أبرز عناوين صحف الجمعة:- استقبال رسمي وشعبي لسلمان.. النفط يهبط وسط شكوك بخفض الإنتاج.. جنبلاط: نظام الأسد صاحب المصلحة الأكبر بقتلي.. الغانم للرئاسة والحربش نائباً وصفاء للسر

بحفاوة رسمية وشعبية تعكس عمق العلاقات بين الكويت والسعودية، استُقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالكويت في ختام محطات جولته الخليجية.وتقدم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد كبار مستقبلي الضيف الكبير على أرض المطار، حيث أقيمت لخادم الحرمين، الذي يزور الكويت للمرة الأولى منذ اعتلائه عرش السعودية، مراسم استقبال رسمية حافلة، واستقبل بباقات الورود، كما عُزف السلام الوطني للبلدين، بعد ذلك استعرض الملك الضيف وصاحب السمو حرس الشرف لقطاعات الجيش، قبل الانتقال إلى قصر بيان، حيث جرت مراسم الاستقبال وتضمنت عرضاً للخيالة والفرق الشعبية لفنون العرضة، وأطلقت المدفعية 21 طلقة ترحيبية للضيف الكبير.وعلى امتداد الطريق من المطار إلى قصر بيان استقبلت خادم الحرمين جموعٌ غفيرة من الطلاب والمواطنين، رافعين صور الملك الضيف وسمو أمير البلاد، وأعلام البلدين، ترحيباً بالزيارة التاريخية والمهمة للملك سلمان.وتكريماً للضيف الكبير قلد صاحب السمو، الملك سلمان قلادة مبارك الكبير ووسام الكويت، تقديراً لما يبذله من إنجازات وجهود مميزة للمملكة، وتعزيز أواصرالأخوة والتفاهم بين دول مجلس التعاون.

عد تحقيقات استمرت أياماً عدة في عدد من الشكاوى المقامة من بعض مساهمي شركة تيماس، أمرت النيابة العامة، أمس الأول، بحبس أحد مديري الشركة، وهو سوداني، 21 يوماً، وأحالته إلى السجن المركزي، وسيتم استكمال التحقيق معه في شكاوى أخرى، الأسبوع المقبل.وسبق لقاضي تجديد الحبس إصدار قرار بالإفراج عن المدير، وآخر أردني، تم إحضارهما إلى البلاد من أبوظبي عبر 'الإنتربول'، بكفالة مالية 5 آلاف دينار لكل منهما، إلا أن النيابة أمرت بالقبض على المدير على ذمة 6 قضايا جديدة من عدد من المساهمين، عبر المحامي فايز العفيصان.وقررت النيابة إرفاق هذه الشكاوى مع البلاغ الأول المقام من وزارة الداخلية ضد الشركة، والشركات التابعة لها، على خلفية الشكوى المرفوعة إلى الوزارة من وحدة تحريات غسل الأموال.وتتهم النيابة، في البلاغ الأساسي، المقيد برقم 993-2016حصر أموال عامة، 17 موظفاً ومسؤولاً بالشركة بتهم تتعلق بشبهة غسل الأموال، أفرج عن 4 منهم بكفالات مالية، ومازال 13 آخرون محبوسين على ذمة التحقيقات في القضية الرئيسية، والقضايا المقامة من بعض المساهمين.

تخلّت أسعار النفط عن بعض المكاسب التي حققتها في التعاملات المبكرة أمس، لتتحول إلى الانخفاض في التعاملات الآسيوية، وسط بيانات متفاوتة عن مخزونات النفط الأميركية وشكوك بشأن تطبيق منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) خفضاً للإنتاج.وكشف مصدر مطلع في المنظمة، لـ«كونا» أمس، أن الأمانة العامة لـ«أوبك» وجهت دعوات لجميع وزراء نفط المنظمة ونظرائهم من خارجها لحضور اجتماع وزاري مشترك غداً السبت، موضحاً أن 21 دولة منتجة من خارج المنظمة أعلنت استعدادها للانضمام إلى الاجتماع.وذكر أن روسيا وكولومبيا والكونغو ومصر وكازاخستان والمكسيك وسلطنة عمان وترينداد توباغو وتركمنستان وأوزبكستان وبوليفيا وأذربيجان ومملكة البحرين، ستحضر الاجتماع.وأفاد بأن الاجتماع سيتناول تحديد كميات خفض الإنتاج التي ستلتزم بها الدول من خارج المنظمة، تضامناً مع «أوبك» التي أعلنت التزامها بسحب 1.2 مليون برميل من السوق العالمي، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن لقاء وزير النفط الروسي بمديري الشركات النفطية العاملة في بلاده يعد مؤشراً طيباً حول استعداد موسكو لخفض إنتاجها.

أقرّ رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط بأن الرئيس السوري بشار الأسد «انتصر في حلب مستفيداً من تخلّي غالبية المجتمع الدولي عن الشعب السوري»، متوقّعاً انه «لاحقاً سينقضّ على إدلب، وهذا يعني أن تأثيره في لبنان سيزداد، وأن القبضة الإيرانية ـ السورية على البلد ستشتدّ».وتناول جنبلاط في حديث صحافي التهديدات الأمنية التي يشعر بأنه يتعرض لها، فأشار إلى أن التحذيرات التي تلقّاها قبل فترة من جهات أمنية رسمية جدّية «ما فرض عليّ عدم التحرك إلا في حدود ضيقة جداً»، كاشفاً عن أن «حزب الله» نصحه كذلك بأن يأخذ جانب الحيطة والحذر ويخفف من تنقلاته.ولفت الى أنه مهما تعدّدت تسميات المجموعات التي تحاول اغتياله فان المتهَم الأساسي يبقى من وجهة نظره النظام السوري، مضيفاً: «قيل لي ان داعش يريد قتلي، ثم أبلغوني أن الكاوبوي (كادر سابق في الحزب التقدمي الاشتراكي ابان الحرب اللبنانية) كان يخطط أيضاً لاغتيالي بإيعاز إسرائيلي. وفي أحدث المعلومات التي وصلتني أنّ عماد ياسين (مسؤول داعش في مخيم عين الحلوة الفلسطيني في صيدا) الذي اعتقلته مخابرات الجيش في (عين الحلوة) اعترف بأنّني كنت مدرَجاً على لائحة أهدافه».وتابع: «أعتقد أنّ صاحب المصلحة الأكبر في التخلص منّي هو النظام السوري الذي ازداد قوة بعد التطورات الميدانية على جبهات القتال، وأنا أقيم معظم الوقت في المختارة، تقيداً بالنصائح الأمنية، ولولا اضطراري إلى إجراء عملية بسيطة في إحدى عينيّ، ما كنت لآتي الى كليمانصو في هذا الظرف».وعما اذا كان يمكن ان يعاود مدّ الجسور مع الرئيس بشار الأسد «خصوصاً أنّ فرضية إسقاطه لم تعد واردة»، قال: «لن أنهي حياتي السياسية بإعادة ترميم العلاقة مع الأسد.. لست بهذا الصدد بتاتاً، حتى لو حقق النظام انتصاراً شاملاً. وعلى كلٍّ، سورية التي أعرفها تغيّرت ولا أظن أنّها ستعود، وأنا أنصح تيمور (نجل جنبلاط) بأن يفعل الأمر ذاته عندما يتسلّم زمام القيادة».واذ جزم بأنه لن يترشح الى الانتخابات النيابية المقبلة، إفساحاً في المجال أمام تيمور ليأخذ دوره كاملاً، كشف انه أوصاه «بأولوية المحافظة على السلم الأهلي وضرورة الانفتاح على الجميع، وحماية مصالح الدروز مع مراعاة توازنات النسيج اللبناني المرهف، والسعي الى فصل لبنان الصغير عن اضطرابات المنطقة وأزماتها (...)».

استحوذت قطر ومجموعة الوساطة الإنكليزية السويسرية للمواد الأولية (غلينكور) على حصة كبيرة ومؤثرة في مجموعة «روسنفت» النفطية الروسية العملاقة.وأعلن «الكرملين» في وقت متقدّم من ليل الأربعاء، تفاصيل الصفقة التي تجاوزت قيمتها 10 مليارات يورو، مقابل ما نسبته 19.5 في المئة من أسهم الكيان الضخم.وكان لافتاً أن قام كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ومدير «روسنفت» إيغور سيتشين (أحد أقرب المقربين من الرئيس)، بإعلان النبأ أمام وسائل الإعلام، حيث أوضح بوتين أن قيمة الصفقة تجعل منها أكبر عملية دمج واستحواذ في قطاع المحروقات هذا العام. وأضاف بوتين أن العملية أنجزت في إطار «توجه لارتفاع أسعار النفط مما ينعكس على قيمة المجموعة».ورداً على تكهنات المراقبين والمحللين حول ما إذا كانت لهذه الصفقة علاقة في إحداث تسوية سياسية للأزمة في سورية، قال الناطق باسم «الكرملين»، ديمتري بيسكوف «هذه الصفقة تجارية بامتياز. لم يوجد ولا يوجد أي اعتبارات سياسية هنا».يذكر أن الإعلان عن الصفقة يأتي بعد أيام من اتفاق روسيا و«أوبك» على تنسيق تخفيضات في إنتاج النفط لدعم الأسعار، وذلك في أول خفض مشترك بين الطرفين في 15 عاماً.

أظهرت بيانات صعود التضخم السنوي بالمدن المصرية في نوفمبر الماضي، مسجلاً أعلى مستوياته منذ 2008، وذلك بعد قرار تحرير سعر صرف الجنيه.وبحسب أرقام الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، قفز معدل التضخم إلى 19.4 في المئة الشهر الماضي من 13.6 في المئة في أكتوبر.وكانت مصر المعتمدة اعتماداً كبيراً على الواردات، قد فاجأت الأسواق في 3 نوفمبر بتخليها عن ربط سعر صرف الجنيه بالدولار.وعزت ريهام الدسوقي من «أرقام كابيتال» قفزة التضخم إلى «تعويم الجنيه وزيادة أسعار المنتجات البترولية»، متوقعة استمرار ارتفاع معدل التضخم خلال ديسمبر الجاري، والربع الأول من 2017، قائلة «لا تنس أن الحكومة رفعت الجمارك هذا الشهر»، مشيرة إلى زيادة الرسوم على 320 سلعة.وزادت الجمارك على أجهزة التكييف والثلاجات والمراوح، والسخانات والأفران الكهربائية، وأجهزة الحلاقة إلى 60 في المئة من 40 في المئة.وتوقع وزير المالية المصري، عمرو الجارحي، في وقت سابق هذا الشهر تراجع التضخم إلى مستوى الـ 10 في المئة خلال النصف الثاني من 2017.وتعاني مصر في السنوات الأخيرة من تدهور اقتصادي، وسط تفاقم عجز الموازنة، وارتفاع التضخم وتراجع إنتاج الشركات والمصانع، وشح العملة الصعبة في ظل غياب السائحين والمستثمرين الأجانب وتراجع إيرادات قناة السويس.من ناحية ثانية، قال محافظ البنك المركزي المصري، طارق عامر، إن المستوردين والمصنعين لا يريدون شراء النقد الأجنبي عند هذه المستويات بسبب التذبذب، مضيفاً «أريد أن أقول شيئاً. المستوردون والمصنعون كما أتصور لا يريدون شراء النقد الأجنبي عند هذه المستويات. بسبب التذبذب».وتشتري بنوك مصرية الدولار بسعر بين 17.80 و17.95 جنيه، وتعرض بيع العملة مقابل 18 إلى 18.25 جنيه. وبلغ أعلى سعر شراء للدولار في البنوك أمس، 18.10 جنيه وأعلى سعر بيع عند 18.60 جنيه.وأوضح عامر «صدق أو لا تصدق لم أرفع سماعة الهاتف لأتحدث لأي بنك منذ 3 نوفمبر. أريد أن يدركوا أنه لا تأثير عليهم. وتوجيهاتي لرجالنا هي أن هدفنا هو حماية هذه المنظومة فقط»، لافتاً إلى أنه «لا يوجد استهداف لسعر صرف محدد بعد الآن... كان سعر الصرف في السوق 11 جنيهاً ثم 13-14 جنيهاً ثم 15 ثم وصل إلى 17 جنيها للدولار. السوق يتكيف مع النظام الجديد. أعتقد أن هذا التذبذب جيد جداً. هذا أمر صحي. سيستغرق الأمر بعض الوقت ليستقر السعر في المستوى الذي ينبغي أن يستقر عنده».وسيشجع تحرير العملة الاستثمارات الأجنبية، وقد يزيد الصادرات ويمكن الشركات من الحصول على الدولار من البنوك بأسعار السوق، بما يعيدها للإنتاج الكامل من جديد بعد خفض العمليات الإنتاجية خلال الفترة الماضية بسبب عدم توافر الدولار اللازم لشراء المواد الخام.

بدأت ملامح مصالحة أولية تظهر بين نواب من مختلف المجموعات التنسيقية، على ان يتم ترجيح كفة مرزوق الغانم لرئاسة مجلس الامة وجمعان الحربش لنائب الرئيس وصفاء الهاشم لأمانة السر.وقال مصدر لـ النهار انها ما زالت على طاولة الحوار غير المعلن ولم تحسم بعد.وامتدت التحركات للاتفاق على أولوية البت بتعديلات قوانين البصمة الوراثية وضبط قانون حرمان المسيء من الترشح وتقليص مدة الحبس الاحتياطي وتعديلات مضامين الوثيقة الاقتصادية واستقلال القضاء، مع استمرار الاختلاف حول كيفية حل قضية سحب الجناسي. من جهته دعا النائب السابق علي الراشد لأن تكون عناصر الحكومة تتناسب مع المرحلة القادمة التي تمر بها الكويت خاصة والمنطقة عامة على ان تكون عاكسة لمخرجات الشارع الكويتي الذي قال كلمته في ممثليه في الانتخابات.وقال: لاشك أن المرحلة القادمة تحتاج الى تضافر الجميع والتسامي على الخلافات لمواجهة الاستحقاقات الاقليمية التي جاء مرسوم الحل ليعلنها، متمنياً على نواب الأمة اعطاء الفرصة للحكومة للعمل قبل المحاسبة. وأعلن الراشد عدم أخذ رأيه بشأن دخوله التشكيلة الوزارية ولم أعط موافقتي رسمياً لكن سعدت بردود الأفعال المحبة والكارهة.بدوره، انتقد النائب خلف دميثير ما جاء في تقرير وكالة موديز للتصنيف الائتماني الذي هاجم نتائج الانتخابات الأخيرة بحجة أنها ستعوق ما أسماه التقرير جهود الحكومة للاصلاح المالي والاقتصادي، مؤكدا أن على هذه الوكالة الكف عن التدخل في الشأن الكويتي، فأهل مكة أدرى بشعابها، ولكل مجتمع خصوصيته. وقال دميثير في تصريح صحافي: إن الشعب الكويتي قال كلمته واختار نوابه في انتخابات نزيهة وديموقراطية وليس من حق أحد التدخل في خيارات الشعب، مشددا على أنه سينفذ ما تعهد به أمام الناخبين من اسقاط وثيقة الاصلاح المالي والاقتصادي وسيدافع عن مصالح الشعب شاء من شاء وأبى من أبى. وأضاف: إننا سنقف الى جانب المواطنين في كل ما تتطلبه مصلحتهم التي سنعمل على حمايتها وعدم المساس بالمستوى المعيشي الجيد والمكفول للمواطنين حسب الدستور، معرباً عن بالغ شكره وتقديره الى المواطنين الذين شرفوه بثقتهم الغالية في تمثيلهم بمجلس الأمة.وأكد أنه سيتصدى لوثيقة الاصلاح المالي والاقتصادي الحكومية التي يبدو أنها فصلت لجباية الأموال من المواطنين بطرق شتى كتقنين الدعوم وزيادة أسعار الخدمات وغير ذلك، متعهدا بالعمل على اقرار القوانين التي تحسن المستوى المعيشي للمواطنين. من جانبه، اكد النائب مرزوق الخليفة أن ما تردد عن تأييده للتصويت الالكتروني عارٍ عن الصحة فقد كنت ومازلت مؤيداً للتصويت الورقي. وفي شأن برلماني متصل، اكد النائب اسامة الشاهين ان النائب يمثل الأمة لا نفسه أو ناخبيه، وعليه الارتقاء بلفظه وفعله بما يليق بها، مشددا على ان اقرار لجنة قيم برلمانية وهيئة للانتخابات واجب لسد الثغرات. واوضح انه طرح في فبراير 2012 أهمية تحقيق حسن السيرة والسلوك، مطالبا بضرورة الارتقاء بالسلوك البرلماني والخطاب السياسي وآمل أن ننجح بذلك.

فيما رصدت هيئة القوى العاملة عمليات تزوير جديدة في ملف استقدام العمالة من الخارج أكدت مصادر مطلعة لـ النهار ان الهيئة احالت القضية برمتها إلى الجهة المختصة لاتخاذ الاجراءات القانونية ضد المتورطين.وقالت الهيئة انها أوقفت ملف الشركة المتورطة مباشرة وفور رصد 3 حالات تزوير بالختم والتوقيع، مشيرة إلى ان النظام المعمول به حالياً سهَّل للموظف التأكد من المعاملات غير القانونية.وارتأت الهيئة غربلة ملف الشركة المتورطة لانفاذ الاجراءات القانونية، لافتة إلى ان ملكية الشركة تعود لأحد الضباط المتقاعدين. وأفادت المصادر ان الهيئة استنفرت بعد اكتشاف عمليات التزوير الجديدة، مؤكدة ان الهيئة اتجهت مباشرة لاتخاذ اجراءات محكمة بالتنسيق مع وزارة الداخلية.ولفتت المصادر إلى آلية دقيقة اعتمدت أخيراً بين الهيئة والداخلية خاصة باستقدام عمالة من الجنسيات الممنوعة من دخول البلاد كالبنغالية والايرانية والافغانية والعراقية والسورية والباكستانية، لافتة إلى انها سترجع إلى مكتب وكيل الداخلية المساعد لشؤون الجنسية والجوازات والاقامة اللواء الشيخ مازن الجراح بعد كل معاملة للتأكد من صحتها، لاسيما ان الاخير استحدث آلية جديدة بخصوص اعتماد الكتب الخاصة باستقدام العمالة خاصة ان بعض الكتب مرّ عليها أكثر من 3 أشهر بين المكتب وشؤون الاقامة في المحافظة التابع لها ملف صاحب المعاملة.

علمت النهار من مصادر مطلعة أن 9 بنوك عالمية كبيرة أميركية وأوروبية وآسيوية عرضت شراء السندات الكويتية، وتتنافس للفوز بأكبر حصة بها، وهو ما يعكس اقتناع هذه المصارف بالمتانة الائتمانية للكويت وقوة تصنيفها المالي. وأوضحت المصادر أن الإقبال على السندات الكويتية المرتقب إصدارها خلال أسابيع قليلة يرجع لكونها استثمار آمن للغاية ومضمون العائد وذات مستوى ثقة لا يتوافر مثله في سندات مشابهة، مشيرة إلى أن هذا الإقبال يسمح بطرح المزيد من السندات مستقبلاً ان احتاجت الحكومة ذلك، منوهاً إلى ان عملية طرح سندات جديدة قد لا تكون قريباً كما يتوقع البعض.

الآن - صحف محلية