(تحديث5) لبيك اللهم لبيك

عربي و دولي

الحجاج ينفرون من عرفات إلى مزدلفة

4765 مشاهدات 0


بدأت مواكب حجاج بيت الله الحرام بعد غروب شمس اليوم بالنفرة من صعيد عرفات الطاهر الى مزدلفة بعد أن من الله عليهم باتمام الوقفة الكبرى.
وسيؤدي الحجاج بعد وصولهم الى صعيد مزدلفة صلاتي المغرب والعشاء جمع تأخير ثم ينشغلون بالتكبير والتلبية والاستغفار ويبيتون ليلتهم بمزدلفة ويصلون الفجر يوم غد أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وبعد صلاة الفجر يتوجه الحجاج الى المشعر الحرام للدعاء الى الله والاستغفار بعدها يغادرون الى منى لرمي جمرات العقبة الكبرى تحية قدوم منى ثم يحلقون أو يقصرون شعورهم وهنا يمكنهم التحلل من الاحرام ثم يتوجهون الى المسجد الحرام لأداء طواف الافاضة وصلاة عيد الأضحى.
ويشرع الحجاج بعدها في أداء شعيرة نحر الهدي او الأضاحي ومنهم من يوكل الأمر للبنك الاسلامي للتنمية الذي يقوم بتنفيذ الشعيرة نيابة عن الحجيج مقابل سداد ثمن الأضحية من خلال مشروع السعودية للافادة من لحوم الهدي والأضاحي لتوزيعها على فقراء الحرم المكي والعالم الاسلامي.
وبعد ذلك يتبقى أمام الحجاج مناسك رمي الجمرات الثلاث طوال أيام التشريق الثلاثة التي تبدأ بثاني أيام العيد ويجوز للمتعجلين ان يكتفوا برمي الجمرات ليومين فقط حسب ما شرع الله عز جل.

5:51:46 PM

ينفر نحو ثلاثة ملايين حاج بعد غروب شمس اليوم السبت مباشرة من صعيد عرفات الطاهر الى مزدلفة ، لاداء صلاتي المغرب والعشاء جمعا وقصرا والمبيت هناك.
وعند الساعات الاولى من صباح يوم غد الأحد اول ايام عيد الاضحى المبارك يتوجه حجاج بيت الله الحرام الى منى التي تبعد عن عرفات نحو عشرة كيلومترات لرمي جمرة العقبة الكبرى، وذبح الهدي ومن ثم الحلق أو التقصير، ليمكنهم بعد ذلك التحلل من احرامهم التحلل الاصغر .
وبعدها يتجه حجاج بيت الله الحرام إلى مكة المكرمة لأداء طواف الإفاضة والسعي بين الصفا والمروة، وبذلك يتحللون التحلل الأكبر.
وكان جموع حجاج بيت الله الحرام قد أدوا اليوم صلاتي الظهر والعصر جمعا وقصرا في مسجد نمرة وجنبان عرفات اقتداء بسنة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم فى مسجد نمرة وجنبات عرفات، واستمعوا لخطبة عرفة.
وامتلات جنبات مسجد نمرة الذي تبلغ مساحته /110/ آلاف متر مربع والساحات المحيطة به التي تبلغ مساحتها ثمانية آلاف متر مربع، بالحجاج الذين قدموا من مختلف اقطار المعمورة.

3:44:35 AM

حدد سماحة مفتي عام المملكة، رئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ في خطبة عرفة من مسجد نمرة، معالم ومقومات المجتمع المسلم، وأكد على ثوابت الإسلام ومرتكزات الشعوب المسلمة، وحذر من الفتن وشق الصفوف والقتل وسفك الدماء وتدمير الممتلكات وهتك الأعراض، وقال: إن شرع الله هو دين الإسلام جاء لإصلاح البشرية جمعاء ويكون منهجاً للخير للجميع، وأن الإسلام وضع النموذج لبناء المجتمع الصالح بدءاً من الفرد فالأسرة المسلمة إلى جميع مؤسسات الدولة، وتناول المفتي العام دور الأب وإلام في رعاية أبنائهما وتنشئتهما التنشئة الصالحة، والدور الاجتماعي من الاحترام وصلة الأرحام وحفظ حقوق الجار، وأكد على التناصح والتناصر بين أبناء المجتمع المسلم، وطالب بحفظ الحقوق وإقامة العدل بين الناس، والابتعاد عن الربا المحرم والغش والتدليس والالتزام بما جاء في شرع الله في التعاملات التجارية والمعاملات المالية، والابتعاد عن الفواحش صغيرها وكبيرها، والزنا والنميمة والفحش في القول وسوء الظن والسرقة والسطو على الأموال وأكل حقوق الناس بالباطل، مؤكداً على الالتزام بالقيم والأخلاق والبعد عن المحرمات.


وتناول المفتي العام في خطبته حدود الشرع من إقامة حد قطع يد السارق ورجم الزاني المحصن والأحكام التعزيرية على المخالفين والمفسدين والعصاة، مؤكداً أنها جاءت لحفظ الأمن وردع من يحاول ترويع الناس أو الاعتداء عليهم.

 وأضاف سماحته أن العقوبات شُرعت لمواجهة من يحاول التعدي على المحرمات.
وقال: إن الولاية بين المسلمين قائمة على العقيدة لا على القبيلة أو الجنس أو العنصرية، مضيفاً أن الإسلام حث على عدم منازعة الحاكم بل أن نتعاون معه وأن نناصحه ونرشده ونقف معه في الشدائد ليقوم بدوره ويتحمل مسؤولياته، في المقابل على الحاكم أن يعدل بين الناس ويرفق بهم ويشفق عليهم، لأن المجتمع المسلم مجتمع قائم على التعاون والتعاضد والتلاحم ووحدة الصف والكلمة، مؤكداً أن القادة والحكام مأمورون بتحكيم شرع الله، ورعاية مصالح الناس والنهوض بهم، مشيراً إلى أن شرع الله منهج متكامل للحياة جاء لإسعاد البشرية جمعاء.

وأوضح المفتي العام الخصائص التي قام عليها المجتمع المسلم وتميزه عن غيره، من أهمها شيوع الأمن والاستقرار والطمأنينة ومنع الجريمة واحترام الدماء والأموال والإعراض، وحفظ الحقوق العامة والخاصة، وحقوق غير المسلمين والمستأمنين والمعاهدين، وأن الذي يجمع المسلمين رابطة الإيمان، وأن الجميع متساوون في الحقوق، والالتحام بين الراعي والرعية، وأنه مجتمع رباني متكامل لا للأهواء ولا الجاه ولا المناصب، فالجميع سواسية.

وحذر المفتي العام من أئمة الضلال من أصحاب العقائد الفاسدة الذين يظهرون خلاف ما يبطنون، وطالب العلماء والدعاة والعاملين في الحقل الدعوي والتربوي ورجال الحسبة والقضاة والمربين والموظفين والإعلاميين ورجال الاقتصاد، بأن يقوموا بدورهم في النصح والإرشاد والتصدي للمفسدين والضالين ومثيري الفتن، وأن يكونوا دعاة خير وإصلاح, مؤكداً على دور رجال الأمن في الأخذ على أيدي العابثين ومن يستهدفون الأمن والاستقرار.
ثم تناول المفتي العام ما يمر به العالم الإسلامي اليوم من أحداث وظروف وصفها بـ 'العصيبة والتحديات الكبيرة' وقال: إنها أخطر مرحلة يمر بها العالم الإسلامي اليوم، فهناك فوضويات في بعض المناطق واختلال للنظام وانعدام للأمن ونهب للممتلكات، وسفك للدماء وترك البعض بلادهم وصاروا لاجئين في دول أخرى'، وأضاف أن لنا وقفات مع هذه الأحداث المؤلمة وكيفية الخروج منها، محدداً أن أول أمر هو التمسك بشرع الله، لأن سر قوة الأمة في التمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ورفض الإرهاب والقتل وسفك الدماء وجميع مظاهر الفوضى والإخلال بالأمن، وضرورة تلبية حاجات الشعوب وتحقيق العدالة وتوفير الحياة الكريمة لهم.

وقال: على قادة الشعوب الإسلامية إقامة العدل ومحاربة الفساد وعلى الرعية الالتفاف حولهم، مؤكداً أن المملكة وولاة أمرها ملتزمون بشرع الله وإقامة الحدود وتطبيق الشرع في جميع مناحي الحياة وتحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية للمواطنين، وأقاموا الأنموذج الذي يجب أن يحتذى.

وحذر سماحته من طوفان الغزو الإعلامي الذي يستهدف الدين والعقيدة وثقافات الشعوب، وطالب بإعلام إسلامي قوي وملتزم، وحذر من هيمنة العولمة القوية على الشعوب الضعيفة، مطالباً بالفهم الصحيح للإسلام، وقال: إن السلفية الحقة هي في اتباع الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح، والابتعاد عن البدع والضلالات والخزعبلات، مؤكداً أنه لا عصمة لبشر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: السلفية حركة متجددة تلتزم بالثوابت وتواكب الزمن، وحذر من الدعوات التي تنادي بالحرية والعدالة والديمقراطية وحقوق الإنسان، وهي تخفي وراءها أهدافاً مشبوهة، مؤكداً أن الإسلام كفل جميع الحقوق منذ 14 قرناً من الزمان، مشيراً إلى الفرق بين الحرية المنضبطة التي كفلها الشرع وغير المنضبة التي تريد الفوضى وإثارة الغرائز والانحلال.

وطالب المفتي العام حجاج بيت الله بتأدية مناسكهم في أمن واستقرار وأن يتبعوا نهج الرسول، ويستفيدوا من الخدمات والمشروعات التي تم توفيرها لراحتهم، محذراً من المندسين الذين يريدون إفساد الحج وإثارة الفوضى، وقال المفتي العام مخاطباً الحجاج: 'كونوا العين الساهرة واليد الواحدة والحصن المنيع ضد هؤلاء المفسدين'، وقال: 'الحج لا يعني المهاترات ولا لعرض الآراء السياسية، بل هو عبادة فرضها الله وليس منبراً للسياسة وإثارة النعرات'.

وأكد سماحة المفتي العام على حفظ الدماء، ووجّه خطابه لبعض القادة قائلاً: 'اتقوا الله في شعوبكم وإياكم أن ترعبوهم وتوجهوا الأسلحة التي وجدت لمواجهة الأعداء إلى وجوه أبنائكم، وإلى وجوه الشعوب وتقتلوهم.. هذا أمر باطل لا يقره الدين ولا الشرع ولا يرضاه الله'.

14:36:29

توافدت جموع من حجاج بيت الله الحرام منذ وقت مبكر اليوم إلى مسجد نمرة لأداء صلاتي الظهر والعصر جمعا وقصرا ، اقتداء بسنة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع لخطبة عرفة.
 وامتلأت جنبات المسجد الذي تبلغ مساحته (110 ) آلاف متر مربع والساحات المحيطة به التي تبلغ مساحتها ثمانية آلاف متر مربع بضيوف الرحمن.
 وتقدم المصلين صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية ، فيما أم المصلين سماحة مفتى عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله آل الشيخ بعد أن ألقى خطبة عرفة - قبل الصلاة - التي استهلها بحمد الله والثناء عليه على ما أفاء به من نعم ومنها الاجتماع العظيم على صعيد عرفات الطاهر.

3:44:35 AM
توافدت طيلة يوم أمس حشود الحجاج بملابس الإحرام البيضاء للرجال سيراً على الاقدام او بالحافلات الى وادي منى, شرق مكة المكرمة, حيث قضى ضيوف الرحمن يوم التروية وباتوا هناك استعداداً للوقوف صباح اليوم على صعيد عرفة, ليشهدوا الوقفة الكبرى وهو الركن الأساسي في الحج.
ولم تهطل أمطار, أمس, كما لا يتوقع سقوطها في ظل تأكيدات هيئة الارصاد أن الاجواء ستكون مستقرة خلال ايام الحج.
وتابع ولي العهد السعودي وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز شخصياً عملية تدفق الحجاج إلى منى, موجهاً تعليماته إلى الجهات المعنية ببذل أقصى الجهود لتوفير ما يحقق لهم أداء مناسكهم في أمان.
وعلى وقع دعاء التلبية 'لبيك اللهم لبيك, لبيك لا شريك لك لبيك, ان الحمد والنعمة لك والملك, لا شريك لك لبيك', أمضى الحجيج يومهم في الصلاة والدعاء والاستغفار.
وتوجه بعض الحجاج الى منى, التي تبعد مسافة سبعة كلم شرق مكة, في وقت مبكر تجنباً للازدحام اوقات الذورة.
وعلى امتداد 3 كيلومترات وفي كل زاوية من مشعر منى, تمركز قطاع أو قطاعان أمنيان لتقديم كل ما يسهل على الحجاج أداء مناسكهم في يوم التروية.
وانتشر أكثر من 17 الف رجل مرور مزودين بنحو 2400 سيارة وآلية لتنظيم حركة الحافلات والتأكد من توجه كل حافلة حسب الرقم الذي تحمله الى المكان المخصص لحجاجها للاقامة في خيامهم, حيث تم تخصيص مناطق خيام محددة لحجاج كل دولة بغية ضمان السيطرة على الازدحام وعدم حدوث فوضى.
ومنعت الشرطة الحجاج من نقل الامتعة باستثناء بعض المأكولات والمشروبات التي تلزمهم, كما منعت افتراش الطرقات تفاديا لعرقلة حركة المرور.
واكتمل وصول الحجاج الى منى مساء امس, حيث باتوا ليلتهم في آلاف الخيام البيضاء, على أن يبدأوا فجر اليوم الصعود للوقوف على جبل عرفة ويستمروا حتى غروب الشمس قبل ان يعودوا مجدداً الى منى لرمي الجمرات.
وبعد رمي الجمرة الكبرى (العقبة) والاحتفال بعيد الأضحى غداً, يبدأ الحجاج شعائر رمي الجمرات الثلاث (الكبرى والوسطى والصغرى) في منى الاثنين المقبل, وتستمر يومين للمتعجل وثلاثة ايام لغير المتعجل من الحجاج.
وجالت سيارات اسعاف وعيادات متنقلة في نواحي منى كافة والطرق المؤدية الى المشاعر لتقديم الخدمات الصحية.
وفي هذا السياق, اعلن وزير الصحة عبدالله الربيعة سلامة 'خلو جميع الحجاج القادمين عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية' لأداء فريضة الحج من امراض وبائية او محجرية.
ويبلغ عدد الكادر الطبي في خدمة الحجيج حوالي 20 ألفا بين اطباء وفنيين واداريين, كما ينتشر 22 ألفاً من رجال الدفاع المدني يستخدمون ستة آلاف آلية.
ودخل مترو المشاعر الخدمة العام الحالي بكامل طاقته الاستيعابية البالغة 72 ألفاً في الساعة من حجاج الداخل والخليج, وحوالي مئتي ألف من دول جنوب آسيا.
ووسط أجواء مفعمة بالطمأنينة والأمان في ظل منظومة متكاملة من الخدمات وفرتها السلطات السعودية, أدى نحو مليوني حاج, أمس, صلاة الجمعة بالمسجد الحرام.
وشهدت ساحات المسجد الحرام والطرقات المؤدية اليه منذ ساعات الصباح الباكر توافد المصلين, حيث امتلأت ساحاته وادواره واروقته, كما امتدت صفوف الحجاج الى الطرق والاحياء والساحات المحيطة بالمسجد.
وبذلت الاجهزة المعنية جهودا تنظيمية كبيرة لتوعية الحجاج وارشادهم تفاديا للتدافع والازدحامات حفاظا على سلامتهم وامنهم.
ويقدر عدد الحجاج هذا العام بحوالي 3 ملايين, من بينهم 700 إلى 800 ألف غالبيتهم من المقيمين في المملكة.
وأعلن مدير إدارة الشؤون الإعلامية المتحدث الرسمي باسم المديرية العامة للجوازات المقدم بدر بن محمد المالك أن 'قوات الجوازات المحيطة بمكة المكرمة والمدينة المنورة أعادت أكثر من 89 ألف شخص لا يحملون تصاريح نظامية للحج, وقبضت على قرابة 1600 شخص من المتسللين ومخالفي نظام الإقامة وممن يحملون تصاريح مزورة'.
وأوضح أن عملية الإعادة وإلقاء القبض تمت عبر 16 مركزاً للجوازات, أربعة منها في منطقة المدينة المنورة و16 مركزاً في المنطقة المحيطة بمكة المكرمة.

 


إعادة نحو 100 ألف شخص و4500 مركبة لا يحملون تصاريح حج

 أعادت قوات الجوازات والأمن والتفتيش السعودية المحيطة بمكة المكرمة والمدينة المنورة امس نحو 100 ألف شخص لا يحملون تصاريح نظامية للحج، وألقت القبض على قرابة ألفي شخص من المتسللين ومخالفي نظام الإقامة وممن يحملون تصاريح مزورة.

وذكرت المديرية العامة للأمن والجوازات في بيان لها أول من أمس أن الإعادة والقبض تمت عبر 16 مركزا للجوازات أربعة منها في منطقة المدينة المنورة و16 مركزا محيطة بمكة المكرمة.

وأكد البيان أن العمل في المراكز يتواصل على مدار الساعة. كما أعادت قوات الأمن العام نحو 4500 مركبة لا تحمل تصاريح للحج.

وأوضح البيان أن إعادة المركبات والأشخاص جاءت وفق التعليمات الصادرة للأجهزة الأمنية في جميع المناطق بمنع كل من يتوجه إلى مناطق الحج بقصد أداء الحج دون تصريح وإعادته إلى الجهة التي انطلق منها حتى يضمن الحاج توافر خدمة السكن والنقل في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة حتى لا يلجأ إلى افتراش الطرق ويؤثر على حركة المرور وسير المشاة وعلى سلامة البيئة.

وأكد البيان أنه سيتم تطبيق الأنظمة والتعليمات بكل حزم ضد من يخالف أنظمة الحج، مشددا على ضرورة الالتزام بما صدر من تعليمات منظمة لمن أراد فريضة الحج لهذا العام وذلك حرصا على إتاحة الفرصة للحجاج النظاميين لأداء مناسكهم في أجواء مناسبة.

الآن - وكالات

تعليقات

اكتب تعليقك