سلوى الجسار تفتتح مقرها الانتخابي بندوة 'الحقائق بالوثائق'

محليات وبرلمان

2437 مشاهدات 0


توجهت مرشحة الدائرة الثانية سلوى الجسار في افتتاح مقرها الانتخابي لأهالي الدائرة بالشكر لثقتهم فيها خلال مجلس 2009 ، وفيما يلي نص ما جاء بندوة المرشحة سلوى الجسار:


اليوم نجدد العهد ونقول على العهد باقون من أجل الكويت – ونطلق شعار حملتنا (بكم .. الكويت بخير).
اليوم نحن أمام مسئولية وطنية ... كل كويتي مخلص وفيّ صوته مهم وحساس لأنه لا يمكن أن نعيش الاستقرار و نرى الانجاز والتقدم إلا بالتعاون الصادق وفق المصالح المشتركة (وليس كلمات وشعارات) مجلس 2009 شهد للأسف اخطر ممارسة .... في محاربة الرأي الأخر.
مجلس 2009 مارس بعض النواب أسلوب (التشهير السياسي ) من باب حارب عدوك ...حارب الرأي الآخر (أصبح عدو)  نعم إرهاب سياسي ... كلنا نملك الحرية في الرأي ... ولكن حرية التعبيرعن حرية الرأي إذا تضر بالآخرين هذه مصيبة ...حريتهم أضرت الوطن .. انتهكت الدستور.

نعم مجلس 2009 اختطف من أقلية (لمعارضة خطيرة) انا اقول معارضين وليس معارضة لأن المعارضة تقدم اصلاح لكن هم معارضين لاشخاص حرب مواقف محاربين للاستقرار والأمن وتطبيق القوانين ...سعت إلى هدم البلد وتدميره وتعطيل مصالح المواطنين تحت شعارات كاذبة ( يسقط الرئيس – لتسقط الحكومة – ليحل المجلس) اصبح هذا المجلس من وجهة نظر المعارضيين مجلس الموالاة – القبيضه – الشبيحه ...مجلس الفساد ...انبطاحين) تكسب سياسي – غير وطنيين .....والله عيب .... والله حرام.
سلوى الجسار نالها من الظلم والاستغابه والطعن  واتهام  و'سب' وادعاء وكذب - ......) اليوم من يدفع الثمن ...تدرون منوا  (الشرفاء – المخلصين – الوطنيين – الملتزمين) ندفع ثمن من التزم بالدستور / باللوائح / بالقوانين.... من يحب الكويت ...لقد لوثوا أفكار كل الكويتيين ...لوثوا اسم الكويت على الإعلام الخارجي والداخلي.
•    نعم مجلس 2009 واجه اعنف وأسواْ خطابات سياسية هابطة من بعض النواب خرجت عن الأدب والذوق العام بألفاظ جارحة وهابطة.

تدرون ليش .....لأنـــــــــــــــــــــــــــهم :
أتوا بأجندات سياسية / مصالح خاصة –اهداف توجهاتهم وانتمائتهم ( لم يحققوا شيء).... وجهوا دائرتهم على النواب الآخرين ... للأسف اليوم أقف في أول ندوة لي تمنيت أقدم واستعرض الانجازات الرؤية المستقبلية .... ولكن إنها ندوة الحقائق بالوثائق ليعرف الجميع لماذا قصدت سلوى الجسار في وسائل التواصل الالكتروني (تويتر – فيس بوك – في التجمعات في الندوات – في مجلس الامة) وضعي في أشكال مختلفة واتهامات لم ارفع قضية – لم أرد – ترفعنا عن ذلك – (تحديت) – وقفنا أمامهم – اليوم افند كل الادعاءات والكذب الذي أرادوا به الإطاحة فينا – لتضليل قواعدنا الانتخابية.
لكن أقول لهم لن تستطيعوا إسكاتنا .. لن تستطيعوا لوي أيدينا ....
الصوت العالي دليل ...الضعف – الفوضى – التضليل – الكذب.
اليوم نحن نعيش أزمة أخلاق – ازمة فوضى سياسية – ازمة مواطنة – ازمة التشكيك في الانتماء والولاء – ازمة الفتن -  لن نستطيع إن نعمل وندفع بالإصلاح والانجاز إلا بالاستقرار السياسي.

الآن:محرر الدائرة الثانية

تعليقات

اكتب تعليقك