(تحديث1) 'تشابكت المصالح فدمرت البلد'
محليات وبرلمانالمسلم: هناك من إعترف بأنه قبيض، وإذا لم يصل المصلحون، فلن نحقق تنمية، البراك: عندما ضاقت الحيلة على القبيضة أدخلوا سمو الأمير
يناير 26, 2012, 1:11 ص 3690 مشاهدات 0
أكد د. فيصل المسلم مرشح الدائرة الثالثة أنه تشابكت مصالح الرئيسيين السابقيين (ناصرالمحمد و جاسم الخرافي) فدمروا البلد وضربوا إرادة الأمة.
وقال المسلم في ندوة عقدها بمناسبة افتتاح مقره الانتخابي امس ان خلف دميثير أعترف مساء أمس بأنه كان يقبض من ناصرالمحمد وكان يقول بالسابق إن لم نقبض نحن فمن يقبض.!، الجويهل يقول للقلاف انت فيك وطنية اكثر من الامير ، وخلف يقول انه يقبض من الامير ، هل يوجد تطاول على المقام السامي اكثر من ذلك؟
وأضاف المسلم أن مخلدالعازمي كان يقول في الجلسة السرية (الشيخ اللي مايدفع ماينفع والشيخ اللي ما يدفع ماهو بشيخ).!!، وأن خلف دميثير امس يعترف انه قبيض وهذا كلام قاله من قبل امام ١٤ نائب بمكتب الخرافي وكان الراشد موجود
وشدد على أنه إذا لم يصل المصلحون، فلن نحقق تنمية، وبالتالي، فإنه إذا لم تأت حكومة من ضمن معايير الامانة، فلن نتخلى عن مسؤولياتنا.
ومن جانبه قال النائب السابق مسلم البراك خلال كلمة ألقاها بندوة المسلم مخاطباً أبناء الثالثة: لكم الشرف ولكم الفخر يا ابناء الدائرة الثالثة وانا أتشرف بمثل شعوركم بالشرف لوجود هذا الفارس فيصل المسلم نائبا عن هذه الدائرة ، ومن يريد صوت الكرامة فليصوت للحربش ومن يريد المواقف الصلبة فليصوت لـ فيصل المسلم.
وتعجب البراك من أمر بعض النواب السابقين والمرشحين الحاليين قائلاً: عندما ضاقت الحيلة على القبيضة أدخلوا سمو الأمير في الموضوع واليوم رد عليهم الديوان الأميري
وبدوره قال د.جمعان الحربش من ندوة المسلم: أن هناك نائب سابق موالي للحكومة أعترف مساء أمس بندوته الانتخابية بأنه قبض أموالاً من رئيس الوزراء أثناء عضويته..!
وقال المرشح لانتخابات مجلس الامة (2012) عن الدائرة الثالثة الدكتور فيصل المسلم ان خيارات الناخبين اثناء التصويت هي من سيرسم مستقبل الكويت من خلال نوعية الاعضاء الذين سيمثلون تركيبة مجلس الامة المقبل.
واضاف المسلم في ندوة عقدها بمناسبة افتتاح مقره الانتخابي الليلة ان الناخب هو من سيحدد الكيفية التي سيكون فيها اداء البرلمان المقبل موضحا انه اذا كانت مخرجات الانتخابات 'سلبية' فستؤدي الى بقاء الدولة دون تطوير وتنمية واذا كانت ايجابية فسيكون هناك امل بالاصلاح.
واضاف ان الشعب هو من يحدد شكل المجلس والحكومة المقبلين فعند اختياره للاقوياء الاكفاء الحريصين على مصلحة البلد سينعكس ذلك على تشكيل الحكومة التي لابد ان تكون قوية لتتوافق مع مخرجات العملية الانتخابية.
وذكر ان وجود مجلس امة باغلبية من الاعضاء الحريصين على مصالح الشعب وحكومة قوية سيسهم في دفع البلد الى الامام واقرار الكثير من القوانين التي تصب في مصلحة تنمية الدولة ورفاهية المواطن.
واوضح المسلم ان الكويت تتهددها اخطار خارجية وداخلية فالاخطار الخارجية تتمثل في لغة التهديد التي تصدر من بعض دول الجوار من حين الى اخر في حين ان الخطر الداخلي يتمثل في محاولات شق الصف الوطني وازكاء بذور الفتنة بين الشعب الواحد.
واضاف ان الشعب الكويتي المتوحد هو القادر على التصدي لكل التهديدات الخارجية وحماية الجبهة الداخلية داعيا الى عدم الاعتماد على التحالفات الخارجية التي تتغير مصالحها من حين الى اخر.
وفي التفاصيل:
أكد النائب السابق مرشح الدائرة الثالثة د.فيصل المسلم أن وقوف الامة هو ما اتاح لنا فرصة الترشح لهذه الانتخابات ، ومع هذا قاموا بشطبنا ولكن حين عدنا قررنا عدم الخضوع ، ونحن اليوم نعيش اليوم تاريخ مهم نشكل من خلاله أعظم السلطات وهو مجلس الامة مصدر التشريع الرقابة
وقال المسلم مفتتحا مقره الانتخابي في خيطان بندوة 'لن نخضع والله خير حافظا ' اننا قد حذرنا خلال الفترة الماضية من تجاوزات عظيمة ورفضنا استمرارها فبدؤوا بتخويفنا فقمنا بواجبنا محاسبة ورقابة فبدأ التهديد بالانتقام الذي تفننوا فيه من خلال الاعلام الفاسد وأقحموا القضاء وسلطوا الاذناب .
وأضاف: اليوم الكويت على المحك والشعب في خطر، داخلي وخارجي فنحن نعيش تهديدات خطيرة لأمن بلد ،و هناك عصابات ايرانية تحكم في العراق وايران من خلفها وهي رأس الشر فهي في نهاية المطاف تهدد جميع اطياف المجتمع الكويتي فهم لا يبالون بأحد سواء كانوا شيعة أو سنة أو حضر أو بدوا فهو خطر قادم من الخارج وكل ذلك بسبب الحكومة التي قامت بتفريق الامة الى شعوب وقبائل وأطيافا و بتمزيق من كان يفترض ان يكون لها السند في مواجهة الاخطار الخارجية.
ولفت المسلم ان الحكومة السابقة تعودت على اسلوب الترضيات وعلى شراء ولاء بعض الاطراف الحاكمة في بعض هذه المواقع ، ومن يعتقد ان التحالفات الاجنبية او المناقصات العسكرية سترد الشر عن الكويت فهو في وهم كبير.
واردف قائلا: المشروع الفردي تغلب على مشروع الدولة فكان صراع ابناء الاسرة الحاكمة على السلطة بشكل علني وتحديدا في السنوات الاخيرة، و يجب ان يتوقف والعجب انه ما زال مستمر وزاد حد تجيير السلطات و تأسيس وسائل اعلام يتم ضرب الاخر بها .
وأضاف : ثم بدؤوا يشترون بعض النفوس الضعيفة سواء من خلال المناقصات او غيرها الى ان وصلت الى نواب الامة وظهر القبيضة وتم اهمال المؤسسات وبناء مشروع الدولة والخطر تجلى في ضرب الوحدة الوطنية وملاحقة الشرفاء الوطنيين وتقريب الطائفيين والقبيضة الذين بدوأو يتطاولون حتى على مقام الامارة .
وذكر المسلم أن المرشح خلف دميثير يقول انا قبضت ويكرر هذا الكلام وكذلك مخلد العازمي حين قال ان الشيخ اللي ما يدفع ما ينفع متسائلا الى متى الديوان الاميري يصدر بيانات ولا يلاحق هؤلاء الذين يتحدثون للأسف هم يعرفون فقط كيف يلاحقون فيصل المسلم
واضاف متسائلا : هل يقبل المواطن ان يكون ممثله في المجلس من يجاهر بأنه خمار او ارباب سجون مشيرا إلى استحالة وجود تنمية مع هؤلاء الافراد
وأضاف : إذا لم يتمكن الشعب الكويتي من إيصال أغلبية إلى قاعة عبد الله السالم فلن نستطيع الانجاز مؤكدا أننا سنمد يدنا الى الحكومة لاننا نريد ان نتعاون لاننا نرى الاهات في أعين الناس ، اما اذا اتت حكومة بنفس نهج وأسلوب الحكومات السابقة فلن نخضع والله خير حافظا.
من جانبه ، قال النائب السابق' أرادت قوى الفساد أن تسكت فيصل المسلم عندما حاولوا بقيادة الحكومة وناصر المحمد تعطيل جلسات المجلس حتى لا يجتمع ويبدي رأيا في طلب رفع الحصانة حيث أرادوا أن ترفع تلقائيا وبالفعل استطاعوا ذلك ورُفعت بقوة الدستور ولكنهم نسوا وتناسوا أن هناك شعب يراقب ويتابع ولا يترك قوى الفساد تعبث بالبلد ' لافتا إلى ' أرادوا أن يسقطوا فيصل المسلم، فأسقطهم دون مواجهة '.
وقال السعدون أنه لم يحضر لمناصرة فيصل المسلم لمجرد إنجاحه بل نأمل أن يكون الأول بالدائرة حتى يعلموا أن هناك شعب حر ينتصر للأحرار ويتصدى للفساد.
وأضاف: نحن نمر بأخطر المراحل، وعشنا إنتخابات برلمانية كثيرة ولكن هذا الحل مختلف تماما لأنها أتى بإرادة الشعب الكويتي، واليوم الإصلاح بيد الناخب فهو من يوصل النواب إلى قاعة عبدالله السالم ' ، وعلينا جميعا أن نوصل لهم رسالة يوم الثاني من فبراير ولنقل لهم هيهات أن نترك البلد تعبثون بها وهناك شعب رآه الجميع يوم الخامس من شهر ديسمبر .
ومضي يقول ' رسالتنا يجب أن تصل وبقوة لكل رموز الفساد ورئيس الوزراء السابق وحكومته وإلى كل الذين عطلوا دور مجلس الأمة وأعتقدوا أنهم تمكنوا من فيصل المسلم الذي قدم للكويت الكثير وتصدى لقوى الفساد ولم يسلك الطريق السهل الذي سلكه الكثيرين، وسنحتفل بفوزه ونصره مع بقية الأحرار في يوم الثاني من فبراير . أما النائب السابق عبدالرحمن العنجري فأشاد بالدور الذي قام به فيصل المسلم قاعة عبدالله السالم خلال فترة العضوية.
وأضاف العنجري' هذه الإنتخابات غريبة جدا وما يحدث في الدائرة الثانية والدائرة الثالثة أمر خطير جدا حيث هناك مرشحين يقتاتون على الطرح العنصري والفئوي والطائفي وللأسف البعض تقبل هذا الطرح، والله يلعن مجلس يفتت المجتمع ويضربه، لافتا إلى أن المال سياسي قذر وله أوجه عدة ويهدف منه إسقاط النواب الذين أسقطوا الحكومة السابقة.
ومضي يقول : نواب المعارضة عندما اجتمعوا اتفقوا على هدف واحد وهو اسقاط هذه الحكومة ورئيسها لأننا أدركنا بعد قضية الإيداعات المليونية أن الحكومة سقطت سياسيا وأخلاقيا والبرلمان فقد شرعيته، وعندما قررنا لقاء حضرة سمو الأمير كنا ننوي مصارحته والإلتقاء به لأنه أبو السلطات جميعا، بعد ذلك أدركنا أنه لا مجال لسقوط الحكومة من خلال البرلمان وإننا بحاجة لرأي عام ضاغط لإسقاط الحكومة.
وتابع العنجري أن الشعب الكويتي صغير وأمامه تحديات اقتصادية كبيرة وغيرها من التحديات الأمنية والإجتماعية، ولا يمكن أن ننمي البلد في ظل سياسة تربيط ' العصائص ' بين أبناء الشعب الكويتي وهذا عبث يهدم ولا يبني .
في السياق ذاته شدد النائب السابق مرشح الدائرة الثانية خالد السلطان على أن هناك فرسان ورؤوس مستهدفة من أقطاب عبثوا بالبلاد لسنوات ، وعهدهم انتهى ولكنهم لن يستسلموا، مشيرا إلى أن ما تشهده الدوائر الإنتخابية حاليا هو تخريب لإرادة الشعب الكويتي بشكل غير مسبوق .
وقال السلطان تسعى قوى الفساد اليوم لصرف الأموال وشراء الذمم للحفاظ على مملكتهم، وعليكم أنتم أيها الناخبون أن تقدموا للمجلس فرسانا ينظرون للكويت ومستقبلها حيث علينا أن نضع حدا لهذا الانحدار والفساد الذي عاشته الكويت منذ سبع حكومات، وأصبحت القضية في المرحلة السابقة بالنهب وإن كان على حساب تمزيق الشعب .
وأضاف إلى أن ميزانية الدولة ارتفعت خلال خمس سنوات من خمسة مليارات إلى عشرين مليار، وسرقة الديزل تبلغ لعام واحد فقط مليار ونصف المليار، مبيننا أنه عند مطالب الشعب يتحججون بأنه لا توجد ميزانية وأموال لتحقيق المطالب في حين أن الملايين والميارات تنهب وتسرق وهي بالأصل ثروة الشعب.
من ناحيته قال النائب السابق د.جمعان الحربش ان صوت فيصل المسلم أحب ألي من وجود كتلة كاملة من المعارضة في المجلس.
وأضاف الحربش : الكويت لم تتعرض الى سرقة مال عام وفساد اداري فحسب بل تتعرض لمؤامرة خطيرة استهدفت وجود الكويت ، ورغم الخلاف الذي كان في الماضي ما بين الحكومة والمجلس الا ان الأمر كان يقف عند حد وهو وحدة المجتمع لكن اليوم استخدمت وحدة المجتمع لتكون طريقة لحفظ كرسي الرئيس ومصادر نفوذ، ولعلكم تذكرون بيان مجلس الوزراء في الشخص 'الجاهل' الذي طعن في ذمم الناس فهذا جزء خطير من المؤامرة والذي تصدى له الشعب الكويتي بكل فئاته سواء كانوا سنة وشيعة وحضر وبدو حيث سجلوا ملحمة وطنية في ذلك الوقت.
وأستذكر الحربش أحداث ساحة الإرادة قائلا: هل تذكرون اليوم الذي دخلنا فيه الى مجلس ، كنا مجتمعين خلال قبلها في مكتب النائب السابق محمد المطير و دخل النائب السابق مسلم البراك وحدثنا عن معلومة أكيدة انهم سوف يلبسون بعض الناس الزي السعودي 'دشداشة بيضة وشماغ أحمر' على ان يتواجدون في قلب ساحة الارادة لكي تصور قنوات الاعلام الفاسد هذا المشهد لكي يقولوا ان المزدوجين يسيطرون على ساحة الارادة حيث قمنا بتسريب الخبر ولم يحضروا الى ساحة الارادة وفي عودة النائب محمد المطير الى منزله رأى ان 30 شخص كانوا يرتدون الزي السعودي ويسيرون خلف القوات الخاصة، حيث جاء تصريح النائب فيصل الدويسان بعدها بيوم والذي يصف دولة خليجية كبرى وفيها ملك تتدخل في الشؤون الداخلية حيث أدخلوا 60 من مواطينها الى قاعة عبدالله السالم، وقامت بعدها نائبة بإرسال سؤال برلماني تطالب فيه بجناسي من دخل مجلس الامة.
وأضاف: بعد ما فشلوا من الورقة السعودية بدؤوا بأستخدام الورقة القطرية لتخوين الاشراف وضرب مصداقيتهم فهم لا يبالون فأن تحترق الكويت وكل هذا من أجل الحفاظ على كرسي، لذلك لا بد من اليوم ان يكون هناك حراك من المجتمع لإسقاط مرشحين الفساد خصوصا وانها الورقة الاخيرة التي يلعبون بها خلال هذه الفترة فهم يريدون ان يدخلون مرشح أو مرشحين الى قاعة عبدالله السالم ليكرهوا المجتمع الكويتي بمجلس الامة والذي يعتبر ارث كويتي أصيل.
وقال الحربش إن المسلم هو بطل المواجهة في قضية الايداعات مذ اثار قضية الشيك حيث خرج علينا وكيل رئيس مجلس الوزراء ونفى عن وجود أي شيكات وبعد ما ظهر الشيك داخل قاعة عبدالله السالم قالوا هذه ' فلوسه وكيفه ' وفي قضية الايداعات قالوا لا توجد ايداعات ولما احيلوا للنيابة الكل بدأ يقول سبب فمنهم من قال مكتب المحاماة والاخير الذي تحدث قبل يومين والذي اعترف انه قبض وقام بتسمية بعض الاسماء وذكر اسم رئيس مجلس الوزراء السابق.
واكد الحربش ان الباطل سينهزم في تاريخ 22 لان الحق معنا فهمها دفعوا من أموال وقذارة في الالفاظ وقنوات فاسدة وشخصيات مشبوه، لكن نحن معنا رجال ونساء في الحق، فالجميع ظهر بعد قضية شطب فيصل المسلم سواء بمشاعرهم او عواطفهم وهم لا يملكون مقرات فاخرة.
من جهته، قال النائب السابق مرشح الدائرة الرابعة مسلم البراك انني اليوم اريد ان اخاطب الدائرة الثالثة بشكل عام ووجهاء قبيلة عتيبة بشكل خاص لانهم انتصروا لأحد ابنائهم الشرفاء لان الحكومة قد حرضت على فيصل المسلم من خلال استخدام وسائل الاعلام القذرة لكن الفخر ان ثقتكم فيه لم تهتز، فالبيان الذي اصدرتموه كان وسام على القلوب.
واوضح البراك ان فيصل المسلم يتعرض لحمة شرسة لأنه يعتبر أول نائب يفجر قضية الشيكات فكان بإمكانة ان يصمت وان تفتح له خزائن الاموال لكنه أبى ان يكون كذلك حيث لم تنتهي الاساءة لفيصل المسلم بل أنتقلت الى الى ابوه علي المسلم ومع ذلك كان مدرك خطورة الموقف لكنه يعرف ان خلفه رجال شرفاء من ابناء الدائرة الثالثة والكويت الشرفاء سواء من القبائل او الحضر او السنة أو الشيعة.
وذكر المسلم انه بعد إظهار فيصل المسلم للشيك قالوا له ان عليه جريمة خيانة الامانة وانا اقول انه اذا كان هناك عنوان للشرف والامانة فهو فيصل المسلم فنحن لا يمكن ان نتصور ان يكون المجلس من دون فيصل المسلم، مضيفا ان فيصل المسلم لابد عليه ان يكون في المقدمة مع أحترامي لجميع المرشحين الشرفاء او الغير شرفاء بموقعهم هو مزبلة التاريخ، فالمرتبة التي يصل اليها فيصل المسلم لابد ان تكون رسالة الى السلطة والمتنفذين لانه حارب من اجل الامة والشعب والكرامة والدستور.
وأكد المسلم أنني ' أنخا ' جميع ابناء الكويت ليس من قبيلة أو عائلة بل من أجل الكويت بأن تكون فزعتكم يا ابناء الدائرة الثالثة لأبنكم فيصل المسلم والذي عبر عن ارادة الامة مع العلم ان الدائرة الثالثة حالها حال الدائرة الرابعة والتي بدأت تجتحها صناديق الخزي والعار لشراء الاصوات والتي للاسف موجهة للنساء خصوصا وان حذرت النساء في أكثر من ندوة أن اسمائهم سوف تضع في كشوف في أجهزة الكمبيوتر وهي معرضة للكشف والفضيحة في أي لحظة.
وناشد البراك ان تقفوا مع الاحرار فجمعان الحربش قلت في ندوته ان من يريد عودة الكرامة فليصوت لجمعان الحربش ومن يريد المواقف الصلبة فليصوت لفيصل المسلم فالهجمة التي نواجهها هي موجه الى الامة والدستور فلابد ان تتوجهوا لصناديق الاقتراع في 22 لكي تهتز الصناديق ويتم اسقاط جميع القبيضة وان لا يعودوا ايتام ناصر المحمد الى قاعة عبدالله السالم لكي نوصل رسالة الى السلطة بأن فيصل المسلم موجود في القلوب فمع رجوعه للمجلس فسوف نرجع جميع ما تم سرقته خلال الفترة الماضية.
تعليقات