أبرز عناوين صحف الثلاثاء:- «الأرصاد»: زيادة البنزين مطلع سبتمبر..طقس أغسطس شديد الحرارة.. والعظمى وصلت إلى 50 درجة مئوية.. طرح 5 جزر للاستثمار الأجنبي بنسبة 100%.. فصل شاشة «القوى العاملة» عن الشؤون.. و«السيستم» يتعطل مؤقتاً.. «طيران الجزيرة» تحلّق بـ 6 ملايين دينار بالنصف الأول
محليات وبرلمانأغسطس 2, 2016, 12:03 ص 2332 مشاهدات 0
الجريدة
في قرار يطبق مطلع الشهر المقبل، اعتمد مجلس الوزراء زيادة أسعار البنزين، مع توقعات بأن يحقق ذلك وفراً يبلغ 146 مليون دينار سنوياً.في خطوة اعتبرها ضمن خطته الإصلاحية، اعتمد مجلس الوزراء أمس زيادة أسعار البنزين بأنواعه الثلاثة، على أن يتم تطبيق الأسعار الجديدة اعتباراً من أول سبتمبر المقبل.وأقر المجلس، في اجتماعه أمس توصية لجنة الشؤون الاقتصادية، بشأن تحديد أسعار البنزين وفقاً لهيكل التسعير الجديد، حيث وافق على رفع سعر كل من البنزين الممتاز والخصوصي والألترا من 60 و65 و90 فلساً للتر، إلى 85 و105 و165 فلساً على التوالي، ما يعني زيادة الأول نحو 41% والثاني 61% والأخير 83%.وقال المجلس، في بيان له أمس، إن الكويت آخر دول مجلس التعاون إعادةً لهيكلة أسعار البنزين، لافتاً إلى أن المقارنة تبرز بقاء تلك الأسعار في الكويت، بعد التعديل، من بين الأدنى خليجياً وعالمياً.في السياق، وجه مجلس الوزراء لجنة إعادة دراسة مختلف أنواع الدعوم التي تقدمها الدولة إلى مراجعة أسعار البنزين فصلياً كل ثلاثة أشهر، في ضوء أسعار النفط العالمية، والأهداف المرجوة من إعادة ترشيد الدعم، لمراقبة انعكاسات الأسعار الجديدة على مصلحة المواطن.ووفقاً لتقديرات الجهات النفطية، فإن كمية إنتاج الكويت من البنزين تناهز 5000 مليون لتر سنوياً.
طرح 5 جزر للاستثمار الأجنبي بنسبة 100%
أعلن الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية د. خالد مهدي أن هناك لجنة حكومية خاصة تدرس حالياً طرح خمس جزر كويتية أمام الاستثمار الأجنبي بنسبة 100%، وبحجم مشاريع تتراوح قيمتها بين 120 و150 مليار دولار، مبيناً أن الدراسات الأولية أظهرت أن العائد المتوقع من ذلك الاستثمار يبلغ 10 إلى 20%.وقال مهدي، في مقابلة مع قناة «العربية» أمس، إن خطة التنمية الجديدة ستطرح عدة شركات، لا يقل رأسمال كل منها عن 200 مليون دولار، على أن تكون متاحة للمستثمر الأجنبي بنسبة 24%، لافتاً إلى أن خطة التنمية ستتضمن شركات خاصة بالبريد والمستودعات الحدودية والمناطق الاقتصادية.وأضاف أن مشاريع القطاع النفطي، التي تمثل 40% من خطة التنمية، ستمولها مؤسسة البترول وفقاً لإيراداتها، في حين تمول البنوك المشروعات المتبقية، مع طرح 30% منها لاكتتابات المواطنين، مشيراً إلى أن قيمة المشاريع المدرجة في الخطة، مع استبعاد ما يخص القطاع النفطي، تبلغ 1.6 مليار دينار، وهو ما يمثل عبئاً على الدولة.
الروبيان في يومه الأول... 90 ديناراً للسلة
بسبب كثافة إقبال المستهلكين عليه، وقلة كميات صيده في اليوم الأول، دشنت بورصة الروبيان، أمس، أسعار الموسم الجديد على 90 ديناراً للسلة الواحدة. وفي اليوم الأول لموسم صيد الروبيان، الذي سمحت به الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية أمس في المياه الدولية بعد توقف دام سبعة أشهر، بلغت كمية الصيد 54 سلة للكبير منه، وسلتين «شحامي».وبينما أشارت الهيئة إلى أن صيد الروبيان في المياه الإقليمية لن يكون متاحاً قبل بداية سبتمبر المقبل، رجح رئيس الاتحاد الكويتي للصيادين ظاهر الصويان أن تنخفض الأسعار لاحقاً مع تنامي كميات الصيد. وفي السياق، أكد أمين سر الاتحاد حسن الصباغة، لـ«الجريدة»، أنه تم إصدار ٢٠٩ تصريحات للنجات الصيد، وهو ما يعني تزايد الكميات لاحقاً.
الأنباء
«التربية» تعيد كشوفات «الممتازة» للمناطق التعليمية!
أعاد قطاع الشؤون الإدارية بوزارة التربية كشوفات المستحقين للأعمال الممتازة من الهيئات الإدارية والتعليمية الى المناطق التعليمية، لوجود أخطاء في بعض الكشوفات.وكشفت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» أن إعادة الكشوفات مرة أخرى يأتي حرصا من الوزارة على عدم هضم حق أحد، مشيرة الى انه سيتم التدقيق عليها ومراجعتها بشكل نهائي تمهيدا لصرفها.وأوضحت المصادر أن الصرف لم يكن جماعيا، بل أولا بأول، وحسب انتهاء كل منطقة من مراجعة كشوفات العاملين فيها وإرسالها للقطاع الإداري، مشيرة الى انه بعد ذلك سيتم تحويلها الى القطاع المالي ومن ثم إدخالها في حسابات المستحقين بالبنوك.
«الأرصاد»: طقس أغسطس شديد الحرارة.. والعظمى وصلت إلى 50 درجة مئوية
الراي
«طيران الجزيرة» تحلّق بـ 6 ملايين دينار بالنصف الأول
كشفت «طيران الجزيرة» عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الحالي، حيث حققت إيرادات تشغيلية بلغت 24.7 مليون دينار، وأرباحاً صافيةً بلغت مليوني دينار، لتبلغ الأرباح الصافية للنصف الأول من العام الحالي نحو 6 ملايين دينار.وأوضح رئيس مجلس إدارة «طيران الجزيرة»، مروان بودي، أن الربع الثاني من العام 2016 شكل فصلاً آخر يتسم بأداء تشغيلي قوي مدفوع بارتفاع عدد الركاب، ومعدّل إشغال المقاعد، مشيراً إلى أن الشركة أنهت الفصل محققة معدل إشغال نسبته 72.4 في المئة، متفوقة بنسبة 10 في المئة على متوسط معدل الإشغال لشركات الطيران الأخرى، التي تعمل في الوجهات التي تخدمها.وأضاف بودي أن الربع الثاني كان مليئاً بالتحديات، إذ شهدت الشركة زيادة في الطاقة التشغيلية في السوق على الوجهات التي تخدمها، وتحوّلاً متوقعاً لموسم الصيف الناتج عن أن شهر رمضان قد دخل ضمنه، ما عمل على تحوّل الإيرادات والطلب على السفر إلى الفصل الثالث، وقد أثّر ذلك بشكلٍ طفيف على أرباحها، بعد أن كان موسم الصيف يدعم الفصلين الثاني والثالث. وتابع بودي أن تطلعات الشركة للعام 2016 مازالت على ما كانت عليه، مع الأخذ بعين الاعتبار التغيرات الموسمية في سوق السفر، مبيناً أنّ الزيادة المفرطة في الطاقة التشغيلية التي يشهدها السوق حالياً تؤثّر سلباً على معدلات عوائد القطاع.وتوقع أن تتخطى الشركة هذه الضغوط خلال الربع الثالث من هذا العام، إذ إنّ شهر رمضان المبارك قد انتقل بشكل شبه كلي إلى الربع الثاني، ولم يتزامن مع الربع الثالث سوى في الأيام الخمسة الأخيرة من الشهر الفضيل، وتوقع تسجيل موسم سفر نشط هذا العام.النصف الأول بلغت الإيرادات التشغيلية خلال النصف الأول من العام الحالي نحو 24.7 مليون دينار، منخفضةً بنسبة 7.3 في المئة عن إيرادات النصف الأول من العام 2015.من جهتها، بلغت الأرباح الصافية 6 ملايين دينار خلال النصف الأول، منخفضةً بنسبة 3 في المئة عن النصف الأول من العام 2015، في حين ارتفع عدد الركاب بنسبة 3.2 في المئة عن النصف الأول من العام 2015، وارتفع معدّل إشغال المقاعد بنسبة 3.2 في المئة عن النصف الأول من العام 2015، وبلغت نسبة الالتزام بجدول مواعيد السفر 90.1 في المئة.أما بالنسبة للربع الثاني، فقد بلغت الإيرادات التشغيلية خلال الربع الثاني من العام الحالي 12.8 مليون دينار، منخفضةً بنسبة 6.9 في المئة عن إيرادات الربع الثاني من العام 2015، في حين بلغت الأرباح الصافية مليوني دينار، منخفضةً بنسبة 38.1 في المئة عن أرباح الربع الثاني من العام 2015.أبرز التطورات..أطلقت الشركة في فبراير الماضي، مبادرات تطويرية للخدمات الأرضية والجوية، تندرج ضمن إطار استراتيجية «النقلة القادمة»، التي تشمل خدمة إنهاء إجراءات السفر من خارج المطار، ومواقف المدى الطويل، وخدمة إنترنت على متن الطائرة، ومبنى مخصصا لركاب «طيران الجزيرة»، وصالة خاصة لمسافريها على درجة الأعمال في مطار الكويت الدولي.وقد دشّنت الشركة في خلال شهر يونيو رحلاتها إلى مدينة الطائف، لتكون ثالث وجهة لها في المملكة العربية السعودية، بواقع ثلاث رحلات أسبوعية.وحصلت «طيران الجزيرة» في شهر يوليو أيضاً على موافقة مجلس الوزراء على طلب تخصيص مواقع في مطار الكويت الدولي لمشروع بناء وتشغيل مبنى خاص بركابها، بقيمة استثمارية إجمالية تبلغ 14 مليون دينار، وذلك كأحد الحلول الجذرية التي تقدمت بها الشركة للمساهمة في تخفيف الضغط عن مبنى الركاب الحالي في مطار الكويت الدولي، والناتج عن زيادة أعداد المسافرين على الطاقة الاستيعابية.ومن المخطط أن تستغرق فترة إنجاز المشروع 15 شهراً، شاملةً جميع مراحل التراخيص والتنفيذ والتجهيز.كما أطلقت الشركة في يوليو صالة مخصّصة لمسافريها على درجة الأعمال، في مطار الكويت الدولي ضمن سلسلة من المشاريع الطموحة أطلقتها تحت استراتيجية «النقلة القادمة» التي تم التطرق إليها بالتفصيل.«النقلة القادمة»..تعد النقلة القادمة للشركة عبارة عن سلسلة من المشاريع الطموحة والهادفة للتغيير والمدرة للدخل، وستعمل على تعزيز وتحديث خدمات شركة «طيران الجزيرة» لاستقطاب شريحة أكبر من المسافرين، وإحداث نقلة فارقة تضمن ارتقاءً وتطوراً غير مسبقين في خدمات السفر في الكويت في العام 2016، وما بعده.وتشمل المشاريع المخطط لها، إنهاء إجراءات السفر من خارج المطار ومواقف المدى الطويل قيد الإنشاء، في وقت ستقدم الشركة مع نهاية العام 2016 خدمة حصرية تتمثل في إمكانية إنهاء جميع إجراءات السفر في محطة واحدة تبعد دقيقتين عن مبنى الركاب الحالي، لتخلص المسافرين من عناء الانتظار والازدحام في مطار الكويت الدولي، وستوفر مرفقاً لمواقف سيارات المسافرين على المدى الطويل، بالإضافة إلى خدمة تحميل الأمتعة وإنهاء كل إجراءات التسجيل، وتسلم بطاقة صعود الطائرة، ثم نقل المسافرين إلى محطة الركاب، بحيث يتم التوجه مباشرة إلى وجهة المغادرين دون المرور بزحمة المواقف والتسجيل وعناء الانتظار.صالة درجة الأعمال..افتتحت شركة طيران الجزيرة في بداية الربع الثالث من العام الحالي، صالة مخصّصة لمسافريها على درجة الأعمال في مطار الكويت الدولي، لتكون الصالة الوحيدة في المطار التي تتمتع بإطلالة حصرية ومباشرة على مدرج المطار.وسيتمتع مسافرو درجة الأعمال بخدمات حصرية تشمل خدمة الإنترنت عالي السرعة، ومقاعد ومرافق حديثة ومتطورة مصممة بأعلى معايير الراحة، وقائمة متنوعة من الوجبات الخفيفة والمشروبات في صالة خاصة بهم.من ناحية ثانية، تعمل الشركة في مرحلة متقدمة من التخطيط، لإنشاء مبنى ركاب مخصص لركابها في مطار الكويت الدولي، والتي ستساعد في تقديم خدمات أفضل لمسافريها، للمساعدة في تخفيف الازدحام في المحطة الحالية لمطار الكويت الدولي.
العبيدي لـ «الراي»: لا رسوم على علاج المواطن في مستشفى جابر
نفى وزير الصحة الدكتور علي العبيدي أن تكون الوزارة قد عزمت على جعل الخدمات الصحية في مستشفى جابر للمواطنين مقابل رسوم يتحملها المريض، مشدداً على أن الوزارة توفر وتكفل العلاج لجميع المواطنين، دون تحميلهم أي تكاليف مالية.ورد العبيدي في تصريح لـ«الراي» على ما نشرته إحدى الصحف في شأن تحميل المواطن مبالغ مالية نظير الخدمات الصحية، بالقول «غير صحيح ما نشر من أن الوزارة تقدمت بمشروع لتحميل المواطن مبالغ مادية بل على العكس من ذلك»، مضيفاً «عندما عرض مشروع تولي إحدى الجهات الأجنبية إدارة المستشفى، رفضنا أي رسوم خدمات تؤخذ من المواطن، لأن الصحة مكفولة له»، مشيراً إلى أن الوزارة ناقشت مشروع «الإدارة الأجنبية» لمستشفى جابر، مع تأكيد إبعاد المواطن عن تحمل أي أعباء مالية.ودعا العبيدي في ختام تصريحه إلى ضرورة توخي الدقة في نقل الأخبار، ولا سيما التي تمس مصالح المواطنين.
المعارضة السورية تنتفض ومواقع النظام في حلب... تتهاوى
انتفضت قوات المعارضة السورية على الحصار الذي فرضته قوات النظام على حلب، معلنة معركة «الملحمة الكبرى»، وما إن مرّت ساعات على الاشتباكات حتى تهاوت مواقع النظام في ريف حلب الجنوبي، لتسقط بيد المعارضة مناطق تلال أحد ومؤتة والمحبة والسيرياتيل والجمعيات، إضافة إلى قرية العامرية وكتيبة الصواريخ غرب مقر مدفعية الراموسة، وسلسلة سواتر السابقية، ومعمل الزيت، ومبنى القوس، والمبنى الأحمر، ما سمح للمعارضة بالتوغّل في مناطق النظام غرباً، حيث استولت على حي «مشروع 1070 شقة» وأخرجت ستين عائلة محاصرة، في وقت كان الكرملين ينعى ضابطين و3 عسكريين، قضوا عقب إسقاط المعارضة مروحيتهم في قرية تل السلطان قرب مطار أبو الظهور العسكري في ريف إدلب الشرقي .وفيما زعمت موسكو أن المروحية التي أسقطتها المعارضة كانت في مهمة إنسانية لإسقاط مساعدات، ذكر الناشط والخبير في الشأن السوري إليوت هيغينز، أن «من الغريب ادعاء موسكو ذلك، والمروحية تطير على ارتفاعات منخفضة في منطقة اشتباكات قرب حلب، فهذا يعني أنها كانت مشاركة في هذه المعارك».من ناحيتها، ذكرت «شبكة شام» الإخبارية أن «أكثر من سبعين من قوات النظام قتلوا، وأن المعارضة دمرت 5 دبابات في مناطق الراموسة والحويز والراشدين، كما استحوذت على ثلاث دبابات وأسرت 12 عنصراً في مدرسة الحكمة».وجابت التظاهرات أحياء المعارضة في شرق حلب، حيث حيّا المتظاهرون مقاتلي المعارضة جراء الانتصارات المتتالية والسيطرة على العديد من المواقع الاستراتيجية، رافعين لافتات كتب عليها «الغضب لحلب»، كما شوهد الدخان الأسود الكثيف الناتج عن إحراق إطارات سيارات ينبعث من كل بقعة في المدينة، بهدف تضليل الطيران الحربي الذي يحوم فوقها.
النهار
فصل شاشة «القوى العاملة» عن الشؤون.. و«السيستم» يتعطل مؤقتاً
أنهى ديوان الخدمة المدنية فصل شاشة هيئة القوى العاملة عن وزارة الشؤون بعد انتظار استمر أكثر من 18 شهراً.وأكدت مصادر في الهيئة لـ «النهار» ان نائب مدير القطاع الاداري والمالي خلود شهاب أوعزت الى ادارة الحاسب الآلي ضرورة الاسراع في نقل النظام، مشيرة الى ان الفصل سوف يتسبب في تعطيل «السيستم» بشكل مؤقت الامر الذي سينعكس سلباً على أصحاب العمل ومراجعي القوى العاملة. وأضافت المصادر ان العطل لن يستمر طويلاً بل سيمكث اياماً قليلة حتى يتم تشغيل الاجهزة. بشاشاتها الجديدة تحت شعار «القوى العاملة» وبالتالي استقرار العمل، وسيره بما يتماشى مع النهج التطويري الذي تعتمده الهيئة.
طرح الجزر الخمس للاستثمار الأجنبي
قال الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية د. خالد مهدي في مقابلة مع قناة «العربية»، ان لجنة حكومية خاصة تدرس حاليا طرح الجزر الكويتية الخمس للاستثمار الأجنبي بنسبة 100 في المئة، وبحجم مشاريع يتراوح بين 120 و150 مليار دولار، حيث أظهرت الدراسات الأولية عائدا بنسبة تتراوح بين 10 الى 20 في المئة في هذه الجزر.وأشار المهدي الى ان خطة التنمية الجديدة ستطرح مجموعة من الشركات برأسمال لن يقل عن 200 مليون دولار لكل شركة، فيما ستكون هذه الشركات متاحة بنسبة 24 في المئة للمستثمر الأجنبي.ولفت المهدي الى أن شركات خاصة للبريد والمستودعات الحدودية والمناطق الاقتصادية ستكون ضمن خطة التنمية.وفيما يتعلق بالتمويل قال مهدي: «ان نسبة التمويل 40 في المئة تقريبا وستتولى مؤسسة البترول التمويل وفقا للايرادات التي تحصل عليها، وباقي التمويل الذي تحتاجه ستحصل عليه من البنوك، متابعا: ويوجد لدينا ما يقارب 30 في المئة من المشاريع مخصصة لاكتتابات المواطنين، وبعد قيام القطاع النفطي بتمويل مشاريعه، فان الميزانية تكون 1.6 مليار دينار هي المشاريع المدرجة في الخطة والتي تمثل عبئا على الدولة».
الآن - صحف محلية
تعليقات