رابطة أعضاء هيئة التدريس الإقصاء هو عنوان المرحلة

شباب و جامعات

الصالح والعارضي يردان على بيان الرابطة: امتلاء بالمغالطات

846 مشاهدات 0

ارشيفية

اصدرا أعضاء الهيئة الادارية في رابطة التدريس للكليات التطبيقي  د.محسن صاطي العارضي والمهندس رعد إبراهيم الصالح بيانا توضيحيا حول الأحداث الأخيرة التي حصلت في رابطة أعضاء هيئة التدريس وجاء نص البيان  زملائنا الكرام اعضاء هيئة التدريس بكليات الهيئة  يبقي حسن الخلق أولا وتبقي المروءه والكرم عنواننا زملائنا الكرام الرجال مواقف

على الرغم من عدم رغبتنا الشديدة في الدخول في أمور لا تمت لعملنا الأساسي و هو السعي في الدفاع عن حقوق اعضاء هيئة التدريس و مزيد من المكتسبات.
إلا اننا وجدنا أنفسنا مضطرين للرد من باب التوضيح لمن منحنا الثقة و على ما طالنا من افتراءات و مغالطات و تشهير و ذلك في ما جاء في بيان الرابطة الذي لم يتم اعتماده من قبل اجتماع و بمحضر من الهيئة الإدارية، حيث تم نشره بدون عرضه على اعضاء الهيئة الإدارية و بدون تمكيننا من الإطلاع عليه او حتى إبداء الرأي على ما جاء فيه.

ويضيف البيان  يؤسفنا وجود عبارات في بيان الرابطة تنافي العقل و المنطق، مثل اقتحام الرابطة و تكسير الأبواب و رمي موجودات المكتب في الخارج ، و هذه كلها عبارات لا تنم للحقيقة بصلة ، تم استخدامها لدغدغة المشاعر و استقطاب الرأي العام فالموضوع بكل بساطة هو قيام الدكتور محسن العارضي بطلب غرفة احد اعضاء الهيئة الإدارية السابقين و الذي كان قد خسر في انتخابات الرابطة ، و هذا الطلب وجهه للرئيس و نائب الرئيس و أمين السر و أمين الصندوق، و هذا هو العرف المعمول به في الرابطة منذ الدورات السابقة بأن تؤول غرفة من خسر الى من نجح ، و لا يوجد اي لوائح او قرارات سابقة تبين عكس ذلك.

و بسبب عدم قدرة ادارة الرابطة على اتخاذ اي قرار حول هذا الموضوع ، وبعد الإنتظار خمسة أيام و الجميع لديه مكتب ما عدا نحن بدون مكاتب ، اتبعنا الإجراء القانوني بهذا الشأن بفتح المكتب بحضور ضابط أمن الرابطة و حضور خمسة شهود من أعضاء الجمعية العمومية حيث تم التحفظ على جميع موجودات المكتب في مخزن الرابطة بمعرفة ضابط أمن الرابطة و الذي يملك مفاتيح المخزن، وتم عمل محضر بذلك وقع عليه الشهود الخمسة، و تم تسليم ضابط أمن الرابطة نسخه من المحضر مع صور البطاقات المدنية للشهود الخمسة.
و ندعو جميع أعضاء الجمعية العمومية زيارة موقع الرابطة و التعرف عن قرب هل فعلا تم تكسير الأبواب و الأقتحام و رمي الموجودات في الخارج ، أم هذه افتراءات و مغالطات من محض الخيال.

الآن: المحرر الطلابي

تعليقات

اكتب تعليقك