاحب السمو امير البلاد المفدى لحفل افتتاح الجامعة سيثري الجامعة ويعزز موقفها ويدعمها لبذر مزيد من الجهد والتميز للاستمرارية في قصة نجاها وتسليط الضوء على الأهمية البالغة التي يوليها سموه للتعليم والمكانة الرفيعة التي تتحلى بها وسائل المؤسسات التعليمية في الكويت من حيث التميز في الجوانب الاكاديمية والانشطة الطلابية مؤكدا ان هذه الرعاية والحضور بمثابة دعم للمؤسسات التعليمية التي أصبحت جزء لا يتجزأ من مؤسسات التنمية المستمرة بل أهم جزء يعول عليه التطور ورفع منزلة وطننا الحبيب بين الامم  لذا حضور صاحب السمو ما هو الا حث لنا جميعا من طلبة واعضاء هيئة إدارية وتدريسية في الجامعة لمواكب التطور ومعرفة ما يدور حولنا من أحداث،لا سيما وان سموه حريص وبشكل مستمر على دعم ورعاية الأنشطة الشبابية وبالأخص العلمية منها التي تساهم في تشجيع الشباب على العلم والمعرفة والإبداع في جميع المجالات لاسيما وان الشباب اليوم هو أحد الركائز المهمة في قياس ما تتمتع فيه الدول من ديمقراطية ومستوى تعليمي مرتفع بالإضافة إلى الوعي الثقافي والتعليمي  لذا نوجه الشكر إلى حضرة صاحب السمو على رعايته الكريمة وحضوره لحفل جامعتنا مما روى بداخلنا الفخر المتعطش لرؤية سموه  وحرصه الدائم على تشجيع أبنائه الطلبة للتزود بالعلم والمعرفة لخدمة بلدهم الكويت

من جهتها قالت الطالبة عذاري محمد الكندري انه لقد انتابني شعور بالفخر والعزة  لتكرم صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الصباح حفظة الله ورعاه لرعايتة لحفل افتتاح مقر جامعتنا الجديد وأهتمامه بأبنائة الطلبة في جميع الاماكن ولا سيما التعليمة منها والتي حرص على ان يدعمها في اي مكان وزمان والذي يعود علينا بالفخر الامتنان

واضافت  ان تكرم صاحب السمو امير البلاد لرعاية هذا الحفل يزيدني شعور بالمسؤولية تجاه وطني لاكون عنصرا فعالا حيث توفر لي الدول جميع الامكانيات والدعم وخاصة المعنوية منها وتشريفة لنا بالحضور اكبر دليل على هذا الدعم الذي يزرع بنا حب العطاء الخالص لبلدنا دمت لنا يا والدنا يا اميرنا يا غرة اعيننا رمزا وابنا يحتضن ابنائة ويرعاهم

بدوره عبر الطالب  إبراهيم علي الموسى عن بالغ  فخرنا وسعادتنا كطلبة الجامعة العربية المفتوحة لرعاية صاحب السمو امير البلاد المفدى  الشيخ صباح الأحمد الصباح حفظه الله ورعاه لحفل افتتاح مبنى المقر الرئيسي الجديد للجامعة العربية المفتوحة وفرعها في دولة الكويت ومرور عشرة سنوات على انطلاقة المسيرة التعليمية للجامعة العربية المفتوحة مزامنة مرور عشر السنوات من إنشائها حيث شهدت هذه السنوات  العديد من الانجازات الكبيرة والتحولات الهامة التي كانت بمثابة علامات بارزة في مسيرة تنمية الثروة البشرية وتخريج دفعات من الطلبة المتميزين ل كون التعليم أولوية ورافدا في إرساء النهضة في الكويت .
وأكد أن رعاية صاحب السمو الأمير حفظه الله  لهذا الحفل تحمل عدة معان منها اهتمام القيادة في أعلى مستوياتها بالعلم والمتعلمين من خلال إستراتيجية تدفعنا لتحقيق الطموحات التي أنشئت عليها الجامعة كونها مؤسسة علمية تهتم بالعملية التعليمية .

اما الطالبة فوزية صالح مبارك الحشاش  فقالت لا يوجد كلمات تضاهي فرحتنا كطلبة في الجامعة  عن خبر شمل صاحب السمو امير البلاد المفدى  حفظه الله ورعاه  برعايته وحضوره الكريم  لافتتاح حفل جامعتنا الموقره المزامن  لمرور عشر سنوات على إنشاء الجامعة العربية المفتوحة  وهو شعور لا يوصف في الوقت الذي لا ننسى اسهامات صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز  رعاه الله على توفير فرصة التعليم

لمن لم يحالفه الحظ في اكمال تعليمه الجامعي خاصة ممن تقدم بهم العمر وهذا ما يسهم في رقي افراد المجتمع وتطورهم إلى ان حبى الله هذه الانجازات في مبنى الجامعة الدائم وبهذا الانجاز وبجهود كافة افراد الجامعة  خلال تصميم المبنى الجديد الذي يواكب التطور العمراني ويناسب مايقدمه من خدمات تعليمية متطورة .

اما  الطالبه امل شريف العراد من  تخصص تقنية معلومات وحوسبه، فقال نهنأ انفسنا وكافة طلبه والطالبات الجامعة برعاية امير دولة الكويت لحفل افتتاح الجامعة وبمناسبة مرور عشر اعوام على تأسيس الجامعه حيث انها تستخدم نظام دراسي يتميز بالمرونه وملائمة عملية التعلم مع ظروف الطلبه وقدراتهم وتوفير فرص اكثر لجميع الاعمار والجنسيات الذي ساهم في تفوق الجامعه عن غيرها من الجامعات ، وانا بدوري اشكر جميع الجهود المبذوله التي ساهمت في بناء المبني الجديد الذي ساعد في اتاحة الفرصه لاستقبال عدد اكبر من الطلبه وتوفير اساليب علميه حديثه لتسهيل العملية التعليميه

بينما قالت الطالبة عذاري محمد احمد  هو شعور بالفخر بان يرعى صاحب السمو امير البلاد  المفدى حفل افتتاح الجامعة ويتوج بحضوره احتفالنا لذا نتقدم بالشكر لسموه  على هذا التكرم والعطف الابوي الذي له الاثر الكبير في نفوس كافة ابناءه الطلبة كما نشيد بجهود القائمين في الجامعة العربية المفتوحة لهذا الانجاز الذي طالما حلمنا به نحن الطلبة بان يكون للجامعة كيان ثابت ومستقر  مزود بكل ما نحتاجة من تقتية في المختبرات  وسعة في قاعات المحاضرات واستخدام احدث الطرق في الوسائل التعليمية .

وختمت  قائلة من لا يشكر الناس لا يشكر الله لذا نرفع أيدينا لله سبحانه وتعالى بان ينعم على صاحب  الفكرة المباركة لانشاء الجامعة صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز بموفور الصحة والعافية  ونبارك له افتتاح مبنى الجامعة  ومرور عشر سنوات عليها ليثب ان تطور اي مجتمع هو انعكاس على تطور افرادة واليوم نستطيع ان نرى مخرجات هذا النوع من التعليم في جدمة المجتمع بشكل ايجابي في جميع مجالاتة ونأمل ان يكون هناك فرع للجامعة في جميع الدول العربية للتاح لهم فرصة التعليم ومواكبة العصر لجميع فئاتة.

من جانبها قالت الطالبة فجر السلمان أن الجامعة العربية المفتوحة بجانب كونها منبعاً لنشر العلم والمعرفة تحرص أيضاً أن تكون مخرجاتها سببا وأداة للتقدم الذي تنشده الدولة على المستويات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية وحباها اليوم صاحب السمو امير البلاد برعايته وحضوره الكريم  لتكون نبراسا للعلم والمعرفة ومحل فخر لنا لنا جميعا خلال مبناها الجديد وبمناسبة مرور عشرة سنوات استطاعت خلالها ان تفرز لسوق العمل المحلي ايدي عامله ماهرة معدة بسلاح العلم والمعرفة مدربة منتجه

بينما قالت الطالبة  سارة مطر مرتجي إن حرص سمو أمير البلاد على رعاية حفل افتتاح الجامعة ماهو الا دليل على دعم الطلبة والطالبات والعلم والمعرفة  ومكانة الجامعة بنفس سموه لا سيما وان سموه شهد وقائع تدشين حجر الاساس قبل عشرة سنوات وهاه هو اليوم يشهد حفل افتتاح مبناها ومقرها الرئيسي بعد ان  خرجت العديد من الطلبة والطالبات لكافة مؤسسات الدولة فشكرا صاحب السمو على هذه الرعاية وشكرا مؤسسها صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز على هذه الفكرة وتوفير فرصة التعليم لابناؤك وبناتك من الطلاب والطالبات

بينما قالت الطالبة دانة باكير ان الجامعة  تتوج اليوم برعاية وحضور من صاحب السمو امير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في حفل افتتاحها مما يزيد في رفعتها درجات من المكانة التي تطمح ان تصلها لا سيما وان مقرها   الدائم بدولة الكويت له مكانه في نفوس الكويتين بعد ان سخرت لها الحكومة الكويتية كل التسهيلات واليوم  وبعد مرور عشر سنوات على إنشاءها الكويت نجدها تخطو خطوات جليلة للأمام بفضل الفكر الثاقب والنظرة المستقبلية لمؤسسها صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز ال سعود ، وداعياً الله عز وجل لأميرنا موفور الصحة والعافية ليستمر في قيادة دولتنا الحبيبة نحو التقدم والرقي

بينما قالت الطالبة شهد احمد جمعة الزيبق ترتسم الابتسامات وتثلج القلوب بوقائع هذا الخبر فرعاية صاحب السمو امير البلاد المفدى جعل الجامعة محل فخر واعتزاز لنا وحضوره توجها كمناره بين صفوف الجامعات الخاصة فشكرا لسموك هذه المكرمه في الحضور والرعاية  لاسيما وان الجامعة بدأت تخطو خطوات في التميز تلو التميز منذ نشئتها قبل عشرة سنوات إلى يومنا هذا ليشهد حفل افتتاحها مناسبة اخرى عزيزة على قلوبنا وهي مرور عشرة سنوات على افتتاح الجامعة بعد ان وضع لبنتها الاولى صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز معلنا بذلك انتهاء مرحلة الامية الجامعية في الوطن العربي فعمل جاهدا على افتتاح الفرع تلو الفرع في سائل الدول العربية حيث وصل عدد افرع الجامعة إلى سبعة افرع في الدول العربية وهي مستمرة في التوسع لتنال بعد ذلك اليمن والسودان وفلسطين ومن ثم بقية الدول العربية  فشكرا  جامعتي هذا التميز

اما الطالب خالد الماجد فقال ها قد اشرقت شمس التفائل والهمه للعطاء بلا حدود على يد والدنا الشيخ صباح الاحمد الصباح حفظة الله ورعاه وقد اعتدنا رعايتة لنا وأهتمامه بنا ونعدك بان نبذل مابوسعنا من اجل المعرفة والعلم لاجل وطننا الغالي الكويت

ونعدكم بأن نكون اهلا للانضمام للجامعة العربية المفتوحة بقيادة معلمنا الكبير الامير طلال بن عبد العزيز حفظة الله ورعاه لافتا اننا نزداد حماسا وتعطشا للعلم لما نلقاه منكم من دعم لنا وها قد تكرمت بحضوركم الكريم لحفل افتتاح المقر الجديد للجامعة وهو لدليل على مدى دعمكم لانائكم الطلبة وهو ما يحملنا الاجتهاد والتفوق  في الدراسة وتحقيق الى المراتب والدرجات

بينما قالت الطالبة طيبة الشمري أن رعاية وحضور سمو أمير البلاد لحفل افتتاح الجامعة العربية المفتوحة هي بادرة طيبة تنم عن مدى اهتمام سموه بجيل الشباب وثقته بهم.  ولا نستغرب ذلك من سموه أتمنى أن يكون مستقبل طلبة الجامعة أفضل من حاضرهم بعد هذه المكرمه بالرعاية والحضور من سموه
بينما شاطرتها زميلتها الطالبة وضحة طلال قائلة إن رعاية وحضور سموه لحفل الجامعة سوف تساهم في خلق جو من المنافسة بين أبنائنا الطلبة لتقديم أفضل ما لديهم من إبداعات في مختلف المجالات الاكاديمية والتخصصات

اما الطالبة خديجة الشمري فقالت رعاية وحضور سموه لحفل افتتاح الجامعة ستعمل على مد الجسور ما بين المؤسسات التعليمية المختلفة وكذلك مؤسسات الدولة بدولة الكويت وجسور التواصل بين الشعوب العربية  في الوطن العربي لتجتهد بخدمة العلم والمعرفة لاسيما مؤسسات التعليم العالي وفي خلق فرص وظيفية لأبنائنا الطلبة.  فكل الشكر لراعي نهضتنا سمو الأمير الوالد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الذي في عهده تعددت وتنوعت وسائل التعليم

الآن: المحرر الطلابي

تعليقات

اكتب تعليقك