أبرز عناوين صحف الجمعة:- الأمير: ردود المبارك اتسمت بالكفاءة.. العزب: سنرد التحية لمن وقف معنا من النواب.. افتتاح ملتقى الجامعات المصرية الحكومية والخاصة بمقر المكتب الثقافي.. هذا ما سيبحثه ترامب مع قادة الخليج
محليات وبرلمانمايو 11, 2017, 11:30 م 1700 مشاهدات 0
الجريدة
الأمير: ردود المبارك اتسمت بالكفاءة
بعد تجاوز كل من رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك الاستجوابين المقدمين إليه، ووزير الدولة لشؤون الإسكان وزير الدولة لشؤون الخدمات ياسر أبل استجوابه أمس الأول، أشاد سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بنجاح الممارسة الديمقراطية الراقية التي شهدتها مناقشة الاستجوابات، وبما تميز به أداء رئيس الوزراء من كفاءة رفيعة خلال ردوده الوافية على المحاور، فضلاً عن كفاءة أبل في ردوده على ما وُجِّه إليه.وفي برقيتي تهنئة بعث بهما سموه إلى المبارك وأبل، لفت إلى المشاركة المتميزة للوزراء خلال جلسة مجلس الأمة السابقة، وما أظهره النواب من رقي ومسؤولية وممارسة برلمانية سليمة في إطار حقهم الدستوري، داعياً للجميع بالتوفيق لتحقيق التعاون البناء بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، بما يخدم الوطن ويسهم في ازدهاره.كما بعث سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد ببرقيتين مماثلتين، أولاهما إلى المبارك، بمناسبة تأكيد ثقة أعضاء مجلس الأمة بسموه رئيساً لمجلس الوزراء، سائلاً الله تعالى أن يوفقه على طريق الحق والخير والإصلاح للنهوض بما يحمله من أعباء جسام لتحقيق نهضة تنموية شاملة تعود بالخير والنماء على الكويت وأهلها، والأخرى للوزير أبل على تخطيه الاستجواب وردوده على محاوره.
العزب: سنرد التحية لمن وقف معنا من النواب
أكد وزير العدل وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة د. فالح العزب أن «الحكومة لن تخذل من يمد يد التعاون لها»، مشدداً على «أننا سنحقق كل ما يصب في مصلحة الوطن والمواطن، وسنرد التحية لمن وقف معنا من النواب»وقال العزب، في تصريح عقب الجلسة، أمس الأول، إن «القيادة السياسية كلفت لجنة بالنظر في مسائل الجنسية وغيرها، وهي المختصة بهذا الأمر»، مؤكداً ثقته بالنواب في مد يد التعاون للحكومة.وعن المدة الزمنية لعمل اللجنة، أوضح أن «المجالس أمانات، والحكومة ملتزمة بما قلناه داخل القاعة».
الطبطبائي: مواقف القوى السياسية مخيبة للآمال
في تعقيب على ما شهدته جلسة أمس الأول أثناء استجواب رئيس الوزراء، وفشل المستجوِبين في جمع التواقيع اللازمة لتقديم كتاب عدم التعاون مع الحكومة، أكد النائب وليد الطبطبائي أن «مواقف القوى السياسية، سواء التي يمثلها نواب داخل المجلس، أو لا، كانت مخيبة للآمال، وأترك التعليق للشعب».وقال الطبطبائي، لـ«الجريدة»، أمس، إن «خيار الاستقالة من المجلس غير وارد بالنسبة إليهم، بل سيضغطون حتى تأتي حكومة جديدة برئيس جديد، وإن غداً لناظره قريب»، مشدداً على ضرورة التحالف بين النواب والتجمعات السياسية والكوادر الشبابية لتحقيق طموحات الأمة. وكشف أن «النواب الستة الموقعين على كتاب عدم التعاون اتفقوا على الاستمرار في مجموعة تنسيقية ستكون لها مواقف في الدفاع عن حقوق الشعب»، موضحاً أنهم ضد الصوت الواحد ومخرجاته.وأكد أن المستجوبين «أدوا الواجب، وقدموا الاستجواب، أما النواب الذين جددوا الثقة بالحكومة فيتحملون أخطاءها ومواقفها السيئة، ونحن لم ندخل المجلس لعقد هدنة معها، بل جئنا لتحقيق طموحات الشعب، وكنا معارضة من الخارج لسياستها الخاطئة».واعتبر أن «ما حدث أمس الأول بمناقشة استجوابنا لرئيس مجلس الوزراء في جلسة سرية كان مؤامرة ضد الشعب الكويتي، حتى يتم حجبه عن مراقبة نوابه، ولا يطلع على الاستجواب، الذي كان واحداً من أقوى الاستجوابات».
الانباء
أبل: تجديد الثقة يحمّلني مسؤولية أكبر
أشاد صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بأداء وزير الدولة لشؤون الإسكان ووزير الدولة لشؤون الخدمات ياسر أبل أثناء جلسة استجوابه من قبل النائب شعيب المويزري التي انتهت صباح امس، وعبر سموه في برقية بعثها للوزير ابل عن اشادته بما تميز به الوزير من كفاءة رفيعة خلال ردوده على محاور الاستجواب.كما أشاد سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد في برقية مماثلة بأداء أبل خلال مناقشة الاستجواب.وكان أبل تجاوز الاستجواب الذي توقف عند حد المناقشة ولم يصل الى طرح الثقة، وقال الوزير انه في مثل هذه الممارسة الديموقراطية لا يوجد غالب ولا مغلوب، لافتا الى ان تجديد ثقة النواب والشعب الكويتي يحمله مسؤولية أكبر. وأضاف عقب انتهاء الجلسة: من خلال التعاون مع النواب نستطيع ان نؤدي هذه الاستحقاقات التي أمامنا وإنشاء المشاريع الكبرى التي تساعدنا في حل القضية الإسكانية. وتقدم أبل بالشكر للنائب عبدالله فهاد على ما ذكره من نقاط، مشيرا الى انه على استعداد تام لإنجاز كل ما من شأنه تسريع القضية الإسكانية «ولا يمكن أن نتطور إلا من خلال التعاون لتحقيق ما يصبو اليه الشعب الكويتي».
افتتاح ملتقى الجامعات المصرية الحكومية والخاصة بمقر المكتب الثقافي
يفتتح سفير جمهورية مصر العربية لدى البلاد السفير ياسر عاطف ملتقى الجامعات المصرية الحكومية والخاصة وذلك بمقر المكتب الثقافي المصري، غدا السبت الموافق 13 مايو 2017 تحت شعار التعليم العالي المصري «بيئة آمنة ومستقبل واعد» والمقام تحت رعاية وزير التعليم العالي المصري د.خالد عبدالغفار.ويستضيف الملتقى الذي تنظمه مؤسسة أخبار اليوم المصرية عددا من الجامعات منها جامعة حلوان، وجامعة اسوان، وجامعة 6 أكتوبر، وجامعة المستقبل، وجامعة بنها، وجامعة بني سويف، وجامعة حورس، وجامعة بدر، وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة الدلتا، واكاديمية أخبار اليوم، وقطاع شؤون الوافدين بوزارة التعليم العالي المصريةويهدف الملتقى إلى التعريف بالبرامج الجامعية المتميزة والجديدة بالجامعات المصرية الحكومية والخاصة وطرق الالتحاق بالبرامج المختلفة لمرحلتي التعليم الجامعي وما بعد الجامعي «ماجستير ودكتوراه».كما يعرف الملتقى بالبيئة الاجتماعية الملائمة والآمنة التي يتمتع بها الدارسون في مصر لإيضاح واقع الصور الحقيقية للجامعات المصرية سواء لأبناء الكويت، أو أبناء المصريين العاملين بالكويت، وإعطاء صورة حقيقية عما وصلت اليه تلك الجامعات والتخصصات الموجودة بها والتي يرغب الالتحاق بها أي من أبنائنا الطلاب.كما يسعى الملتقى الى شرح سبل التقدم والتواصل مع الهيئات المختلفة بوزارة التعليم العالي المصرية لتقديم أفضل السبل للتواصل الدائم، وسيحضر الملتقى عددا من قيادات الجامعات المصرية المختلفة وعلى رأسهم د.هويدا إسماعيل رئيس قطاع الوافدين بوزارة التعليم العالي المصرية.ويفتتح المعرض بمقر المكتب الثقافي المصري بالجابرية قطعة 8 شارع 110 فيلا 13 بجوار مستشفى هادي في تمام الساعة الحادية عشرة صباح السبت ويستمر يومي السبت والأحد من العاشرة صباحا حتى التاسعة مساء.
الراي
هذا ما سيبحثه ترامب مع قادة الخليج
كشفت مصادر أميركية لـ «الراي» عن أبرز مواضيع المحادثات المطروحة في القمة المقررة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقادة دول مجلس التعاون الخليجي، في الرياض في الثالث والعشرين من الجاري، التي تتلخص بتعزيز التعاون في مواجهة إرهاب «داعش»، والسعي لعقد صفقات أسلحة ضخمة قد تصل قيمتها إلى نحو 30 مليار دولار، والتأكيد على أن التصدي لأنشطة إيران المزعزعة للاستقرار على رأس أولويات واشنطن، ومحاولة التسويق لسلام خليجي - إسرائيلي يَسبق السلام الفلسطيني - الإسرائيلي ويُمهّد له.وقالت المصادر المشاركة في الإعداد لزيارة ترامب إلى الرياض، إن الرئيس الأميركي ينوي عرض عقد صفقات تتراوح قيمتها بين 10 و15 مليار دولار مع السعودية، وأخرى تتراوح قيمتها بين 15 و20 مليار دولار مع الكويت وقطر والامارات، مؤكدة أنه «يسعى إلى بيع ما قيمته 30 مليار دولار من الأسلحة الاميركية لحلفاء الولايات المتحدة في مجلس التعاون الخليجي».وتتضمن مبيعات الأسلحة إلى السعودية، موافقة ترامب على الإفراج عن أسلحة كانت توصلت الرياض لاتفاقية مع واشنطن لتسلمها في العام 2015، قبل أن تعمد إدارة الرئيس السابق باراك أوباما إلى عرقلة التسليم بحجج متعددة، فيما يؤكد العارفون أن حرب اليمن هي التي دفعت أوباما إلى عرقلة الصفقة.وفي شأن مواجهة إيران و«داعش»، أوضحت المصادر أن ترامب سيشرح للزعماء الخليجيين «التغيير الكبير في سياسة الولايات المتحدة في الشرق الاوسط، خصوصاً لناحية اعتبار ان ايران هي جزء من مشكلات المنطقة، ولا يمكنها أن تكون جزءاً من الحلول»، وأن «التصدي لإيران والميليشيات الموالية لها في عموم المنطقة هي في طليعة أولويات واشنطن».وتتضمن مواجهة إيران فرض عقوبات اقتصادية على كل المسؤولين الإيرانيين المتورطين في «دعم الإرهاب» بالمنطقة. ويأتي تصعيد ترامب في وقت لم تنجح إدارته حتى الآن، أو هي لا ترغب، في تعطيل صفقتي مبيعات طائرات «بوينغ» المدنية إلى شركات إيرانية، يصل مجموعهما إلى 19.6 مليار دولار. وكانت «بوينغ» وقعت الصفقة الثانية، البالغة قيمتها 3 مليارات دولار، مع خطوط «أسيمان» الايرانية، مطلع الشهر الماضي.ولا يضاهي مواجهة إيران، من وجهة النظر الأميركية، إلا مواجهة «داعش» وتنظيم «القاعدة».وفي هذا السياق، قالت المصادر إن ترامب سيشرح للزعماء الخليجيين «خطة طرد (داعش) من الرقة»، وسيطلعهم على تطورات الحرب ضد التنظيم في العراق، خصوصاً على ضوء تعثر الحملة العسكرية العراقية في استعادة كامل مدينة الموصل.وكشفت المصادر عن طرح جديد يحمله ترامب معه، موضحة أنه «سيسعى إلى إقناع زعماء السعودية ودول الخليج بأهمية التوصل لاتفاق سلام دولهم مع اسرائيل، قبل التوصل إلى سلام اسرائيلي مع الفلسطينيين»، فيما سبق لمسؤولين كبار في البيت الابيض، في طليعتهم جاريد كوشنر صهر الرئيس ومستشاره المكلف عملية السلام، أن تحدثوا عن «قلب عملية السلام رأساً على عقب»، من عملية مبنية على «الخروج من الداخل إلى الخارج»، إلى عملية مبنية على «الدخول من الخارج إلى الداخل».وحسب رأي إدارة ترامب، فإن «الخروج من الداخل إلى الخارج»، يعني التوصل إلى سلام فلسطيني - اسرائيلي، يُصار بعده إلى توقيع اتفاقيات سلام عربية مع اسرائيل، وهو ما تنص عليه مبادرة بيروت العربية للسلام للعام 2002. أما «الدخول من الخارج إلى الداخل» فهو يعني التوصل إلى سلام عربي مع إسرائيل، يمكن البناء على الإيجابية الناتجة عنه، ويسمح للمسؤولين الخليجيين الانخراط في المفاوضات بين الفلسطينيين والاسرائيليين وتسهيل عملية التوصل إلى سلام فلسطيني - اسرائيلي.على أن المقاربة الجديدة لا تنال تأييد أصدقاء إسرائيل الأميركيين كافة.وفي هذا السياق، كتب في «فورين بوليسي» جون هانا، مستشار نائب الرئيس الأسبق ديك تشيني، «لا تضيعوا التعاون العربي - الاسرائيلي على عملية السلام الاسرائيلية - الفلسطينية»، معرباً عن خشيته من أن يطيح أي إقحام لعرب الخليج في عملية السلام الفلسطينية - الإسرائيلية في عرقلة «العلاقات اليافعة الماضية في التحسن» بين إسرائيل ودول الخليج، التي حددها هانا على أنها «البحرين والسعودية والامارات»، فيما لم يأت المسؤول السابق وأحد صقور الحزب الجمهوري على ذكر الكويت.
مصر: لا خضراوات وفاكهة إلى الكويت ... إلا بأختام الضبطية القضائية
اعتمدت وزارة الزراعة المصرية اشتراطات جديدة تنظم تصدير الخضراوات والفاكهة إلى الكويت وبقية دول مجلس التعاون، فيما اعتبر ذلك استجابة سريعة لإجراءات كويتية احترازية إزاء استيرادها للمنتجات الغذائية المصرية.وأصدرت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في الإدارة المركزية للحجر الزراعي، القرار (رقم 18 لسنة 2017) وتم تعميمه على الموانئ والمطارات والمنافذ، متضمناً آلية جديدة تنظم تصدير الخضراوات والفاكهة إلى دول الخليج.وأوضحت مصادر في «الزراعة» أن القرار نص على «مراعاة ختم الطرود المعدة للتصدير والمسحوب منها عينات للتحليل بخاتم الضبطية القضائية الشخصي للجنة الحجر الزراعي، القائمة بعملية الفحص وسحب العينات، وذلك للرسائل التي ستصدر عن طريق الشحن الجوي فقط، وعلى الفاحصين بالمطارات التأكد من أختام الضبطية القضائية على الكراتين المصدرة».وذكرت المصادر أن «القرار جاء نتيجة مخالفة عدد من المصدرين لشروط التصدير، ما دفع الكويت والإمارات إلى حظر أصناف عدة من الخضراوات والحاصلات الزراعية المصرية، وهو الأمر الذي دفع مسؤولي وزارة الزراعة إلى طرح علاجات وحلول فورية لمنع تكرار مثل هذا الأمر مستقبلاً».
بدء تركيب عدادات المياه في الشقق والفواتير سترتفع اعتباراً من أغسطس
كشف مصدر مطلع في وزارة الكهرباء والماء لـ «الراي» عن بدء الوزارة في تركيب عدادات مياه في الشقق الاستثمارية، متوقعا ان «يلزم أصحاب العمارات المستأجرين بتخصيص عداد مياه لكل شقة خلال الفترة القليلة المقبلة، وتحديداً قبل بدء تطبيق زيادة التعرفة على القطاع الاستثماري في 22 أغسطس المقبل، والتي ارتفعت من 800 فلس إلى دينارين لكل 1000 غالون امبراطوري».وتوقع المصدر ان «تتلقى الوزارة طلبات كثيرة لتركيب عدادات مياه في الشقق الاستثمارية، حتى يتخلص ملاك العقارات من مشكلة تسديد الرسوم، خصوصاً بعد رفع تعرفة الكهرباء والمياه التي سيتم تطبيقها على القطاع الاستثماري في 22 أغسطس المقبل أي بعد ثلاثة أشهر من تطبيقها على القطاع التجاري».وأشارالمصدر إلى ان «من شأن ميزة تركيب العداد ان تجعل المستهلك يقتصد في استهلاك المياه وهذا ما تهدف إليه الوزارة»، لافتاً إلى انه «في السابق كان يتم تركيب عداد مياه فقط لعمارة تحوي 60 شقة وأكثر».
الآن - صحف محلية
تعليقات