'درب الليوان'... على الموعد في اليوم الأول من رمضان الكريم
منوعاتأغسطس 30, 2008, منتصف الليل 427 مشاهدات 0
يستفتح أهل الخليج والعالم العربي شهر رمضان الكريم بأمسية تثقيفية ترفيهية تجتمع فيها العائلة حول الشاشة الصغرى، لمتابعة البرنامج المنتظر 'درب الليوان' على الفضائية القطرية، والذي لاقى صداً واسعاً في الصحف والمجلات منذ لحظة الإعلان عنه قبل أسابيع، وبشكل تخطى كل التوقعات.
إذاً، ينطلق البرنامج الضخم في اليوم الأول من الشهر الفضيل، من الـ11 مساءً حتى الواحدة صباحاً، ويتم تقديم حلقة جديدة مع مشتركين مختلفين مساء كل يوم طيلة رمضان. وقد انتهى فريق العمل من وضع اللمسات الأخيرة على المسرح الواقع في صالة المعارض الجديدة، وهو من فكرة المخرج محمد البدر، تصميم المهندسة ماغريت والمهندس اللبناني رامز. ويتميز لجهة مزجه بين التراث الإسلامي والحداثة بشكل يعكس أجواء شهر الصوم بكل ما فيه من معاني.
وكما أصبح معلوماً، سيحضر جمهور واسع إلى الأستوديو لمتابعة مجريات الحلقة وتشجيع المشتركين والمشاركة في بعض أقسام المسابقة. والدعوة عامة، على أن يأتي الراغبون بالحضور إلى موقع التصوير قبل الموعد بنصف ساعة. وسيتم توزيع جوائز يومية على المشاركين في المسابقات، منها صندوق 'تجوري' يحاول أحد الحاضرين في صفوف الجمهور فتحه، وإذا ما نجح في ذلك، يفوز بسيارة. أما الجائزة الثانية، فهي عبارة عن هدية نقدية قيمتها 1000 ريال، تُمنح يومياً كترضية. هذا بالإضافة إلى إمكانية المشاركة في مسابقة 'درب الليوان' في الاستديو.
'صح ألسانك'
بعد جهد جهيد، توصلت لجنة التحكيم المؤلفة من ثلاثة شعراء قطريين (موسى الخليفي وجهز العتيبي وخالد البوعينين) إلى اختيار أسماء الشعراء الشباب المشاركين في مسابقة 'صح ألسانك' ضمن برنامج 'درب الليوان'. وكان على اللجنة غربلة طلبات المشاركة التي فاق عددها 2000 طلب، ومعظمها عائد لأشخاص يتمتعون بمؤهلات هائلة في مجال الشعر. ولا شك أن المهمة كانت صعبة جداً بالنسبة للمحكّمين الذين رسا اختيارهم على ثلاثة أسماء للحلقة الأولى، هم الشعراء مسلم بن مرهي من قطر، زايد الرويس من السعودية، ومحمد علي سعيدان من قطر. وسيصار إلى إعلان أسماء التبارين في الحلقات اللاحقة تباعاً.
فريق متميّز
ولا شك أن تجربة 'درب الليوان' هي ثمرة تعاون بين مجموعة من الأشخاص المتخصصين كلّ في مجاله. ومن أبرز العاملين على البرنامج، نذكر المقدم والمعد حسن المهندي، المعد محمد المسيفري الذي يتولى أيضاً مهمة الإشراف الإعلامي على العمل، والمخرج محمد البدر، وفريق كامل متكامل من 'الجنود المجهولين' الذي يعملون في الكواليس على إنجاز هذه التجربة الضخمة.
ويشار إلى أن أغنية البداية وفواصل البرنامج هي من كلمات حسن المهندي، والتوزيع الموسيقي لمحمد البنا، وقد تم تنفيذها بين استوديوهات فنون الدوحة والقاهرة. أما الغرافيك، فجرى تنفيذه في استوديوهات شركة الباشا.
فقرات متنوعة
وبعد أن اعتاد الجمهور على متابعة برنامج 'الليوان' في شهر رمضان من كل عام، على مدة ثماني سنوات، يأتي 'درب الليوان' حاملاً الكثير من التغييرات والتجديد، ويقدم فقرات مميزة ومتنوعة مقسمة إلى ثلاثة أجزاء كبرى.
الفقرة الأولى هي 'صح السانك'، وتستضيف يومياً ثلاثة شعراء شباب يتبارون أمام لجنة التحكيم. ويطرح المقدم على المشتركين موضوعاً جديداً في كل حلقة، فيتوجب على كل منهم كتابة ستة أبيات شعر بشكل ارتجالي، ويختار المحكّمون فائزاً واحداً يحصل على جائزة نقدية قيّمة.
الفقرة الثانية هي 'درب الليوان'، يتعاون فيها المتصل مع أحد أفراد الجمهور الحاضر في الاستوديو، للإجابة على الأسئلة والفوز بالمسابقة.
والثالثة تحمل عنوان 'درب العالم'، وهي مخصصة للمشاهدين الذين يتابعون البرنامج من منازلهم، وتعتمد في مضمونها على مبدأ غير مسبوق في إطار برامج المسابقات، فتقضي باستخدام الكرة الأرضية، حيث يجوب المشترك العالم، ويتقاضى قيمة جائزته بعملة البلد الذي يتوقف عنده، هذا طبعاً بعد أن يجيب بشكل صحيح على الأسئلة المطروحة.
يذكر نهايةً أنه سيتم إرسال نشرة شبه يومية لكافة الوسائل الإعلامية والمنشورات القطرية والخليجية والعربية مرفقة بصور من استوديو التصوير. وتتضمن النشرة ملخص عن أحداث الحلقة، إلى جانب أسماء الرابحين والإعلان عن المتبارين في الحلقات القادمة تباعاً.
إذاً، ينطلق البرنامج الضخم في اليوم الأول من الشهر الفضيل، من الـ11 مساءً حتى الواحدة صباحاً، ويتم تقديم حلقة جديدة مع مشتركين مختلفين مساء كل يوم طيلة رمضان. وقد انتهى فريق العمل من وضع اللمسات الأخيرة على المسرح الواقع في صالة المعارض الجديدة، وهو من فكرة المخرج محمد البدر، تصميم المهندسة ماغريت والمهندس اللبناني رامز. ويتميز لجهة مزجه بين التراث الإسلامي والحداثة بشكل يعكس أجواء شهر الصوم بكل ما فيه من معاني.
وكما أصبح معلوماً، سيحضر جمهور واسع إلى الأستوديو لمتابعة مجريات الحلقة وتشجيع المشتركين والمشاركة في بعض أقسام المسابقة. والدعوة عامة، على أن يأتي الراغبون بالحضور إلى موقع التصوير قبل الموعد بنصف ساعة. وسيتم توزيع جوائز يومية على المشاركين في المسابقات، منها صندوق 'تجوري' يحاول أحد الحاضرين في صفوف الجمهور فتحه، وإذا ما نجح في ذلك، يفوز بسيارة. أما الجائزة الثانية، فهي عبارة عن هدية نقدية قيمتها 1000 ريال، تُمنح يومياً كترضية. هذا بالإضافة إلى إمكانية المشاركة في مسابقة 'درب الليوان' في الاستديو.
'صح ألسانك'
بعد جهد جهيد، توصلت لجنة التحكيم المؤلفة من ثلاثة شعراء قطريين (موسى الخليفي وجهز العتيبي وخالد البوعينين) إلى اختيار أسماء الشعراء الشباب المشاركين في مسابقة 'صح ألسانك' ضمن برنامج 'درب الليوان'. وكان على اللجنة غربلة طلبات المشاركة التي فاق عددها 2000 طلب، ومعظمها عائد لأشخاص يتمتعون بمؤهلات هائلة في مجال الشعر. ولا شك أن المهمة كانت صعبة جداً بالنسبة للمحكّمين الذين رسا اختيارهم على ثلاثة أسماء للحلقة الأولى، هم الشعراء مسلم بن مرهي من قطر، زايد الرويس من السعودية، ومحمد علي سعيدان من قطر. وسيصار إلى إعلان أسماء التبارين في الحلقات اللاحقة تباعاً.
فريق متميّز
ولا شك أن تجربة 'درب الليوان' هي ثمرة تعاون بين مجموعة من الأشخاص المتخصصين كلّ في مجاله. ومن أبرز العاملين على البرنامج، نذكر المقدم والمعد حسن المهندي، المعد محمد المسيفري الذي يتولى أيضاً مهمة الإشراف الإعلامي على العمل، والمخرج محمد البدر، وفريق كامل متكامل من 'الجنود المجهولين' الذي يعملون في الكواليس على إنجاز هذه التجربة الضخمة.
ويشار إلى أن أغنية البداية وفواصل البرنامج هي من كلمات حسن المهندي، والتوزيع الموسيقي لمحمد البنا، وقد تم تنفيذها بين استوديوهات فنون الدوحة والقاهرة. أما الغرافيك، فجرى تنفيذه في استوديوهات شركة الباشا.
فقرات متنوعة
وبعد أن اعتاد الجمهور على متابعة برنامج 'الليوان' في شهر رمضان من كل عام، على مدة ثماني سنوات، يأتي 'درب الليوان' حاملاً الكثير من التغييرات والتجديد، ويقدم فقرات مميزة ومتنوعة مقسمة إلى ثلاثة أجزاء كبرى.
الفقرة الأولى هي 'صح السانك'، وتستضيف يومياً ثلاثة شعراء شباب يتبارون أمام لجنة التحكيم. ويطرح المقدم على المشتركين موضوعاً جديداً في كل حلقة، فيتوجب على كل منهم كتابة ستة أبيات شعر بشكل ارتجالي، ويختار المحكّمون فائزاً واحداً يحصل على جائزة نقدية قيّمة.
الفقرة الثانية هي 'درب الليوان'، يتعاون فيها المتصل مع أحد أفراد الجمهور الحاضر في الاستوديو، للإجابة على الأسئلة والفوز بالمسابقة.
والثالثة تحمل عنوان 'درب العالم'، وهي مخصصة للمشاهدين الذين يتابعون البرنامج من منازلهم، وتعتمد في مضمونها على مبدأ غير مسبوق في إطار برامج المسابقات، فتقضي باستخدام الكرة الأرضية، حيث يجوب المشترك العالم، ويتقاضى قيمة جائزته بعملة البلد الذي يتوقف عنده، هذا طبعاً بعد أن يجيب بشكل صحيح على الأسئلة المطروحة.
يذكر نهايةً أنه سيتم إرسال نشرة شبه يومية لكافة الوسائل الإعلامية والمنشورات القطرية والخليجية والعربية مرفقة بصور من استوديو التصوير. وتتضمن النشرة ملخص عن أحداث الحلقة، إلى جانب أسماء الرابحين والإعلان عن المتبارين في الحلقات القادمة تباعاً.
الآن - المحرر الفني
تعليقات