المناظرة في 22 نوفمبر بالعاصمة لندن

شباب و جامعات

الأحمد لمنسق المتحدون: أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي ابداً

1613 مشاهدات 0


أعلن براك توفيق الأحمد المنسق العام لقائمة الراية عن ترحيبه للقبول المتأخر والطويل لمنسق المتحدون للمناظرة، و قال الأحمد أن تصريح منسق المتحدون لأحدى الصحف الإلكترونية تضمن ركاكة و مغالطات عديدة لا يمكن أن تصدر من منسق قائمة طلابية. و استنكر الأحمد قول منسق المتحدون واتهاماته الباطلة لقائمة الراية، حيث وضح قائلاً 'ان الأسلوب الرخيص هو ان تتجاهل دعوة أخوانك و زملاءك الطلبة للمناظرة لأكثر من 25 يوم ثم تأتي بتصريح ركيك مضمونه مليء بالمغالطات التي لا تعد ولا تحصى'.

و صرح الأحمد أنه بعد ترحيب منسق المتحدون بالمناظرة بنهاية تصريحه فإننا نعيد له الدعوة مجدداً لمناظرتنا بتاريخ 22 من الشهر الجاري في العاصمة لندن بإدارة أحد الإعلاميين المشهود لهم بإدارة المناظرات الطلابية، و قال الأحمد 'أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي ابداً يا منسق المتحدون'.

و أكد منسق الراية الأحمد أن تصريح منسق المتحدون جانبه الصواب و ذكر أنصاف الحقيقة بشأن ما ذكره من طلب المناظرات بين الراية والمتحدون، ففي عام 2011 ما حصل بالمؤتمر لم يكن مناظرة إنما مهرجان خطابي تم تقييده بعدم إنتقاد الإتحاد، و في عام 2012 طلب مرشح رئاسة الراية بالإنتخابات من رئيس الهيئة الإدارية للإتحاد آنذاك بإقامة مناظرة فرحب بها رئيس الهيئة الإدارية و اتصل بمرشح رئاسة المتحدون الذي قال 'أنا مشغول و أرفض المناظرة!' و أما عن السنة الماضية 2013 فقد دعا سلمان المزيدي منسق الراية السابق منسقين القوائم لمناظرة فإتصل برئيس الهيئة الإدارية للإتحاد العام الماضي و اعطاه وعد بإقامة المناظرة لكن رئيس الإتحاد - بقيادة المتحدون - أخلف بوعده و لم يقيم المناظرة!

و في ختام تصريحه قال منسق الراية براك الأحمد أن الراية منذ نشأتها عام 2011 و هي تدعو لإقامة المناظرات إلا أن المتحدون و الهيئات الإدارية السابقة بقيادتهم تهربوا من تنظيمها تارة و تهرب مرشح رئاسة من الخروج بمناظرة تارة أخرى! و أن هذه دعوة تقدمها الراية مجدداً للمرة الثانية خلال شهر لمنسق المتحدون للخروج بمناظرة بتاريخ 22 نوفمبر آملين ألا يطول رده علينا و على الجموع الطلابية مرة أخرى.

الآن - محرر شئون الطلاب

تعليقات

اكتب تعليقك