لاعترافها بالحركة

توجهت حركه المتحدون الطلابية في الجامعة العربية المفتوحة برئاسة عبدالله العنزي بالشكر الى الهيئة العامة للشباب والرياضة لاعترافها بالحركة والدعم المتواصل للحركة من قبل نائب المدير العام لشؤون الشباب الأستاذ : جاسم يعقوب والأستاذ : ناصر الشمري وسكرتير مكتب الأستاذ جاسم يعقوب : علي الكاشف وقد جاء هذا الاعتراف بعد السعي الحثيث من رئيس الحركة : عبدالله العنزي ورئيس لجان الطلاب : مشعل العتيبي تقدير الهيئة لجهود الحركة الواضحة والأنشطة التي قامت بها الحركة على جميع الأصعدة.
ومن جانب آخر , أكد رئيس حركه المتحدون الطلابية أن الحركة لازالت قائمه في مساعده الطلبة ومواصله أنشطتها وتذليل الصعاب التي تواجه الطلبة نافيا ما دار من إشاعات حول إغلاق أو تعليق الحركة مؤكدا أن الحركة لازالت مستمرة في تشكيلها الجديد وموضحا انه لا يحق لأي عضو سابق التدخل في شؤون الحركة تبعا للائحة الداخلية التي وقع عليها أعضاء الحركة , وبين أن هنالك من يريد تشويه صوره الحركة لمصالحه الخاصة والانتخابية وخاصة بعد قرب فتره الانتخابات في الجامعة
وأضاف نائب رئيس الحركة : عبدالله الظفيري أن المسير الوحيد للحركة هو التشكيل الجديد لها وان لا علاقة لنا بما يقال أو يصدر من غير أعضاء أو منتسبي الحركة عبر الوسائل الإعلامية مؤكدا أن الحركة كانت ولازالت تعمل من اجل الطلبة بعيدا كل البعد عن المصالح الشخصية أو التكسبات الخارجية أن السعي الى إغلاق أو تعليق الحركة ما هو إلا محاولات يائسة من أشخاص عجزوا عن تحقيق مصالحهم تحت اسم الحركة وما حدث ما هو إلا خير دليل على نجاح الحركة في خدمه الطلبة وبعد الاعتراف الرسمي من الهيئة العامة للشباب والرياضة سنكثف الجهود العمل في خدمه طلبه الجامعة كما عهدونا
وأضافت رئيسه لجان الطالبات : بأنه القطان أن حركه المتحدون الطلابية حركه تطوعيه مستمرة بعون الله في السعي لمساعده الطلبة على تحقيق مطالبهم وإيصال صوتهم حيث تتم الفائدة للجميع بما يقدرنا عليه الله , وها هي الآن تبدأ عهدها الجديد منسلخة عن كل المحاولات التي كانت تسعى للنيل من جهود الناشطين تحت مظلتها مؤكده على مواصله الجهود والنشاط وتشكر بدورها الهيئة العامة للشباب والرياضة على وقوفهم الى جانب الحركة ومساعدتها
واختتم العنزي محذرا الوسائل الإعلامية عن نقل أي خبر عن حركه المتحدون الطلابية دون الرجوع الى اللجنة الإعلامية للحركة وانه بذالك يعرض نفسه الى المسائلة القانونية تبعا للقانون المرئي والمسموع والمطبوع.