(تحديث3) الوسمي وعبدالصمد نحو منصب نائب رئيس المجلس

محليات وبرلمان

الدقباسي والمويزري والصواغ و'حدس' : الرئاسة للسعدون ، والسلطان ينفي

4692 مشاهدات 0

الوسمي والصواغ والدقباسي والمويزري

أعلنت الحركة الدستورية الإسلامية رسمياً تأييدها للنائب أحمد السعدون والتصويت له في انتخابات رئاسة مجلس الأمة .

ومن جانبه قال النائب د. جمعان الحربش أن 'الحركة الدستورية الاسلامية تعلن دعمها للنائب أحمد السعدون لرئاسة مجلس الأمة، وذلك اتساقا مع توجه الحركة بأن تكون المرحلة القادمة مرحلة اصلاحات لتطوير العمل السياسي ومواجهة الفساد'

أعلن النائب د.عبيد الوسمي على صفحته في تويتر عن عزمه ترشيح نفسه لمنصب نائب رئيس مجلس الأمة الجديد ، حيث قال : تقديرنا للأخ خالد السلطان لن يمنعنى من الترشح لمنصب نائب الرئيس لخطورة دور مكتب المجلس في علاقة الحكومه بالبرلمان سياسياً و قانونياً ، كما أعلن النائب عدنان عبدالصمد نيته الترشح لنفس المنصب.

وقد نفى النائب خالد السلطان إعلان رغبته الترشح لرئاسة مجلس الأمة بعد تداول البعض عن نيته منافسة السعدون والصقر والراشد للرئاسة.

كما أعلن النائب فلاح الصواغ عن انه سيمنح صوته للنائب احمد السعدون لرئاسة مجلس الأمة الجديد.

وقال الصواغ في تصريح صحافي :ان السعدون هو الافضل لرئاسة المجلسخلال المرحلة المقبلة فهو وطني ورجل دوله وتاريخه يشهد له.

من جهته قال نائب مجلس الأمة ورئيس البرلمان العربي علي الدقباسي : انه في الحقيقة فان المرحلة المقبلة فيها خير كثير ومن نور على نور  ان شاء الله وقال : هذا واضح من النتائج بالانتخابات وتفاؤلي حقيقي وليس مبالغة،وأسال الله عز وجل التوفيق للجميع وأن نشهد مرحلة بناء وأزدهار.

واضاف الدقباسي من حسابه على تويتر : انني أتعهد بالعمل على تحقيق هذه الغاية التي تحتاج عمل لا شعارات ، مضيفا : ان  الحكومة القوية والتي تشكل على أساس الكفاءات والبعيده عن المحاصصة والترضيات أهم خطوة للوصول في الطريق الي مصلحة الكويت وأهلها ومستقبلها.

وردا على أسئلة المغردين عن موقفه من انتخابات رئاسة مجلس الامة ، قال الدقباسي : ان  صوتي بالرئاسة لأحمد السعدون. وعن  الوحدة الوطنية اكد انها أهم قضية يجب أن تطرح حاليا  ولابد من أجراءات رادعه لمن يحاول العبث بها  كما يجب أن يكون الجميع على حذر ممن يؤجج الفت ، لافتا الى انه أخطر شيء أن يحاول طرف أقصاء الأخر وكلنا لنا الحق بالرأي والموقف  والساحه تتسع للجميع  والحرية مسئولية.

وتساءل الدقباسي : من له المصلحة في حالة الانقسام بين الكويتيين. وعدم تعاونهم وبناء بلدهم وتعاضدهم وانتشار الكراهية بينهم  وأكرر من صاحب المصلحة؟! مضيفا : التاريخ يقول انه منذ ٣٠٠ عام  والأجداد والأباء حافظوا على البلد  فهل نحن عاجزون عن المحافظة على بلادنا من العابثين ومن يجرنا الى معارك وهمية؟!

وعلى صعيد متصل صرح النائب شعيب المويزري قائلاً : مع احترامي لجميع الاخوه اعضاء مجلس الامه وقناعاتهم وآرائهم ومع احترامي لكل من يرغب بالترشيح لرئاسة المجلس فاني اعلن انني ساصوت للعم احمد السعدون لرئاسة المجلس.

الآن - محرر المحليات

تعليقات

اكتب تعليقك