أبرز عناوين صحف الجمعة:- 300 ـ 500 دينار زيادة لجميع العسكريين.. العبدالله: الدعومات أمام مجلس الوزراء قريباً.. استنفارٌ «استثنائي» لتأمين البلاد.. «التجارة» ترفض زيادة الرسوم على التبغ.. «الخصوصي» 110 فلوس والممتاز 90 .. الشركات العقارية رفعت الإيجار 200 %.. تأجيل تطبيق «البديل الاستراتيجي»

تبدأ وزارة الصحة الاثنين المقبل تقييم أداء كفاءة موظفيها السنوي للعام 2015 لمدة شهر حتى 31 من يناير الجاري.وأكدت مصادر صحية مطلعة لـ «الأنباء» أن قطاع الشؤون الإدارية بوزارة الصحة ممثلة في إدارة التقييم والقياس أتم كل استعداداته للبدء بتقييم ما يقارب 52 ألف موظف وموظفة.وأشارت المصادر إلى أن الموظف سواء الكويتي أو غير الكويتي يخضع لقواعد وأسس إجراءات ومواعيد تقييم الأداء والتظلم منه، مبينة أن الوزارة دعت رؤساء الأقسام المباشرين الى إتمام عملية تقييم كفاءة الموظفين عن العام 2015 خلال المدة من 1 يناير حتى 31 منه، وذلك باستخدام الحاسوب، علما انه يتم استخراج تقرير التقييم مطبوعا ويوقع عليه الرئيس المباشر وتتم إحالته إلى الرئيس الذي يليه في المسؤولية ليبدي رأيه خلال المدة من أول فبراير المقبل حتى 7 منه، ويتم تسليم التقارير مطبوعة لإدارة التقييم والقياس في موعد أقصاه 14 فبراير، حتى يتسنى لها الانتهاء من أعمال التقييم في المواعيد المقررة قانونا ومن ثم استخراج النتائج النهائية.ولفتت إلى أن الوزارة راعت في أن تشمل عملية التقييم جميع الموظفين الخاضعين للتقييم من فئات «الوظائف العامة، العقود الخاصة، بند المكافآت» مع إعداد كشوف بحصر من لم يتم تقييمه، مبينة اسم الموظف ورقم ملفه والرقم المدني وسبب عدم التقييم، ولن يعتد بأي تقييم يرد بعد انتهاء الموعد المقرر.وأشارت المصادر إلى أن عملية التقييم تشمل الموظفين الذين تم تعيينهم قبل 1 يناير 2015 وكذلك الموظفون «المعاد تعيينهم والمنتدبون والقائمون بإجازة طويلة أيا كان نوعها»، وذلك خلال عام 2015 شرط أن يكونوا قد أمضوا الفترة المقررة قانونا، مؤكدة أن الوزارة شددت على أن يكون المقيم صادرا له قرار من الوزارة بندبه أو نقله إلى إحدى الوظائف الإشرافية «رئيس شعبة، قسم مراقب، مدير إدارة» مع تحمله المسؤولية الكاملة عن صحة ودقة بيانات الموظفين التابعين له.

علمت «الأنباء» أن لجنة الأنظمة العسكرية «اللجنة الرباعية» تدرس بشكل جدي زيادة بعض البدلات المستحقة للضباط وضباط الصف والعسكريين في الجهات الأربع: الجيش و«الداخلية» و«الحرس الوطني» و«الإطفاء».وقالت مصادر عسكرية مطلعة في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» إن الدراسة الحالية جاءت بعد نحو 5 أعوام من زيادة الراتب الأساسي والعلاوة الدورية وغيرها من العلاوات.وأكدت المصادر أن دراسة الزيادات ستكون لجميع البدلات والأنواط التي يستحقها العسكريون بشكل عام، مشيرة إلى أن هذه الزيادات لن تشمل جميع البدلات بل ستقتصر على أهمية البدل ومدى استحقاقه مع طبيعة العمل للعسكريين، لافتة إلى أن أبرز البدلات التي ستتم زيادتها علاوة «بدل خطر» وعلاوة «بدل الطريق» وإقرار علاوة تحت مسمى «بدل أمني» وغيرها من العلاوات المهمة والمستحقة إضافة إلى زيادة العلاوة الدورية السنوية.وعن إجمالي مبلغ الزيادات، توقعت المصادر ألا تقل عن 300 دينار ولا تزيد على 500 دينار لجميع العسكريين، غير أن مبلغ الزيادة للعسكري سيختلف كل حسب طبيعة عمله ومهامه.وختمت المصادر قائلة: إنه فور الانتهاء من هذه الدراسة سيكون هناك اجتماع مخصص لمناقشة هذه الزيادات بحضور أعضاء اللجنة اضافة إلى ممثل من وزارة المالية، ومن ثم رفعها إلى مجلس الدفاع الأعلى لإقرارها.

يدخل القطاع النفطي العام 2016 بتنفيذ أكبر حركة تقاعد وتدوير لم يشهدها منذ 3 أعوام، حيث قالت مصادر لـ «الأنباء» ان مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية سوف يعقد اجتماعا بداية الأسبوع المقبل لحسم تعيين مجموعة كبيرة من القياديين النفطيين والذين سيحلون محل القياديين الثمانية الذين تم اتخاذ قرار بشأنهم وتمت إحالتهم للتقاعد.وفي التفاصيل، ذكرت المصادر النفطية ان مؤسسة البترول أحالت عددا كبيرا من القياديين النفطيين، منهم 2 رئيس تنفيذي و6 من نواب الرئيس التنفيذي في الشركات النفطية التابعة.وذكرت ان القياديين النفطيين الذين تمت إحالتهم للتقاعد في الصف الأول هم: الرئيس التنفيذي لشركة صناعة الكيماويات البترولية أسعد السعد والرئيس التنفيذي للشركة الكويتية لنفط الخليج علي الشمري.كما تم تقاعد عدد كبير من نواب الرئيس التنفيذي في الشركات النفطية، حيث اتخذ قرار بإحالة حسن بنيان وسعد العازمي من شركة نفط الكويت، ومن شركة صناعة الكيماويات البترولية عبدالرسول جعفر وهادي ابل وعبدالله السويلم، وخالد العجيل من مؤسسة البترول.وقالت المصادر ان هناك مساعي حثيثة يجريها مجلس إدارة مؤسسة البترول للاستفادة من بعض القياديين المتقاعدين حديثا، حيث تمت تزكية عبدالرسول جعفر للعمل كمستشار لمؤسسة البترول ولشركة صناعة الكيماويات البترولية.من جهة ثانية، كشفت المصادر ان مؤسسة البترول تسعى الى إصدار مرسوم يمنح الرئيس التنفيذي ومجلس إدارة البترول صلاحيات أوسع مع الحد من صلاحيات وزير النفط، وهذا الأمر من المتوقع أن يعطي قوة إضافية وسيطرة كاملة على القطاع النفطي.وتوقعت المصادر ان يقوم عدد من القياديين النفطيين بتقدمهم بطلبات للتقاعد خلال الأسابيع المقبلة للاستفادة من الباكدج في ظل توجه الدولة لترشيد الإنفاق في الميزانية الجديدة للدولة.

رفعت وزارة الداخلية أمس استعداداتها إلى الدرجة القصوى لتأمين البلاد خلال عطلة رأس السنة الميلادية، وتحسباً لأي طارئ، حيث شهدت شوارع البلاد انتشاراً ملحوظاً لدوريات الأمن العام وشرطة النجدة والمرور، إضافة الى المباحث الجنائية وأمن الدولة، خاصة أمام المنشآت الحيوية والكنائس والأسواق والمجمعات.وكشف مصدر أمني مطلع لـ القبس أن الأجهزة الأمنية تلقت تعليمات واضحة ومباشرة من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، وتفعيل خطط الطوارئ لإعطاء رسالة مباشرة بأنه لا تهاون في حفظ الأمن.وأضاف أن هناك تنسيقاً بين الجهات العسكرية، المتمثلة في وزارتي الدفاع والداخلية والحرس الوطني والإطفاء، وذلك للتدخل السريع في حالات الطوارئ، واختيار التوقيت المناسب والأسلوب الأمثل للتعامل معها، فضلاً عن وضع بعض السيناريوهات المحتمَلة لحالات التدخل.

كشف ديوان المحاسبة عن تدخل نواب وشخصيات في عرض العديد من الحالات المرضية المتقدمة لطلب العلاج في الخارج، بلغت 6456 حالة منذ يناير 2014 حتى يناير 2015.وأوضح الديوان، في تقرير حصلت القبس على نسخة منه، أن وزارة الصحة نفت تدخُّل أحد في قرارات اللجان الطبية وتوصياتها، مشيراً إلى أنه ثبت إعادة عرض عدد من الحالات مرات عدة، بعد رفضها حتى تم قبولها، ما يؤكد وجود تأثير في تلك القرارات.وأشار الديوان إلى تحويل عدد من الحالات للعرض على اللجان بتأشيرات من الوزارة وتحمل تكاليف العلاج لبعض المرضى الموفدين الى جمهوريتي التشيك وسلوفاكيا، رغم عدم وجودهم في كلا البلدين.وبيّن أن الوزارة أفادت بأن تأشيرة الوزارة لا تعني الاستثناء، وإنما منح فرصة أخرى للعرض على اللجان، وأنها ماضية في حصر الحالات التي استفادت من المخصصات من دون وجه حق، وإثباتها كمديونية، تمهيداً لاتخاذ إجراءات تحصيلها.

رفضت وزارة التجارة والصناعة المقترح الخاص برفع الحد الأدنى للرسوم الجمركية على جميع أصناف التبغ ومشتقاته من %100 حالياً إلى %200، مؤكدة أن ذلك يتعارض مع التزامات الكويت مع منظمة التجارة العالمية التي تلزمها بحدود معينة من الضرائب المفروضة على السلع المستوردة، منها منتجات التبغ.جاء ذلك في رد «التجارة» على طلب وزارة المالية بالإفادة حول قرار لجنة التعاون المالي والاقتصادي في دول مجلس التعاون، التي وافقت على طلب المملكة العربية السعودية بشأن تعديل الحد الأدنى للاستيفاء على التبغ ومشتقاته بما يعادل ضعف الحد الأدنى المطبق حالياً.

كشفت مصادر مطلعة لـ«الجريدة» أن فريق شركة «أرنست آند يونغ» المكلف إعدادَ دراسة ترشيد دعم الخدمات عرض أمس على اللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء، التي اجتمعت برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية وزير النفط بالوكالة أنس الصالح، نتائج الدراسة الخاصة برفع كفاءة وترشيد الدعم المقدم إلى قطاع الطاقة، والتي اقترحت أن يصل السعر المعدَّل للبنزين الممتاز إلى 90 فلساً، وللخصوصي إلى 110 فلوس، مع إمكانية التعديل نحو التخفيض.وبينما أوضحت المصادر أن الأسعار المقترحة مازالت أقل من المعدل المرجح لدول مجلس التعاون، أشارت إلى أن الدراسة تضمنت تقسيم استهلاك الكهرباء إلى شرائح تصاعدية تتدرج أسعارها من 5 فلوس إلى 11 فلساً للكيلووات، بدلاً من السعر الحالي الذي يبلغ فلسين. وأضافت أن الدراسة شملت أيضاً مقترحات ترشيد الدعم في كل من قطاعي الكهرباء واستهلاك البنزين، إضافة إلى عدد من السيناريوهات وتقدير الآثار المترتبة على كل منها.وعن أسعار الكهرباء، قالت إن الدراسة تضمنت تقسيم الاستهلاك إلى شرائح، بحيث تتضمن الشريحة الأولى الاستهلاك حتى 3000 كيلووات ساعة بـ5 فلوس للكيلووات، بينما تتضمن الثانية الاستهلاك حتى 6000 كيلووات ساعة بـ7.5 فلوس، وتتدرج الشرائح حتى الشريحة الأعلى التي يزيد استهلاكها على 9000 كيلووات بـ11 فلساً.

لم يحتفل المجتمع السني في العراق بنصر على «داعش» طوال سنة ونصف السنة من المواجهات التي كانت تبدو نصراً شيعياً أو كردياً ضد مجاميع إرهابية، ولم تنجح بغداد أو أربيل في تسويق الانتصارات كحدث وطني، لكن العملية البطيئة جداً في الرمادي مركز محافظة الأنبار، سمحت للمجتمعين السني والشيعي بالاحتفال معاً لأول مرة، لأن الجيش كممثل للدولة هو الذي أنجز كل شيء بالتنسيق المثالي والمكثف كما وصفه الخبراء، مع التحالف الدولي الذي أراد صناعة نموذج جديد من المعارك يمهد لسياسة جديدة في المدن السنية غرب العراق.وبعد تحرير تكريت، مسقط رأس صدام حسين في أبريل الماضي، أصبحنا نمتلك نموذجاً لأول مدينة سنية كبيرة تتخلص من تنظيم «داعش» في العراق، لكنه لم يكن نموذجاً تفضله واشنطن، لأنه جاء بتصميم إيراني خالص تقريباً للمعارك وللإدارة السياسية بعد الحرب، ورغم أن التحالف الدولي ساهم بنحو حاسم في قطع إمدادات العدو، فإن الفصائل المقربة من طهران هي التي تتولى منذ ذلك اليوم، التحكم بكل شيء أمني وإداري تقريباً، ولم تستطع بغداد ولا الحكومة المحلية السنية في تكريت خوض مواجهة مع الفصائل،وفضلت تأجيل الحديث عن الموضوع ريثما تخرج البلاد من مآزق متعددة محلية، ونفوذ متزايد للمحور الروسي- الإيراني الذي يهدد مباشرة حكومة حيدر العبادي وحلفاءه الموصوفين بأنهم قوى الاعتدال الشيعي، مقابل حلف نوري المالكي رئيس الحكومة السابق المصطف مع الميليشيات وطهران.

بعد أيام من إدانة 29 شخصاً بمحاولة قتل أفراد من الشرطة العام الماضي، قضت المحكمة الجنائية البحرينية أمس بإعدام مواطن شيعي، والسجن المؤبد لـ22 شيعياً، وإسقاط الجنسية عنهم، بعد إدانتهم بتأسيس جماعة «إرهابية»، وقتل شخصين بينهما شرطي قبل عام.وصرح رئيس نيابة الجرائم الإرهابية المحامي العام أحمد الحمادي بأن المتهمين «شكلوا خلية إرهابية تخصصت في تصنيع المتفجرات، لاستهداف رجال الشرطة».وتعود الأحداث إلى ديسمبر 2014، حينما زرع المتهمون «جسماً متفجراً بالقرب من معسكر تابع لقوات الأمن الخاصة بمنطقة دمستان (ذات الغالبية الشيعية غرب المنامة)، واستدرجوا أفراد الشرطة لمكان الجسم، وتم تفجيره بهم بعد إحداثهم أعمال شغب».وأدى التفجير، بحسب السلطات البحرينية، إلى مقتل شرطي أردني «يعمل ضمن الفريق التدريبي المنبثق عن الاتفاقية الأمنية»، الموقعة بين البلدين بهدف «تبادل الخبرات».وأشارت المحكمة إلى أن أفراداً من المجموعة زرعوا خلال الفترة نفسها «جسماً غريباً» قرب مسجد بمنطقة كرزكان، أدى انفجاره إلى مقتل مواطن بحريني مسن، وإصابة آخر يحمل جنسية آسيوية، كما اتهمت أحدهم «باستغلاله المناسبات الدينية لجمع التبرعات لدعم نشاطهم الإرهابي».

تبادل صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد برقيات التهاني مع قادة الدول العربية والدول الصديقة بمناسبة العام الميلادي الجديد 2016، متميناً سموه أن يكون عام خير على كل دول وشعوب العالم، وأن يعم فيه الامن والسلام والاستقرار والازدهار.

أكد وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الكهرباء والماء بالوكالة الشيخ محمد العبدالله أن الحكومة كلفت منذ مدة جهة رسمية بدراسة الدعومات بصورة عامة على أن تعرض على مجلس الوزراء قريباً.

رفعت الشركات العقارية المسؤولة عن تأجير المكاتب والمحلات في سوق المباركية القيمة الإيجارية للعين إلى 200٪ لبعض المكاتب العقارية والمحلات التجارية، ما أدى إلى استغناء المستأجرين عنها وتركها لعدم القدرة على سداد المبالغ المطلوبة بعد الزيادة المبالغ فيها التي أقرتها الشركة على مدار4 سنوات متتالية، وقالت مصادر إن نسبة الرسوم المخصصة لمواقف السيارات ارتفعت الى 500 دينار سنوياً بعد أن كانت في عامي 2011/2012 نحو 180 ديناراً. وأضافت أن الشركة تفرض رسوماً قدرها 1000 دينار على المستأجر الجديد، بالإضافة الى دفع مقدم إيجار 3 أشهر وتأمين إيجار3 أشهر أخرى.واستغلت الشركة زيادة الأنشطة المختلفة بعد التعديلات من قبل الجهات المختصة بتطوير المنطقة، فقد ازداد الطلب لدى المستثمرين بشكل كبير ما زاد من الأسعار وارتفاع الطلب عليها حيث إن سعر متر التأجير كان يتراوح منذ عامين بين 5 و6 دنانير، لكنه ارتفع من 7 إلى 9 دنانير، وفي بعض المناطق ارتفع إلى 12 ديناراً.

توقع مدير ادارة الارصاد الجوية بالوكالة سامي العثمان ان يتقدم المنخفض الجوي السوداني على المنطقة مرة اخرى لتتكاثر معه السحب التي تشكل فرصة لهطول الامطار اليوم الجمعة، وقال العثمان: سيكون طقس اليوم الجمعة غائما مع فرصة لامطار متفرقة تقل تدريجيا مع رياح جنوبية الى جنوبية شرقية خفيفة الى معتدلة السرعة تنشط احيانا وتتراوح سرعتها بين 15 الى 40 كم/ ساعة على أن تكون درجة الحرارة العظمى بين 19 و 21 درجة مئوية والبحر خفيفا الى معتدل الموج يعلو احيانا من قدمين الى ست اقدام.وقال إن من المتوقع ايضا أن تقل السحب ليلا بشكل تدريجي مع تحول الرياح من غربية الى شمالية غربية تتراوح سرعتها بين 10 الى 30 كم/ساعة على أن تكون درجة الحرارة الصغرى المتوقعة بين 8 و 10 درجات مئوية والبحر خفيفا الى معتدل الموج من قدمين الى اربع اقدام.وذكر أن طقس غدا السبت سيكون مشمسا معظم الوقت والرياح شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة تنشط احيانا وتتراوح سرعتها بين 15 الى 40 كم/ ساعة وتكون درجة الحرارة العظمى بين 17 و19 درجة والبحر خفيفا الى معتدل الموج يعلو احيانا من قدمين الى ست اقدام.واضاف ان ليل السبت سيشهد طقسا باردا مع رياح شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة تنشط على السواحل وتتراوح سرعتها بين 15 الى 40 كم/ الساعة على أن تكون درجة الحرارة الصغرى المتوقعة بين 6 و 8 درجات مئوية والبحر معتدلا الى عالي الموج من ثلاث الى ست اقدام.

حددت الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية الخامس من الشهر الحالي موعداً لإيقاف صيد الروبيان.وأوضح رئيس اتحاد الصيادين ظاهر الصويان أن الاتحاد عمد الى تعميم قرار الهيئة، مشيراً إلى أن الموعد الذي ضربته الهيئة لإيقاف صيد الروبيان تقدم بعشرة أيام عن الموعد ذاته في العامين الماضيين، متداركاً كما أن إيقاف صيد الميد بدأ في الأول من ديسمبر 2015 ويستمر حتى مطلع يونيو المقبل. وأهاب الصويان بالصيادين التقيد بالقرار لتفادي المساءلة القانونية، مطالباً في الوقت ذاته الجهات المعنية بتشديد الرقابة على البحر ومضاعفة العقوبة على المخالفين من الصيادين، لاسيما الهواة الذين اعتادوا اختراق القوانين وضربها عرض الحائط.وطالب الصويان الجهات المعنية بالنظر في مطالب الصيادين بالاستعجال بالموافقة على دعم البنزين للقطاع السمكي أسوة بالديزل.

فيما أعلن وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الكهرباء والماء بالوكالة الشيخ محمد العبدالله عن قرب انجاز اللجنة الوزارية المكلفة بدراسة كل أشكال الدعم الذي تقدمه الدولة عن جميع المنتجات والسلع سواء كانت غذائية أو بترولية تقريرها لتتمكن الحكومة من مناقشته في القريب العاجل. ألقت الظروف الاقتصادية بظلالها على ملفات مهمة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية كان يؤمل إنجازها، بما ينذر بدخولهما عبرها اشتباكات سياسية في الفترة المقبلة من الأمد البرلماني التشريعي الذي تبقى على نهايته قرابة 14 شهراً. حيث كشف مصدر برلماني لـالنهار ان الحكومة كلفت نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية وزير النفط بالوكالة أنس الصالح العمل على تأخير بعض المشروعات الحكومية في سلم أولويات السلطتين حتى إشعار اخر، وتحديدا مشروع البديل الاستراتيجي لنظام الخدمة المدنية في جانبه المالي المتعلق بمعادلة الرواتب ما بين الجهات الحكومية المدرج ضمن أولويات لجنة تنمية الموارد البشرية الوطنية البرلمانية، وكذلك مشروع قانون لتعديل قانون انشاء المحفظة المالية بقيمة 50 مليون دينار لدعم الدارسين للبكالوريوس والماجستير والدكتوراه على نفقتهم الخاصة المدرج ضمن جدول اعمال اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الامة.في هذه الاثناء بدأت ملامح الاشتباك السياسي تتصاعد بتوالي توجيه الأسئلة البرلمانية للوزير الصالح حول إلغاء الدعومات وزيادة رسوم الخدمات والسلع الحكومية ومدى اثرها على مستوى معيشة المواطنين محدودي الدخل، فبعد سؤال النائب فيصل الكندري اول امس وجه النائب سعود الحريجي سؤالا اكثر دقة للوقوف على دقة وحقيقة تصريحات الوزير المؤكدة على ان التوجهات الاقتصادية الجديدة لن تؤثر سلبا على محدودي الدخل.

أكد مصدر مسؤول في بلدية الكويت لـ«الراي» أن «عملية الجرد المبدئية للأموال النقدية المسروقة من إيرادات البلدية وفقاً لكشوفات الاستلام والتسليم المتوافرة، كشفت عن سرقات مالية نقدية تفوق 4 ملايين ونصف المليون دينار في أفرع محافظات البلدية كافة، 492 ألفا منها في فرع محافظة العاصمة فقط».ولفت المصدر إلى ان «التحقيقات الأولية في الفضيحة التي كشفت عنها (الراي) أمس حول التلاعب في توريد الإيرادات النقدية في البلدية كشفت تورط مسؤولين متقاعدين في البلدية وموظفين وافدين بعضهم فرّ إلى بلده في وقت سابق»، مبيناً أن «اللجنة المشكلة بقرار من وزير الدولة لشؤون البلدية وزير المواصلات عيسى الكندري تعمل على إنهاء التحقيق في هذه الكارثة المالية، لاسيما وأن الإدارة القانونية في البلدية استدعت بعض الموظفين للتحقيق معهم حول الواقعة».وأضاف المصدر أن «التقارير الأولية تشير إلى وجود تعمد في تعطيل آلية التحصيل بـالـ(كي نت) بغية اللجوء إلى التحصيل النقدي، وبالتالي القدرة على التلاعب في الواردات النقدية»، مستغرباً «غياب لجنة الجرد في البلدية المسؤولة عن عملية الجرد الشهري للأموال النقدية لمدة تتجاوز 4 سنوات متعاقبة».وقال المصدر إن الوزير الكندري «منح نائب المدير العام للقطاع المالي والإداري في البلدية المهندس وليد الجاسم الصلاحيات كافة لإحالة أي شبهة مالية أو إدارية إلى الإدارة القانونية أو النيابة العامة للتعامل معها، باعتبار أن الأخير نجح في كشف الكثير من الاختلاسات والسرقات المتراكمة منذ 2008 وحتى تاريخه».

فيما خلت أرفف السجائر من مراكز البيع خلال اليومين الماضيين في خطوة فاجأت المدخنين، الذين تهافتوا على المحلات والبقالات لتخزين السجائر، عقب معلومات تم تداولها عن تطبيق قرار زيادة سعر التبغ خلال أيام، أكد مصدر مسؤول في الادارة العامة للجمارك، لـ «الراي»، ان «لا جديد على لائحة التبغ ومشتقاته، والعمل يتم باللائحة المعتادة».لكن «التقنين» الذي مارسه بعض البائعين في بيع علب السجائر للمستهلكين، عزّز المعلومات التي تم تداولها عن رفع الأسعار، في وقت نفت فيه الجهات المختصة في وزارة التجارة ووزارة المالية والجمارك صدور أي قرار رسمي في هذا الصدد.ويذكر ان دول مجلس التعاون الخليجي، كانت اتفقت في نوفمبر الماضي على فرض ضريبة انتقائية على التبغ ومشتقاته بنسبة 100 في المئة، خلال اجتماع لجنة التعاون المالي والاقتصادي في المجلس.وما إن خلت الجمعيات من السجائر حتى استغل بعض البقالات رغبة المستهلك الباحث عن علبة أو علبتين ببيعها بسعر مضاعف كما لو كان قرار الزيادة قد دخل حيز التنفيذ، فقفز سعر «الباكيت» من 750 فلساً إلى دينار ونصف الدينار دون أي تحرك من الجهات الرقابية، وبدا كأن بيع السجائر بات محصورا في سوق سوداء تخضع أسعارها للعرض والطلب لا لسعر محدد.واتفق رد جميع البائعين على سؤال المستهلكين عن سبب نفاد السجائر، بالقول «إن المصدر توقف عن التصدير»، ما يشي بأن عددا كبيرا من مراكز البيع خزن الكميات وباع ما هو معروض فقط، حتى يستفيد منها عند تطبيق قرار الزيادة.

تلقى الرئيس الباكستاني ممنون حسين دعوة رسمية من سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد لزيارة الكويت.وقال سفير الكويت لدى باكستان نواف عبدالعزيز العنزي «الرئيس الباكستاني أعرب عن شكره لسمو أمير البلاد على هذه الدعوة وتقديره لجهود سموه في المجال الإنساني».ولفت السفير العنزي إلى أن الرئيس «استذكر الزيارات رفيعة المستوى التي قام بها كبار الشخصيات الكويتية لباكستان ومن بينها زيارة سمو أمير البلاد في عام 2006 وزيارة سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد في عام 2013 وزيارة رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم في العام الحالي».وأوضح أنه بحث مع الرئيس ممنون الأزمة الحالية التي يواجهها العالم الإسلامي من خطر الجماعات المسلحة مثل ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) التي تشوه صورة الإسلام حيث شددا على ضرورة توحد الأمة الإسلامية للتصدي للإرهاب.وبالنسبة لإجراءات منح التأشيرة الكويتية للجالية الباكستانية قال السفير العنزي إن الرئيس ممنون حسين «طلب تخفيف إجراءات منح التأشيرة العائلية للجالية الباكستانية، مؤكدا أن إسلام أباد لن تسمح بدخول المسلحين الباكستانيين دولة الكويت حيث تم القضاء على أكثر من نسبة 80 في المئة منهم خلال العمليات العسكرية التي شنها الجيش الباكستاني ضدهم».

الآن - صحف محلية