للعام الثامن على التوالي

تصدّر رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، قائمة أغنى 50 شخصية عربية لعام 2011م وفقاً لمجلة إريبيان بيزنس Arabian Business للعام الثامن على التوالي، بعد أن قدرت ثروته بـ 21.3 مليار دولار بزيادة نحو مليار دولار عن العام الماضي '20.4 مليار دولار'.

ووصفت المجلة الأمير الوليد: 'وبذلك يكون سموه قد حافظ على تصدر ليس فقط قائمة الأثرياء السعوديين، بل الأثرياء العرب، طيلة الأعوام الماضية'.

 كما علق الأمير الوليد في إحدى مقابلاته مع مجلة إريبيان بيزنس قائلاً: 'لا حدود للنجاح. النجاح هو إنجاز. ليس هناك قمة، وفي اللحظة التي تصل فيها إلى القمة تبدأ بالنزول، وأنا لا أنوي النزول، بالنسبة لي لا أعتقد أن الوصول للقمة ممكن'.

ويُعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهاته التجارية والاقتصادية، ما أكسبه شهرة عالمية حقيقية.