محمد هايف يوجه اسئلة لوزير الداخلية ويشيد برجال المكافحة
محليات وبرلمانسبتمبر 7, 2009, منتصف الليل 1384 مشاهدات 0
أشاد النائب محمد هايف بجهود إدارة المخدرات ومما حققته من إنجاز في ظل حصول دولة الكويت على المركز الأول عربيًا والثالث عالميًا في مكافحة المخدرات مؤكدًا على أهمية هذه الإدارة وتوفير الدعم لها على ما تبذل من جهودًا مشكورة تستحق بها الدعم والإشادة كما يجب توسيع هذه الإدارة وتطوير عملها في مواجهة خطر تهريب المخدرات الذي يتخذ من الكويت مركزًا وخطًا للعبور أحيانًا كما يصرح بذلك تجار المخدرات.
كما وجه الأسئلة التالية إلى وزير الداخلية:
أولاً:- قامت وزارة الداخلية بحملة على المقاهي في شهر رمضان لذا يرجى إفادتي بالتالي:
1- عدد من تم القبض عليهم من النساء أثناء الحملة المشكورة من قبل مباحث الهجرة، موضحًا بها كل جنسية على حدا، وما هي الإجراءات التي تمت بحقهم؟
2- هل تم تزويد الشئون والتجارة بأسماء المقاهي المخالفة للاتخاذ الإجراءات القانونية بحقها، وهل تم التحقق من سبب وجود هذا العدد في المقاهي سواءً من العاملات أو الممارسات لأدوار أخرى ومن وراء ذلك من الكفلاء قد يحمل بعضهن الأمراض الخطيرة وقد يكون لبعضهن ممارسات مشبوهة وهل وتم تدوين اعترافات هذه المجموعة النسوية الخطرة وتسجيلها قضايا وإحالة إلى جهات الاختصاص قبل الأبعاد.
ثانيًا:- ما هي الأسباب الحقيقية في التأخر في وضع بصمة العين في جميع المنافذ.
ثالثًا:-مواضيع جنسية وجوازات لغير محددي الجنسية:
1- ما هي الأسباب التي أخرت صرف الجنسية لأبناء المتجنسين والذي مر على تجنيس أبائهم ما يقرب السنتين.
2- ما سبب التأخر في حل مشكلة حاملين الجنسيات والجوازات المزورة من غير محددي الجنسية.
3- ما هي الأسباب التي طرأت على النظام المعمول به في إدارة الجنسية والجوازات مؤخرًا بتأخذ إجراءات تعسفيه بتأخر متعمد لصرف جوازات غير محددي الجنسية وتعقيد استخراجها دون اعتبر الجوانب الإنسانية.
4- ما هو السبب في سحب جوازات غير محددي الجنسية البدون الممنوحة لهم بغرض السفر للتعليم أو العلاج، ومن هو صاحب القرار.
5- ما أسباب التأخر في صرف جوازات سفر أبناء الشهيد حمود العنزي والذين لا يزالون في أحدى الدول العربية منذ الغزو الغاشم على الكويت مع اكتمال جميع وثائقهم وحقهم في العودة إلى الكويت.
تعليقات