بيئتنا تتألم وتتأمل
زاوية الكتابكتب يوليو 11, 2013, 8:54 م 672 مشاهدات 0
البيئة بأرضها وجوها وبحرها تتألم ويالشدة ألمها فها هي السيارات تنطلق وتنفث سموما لا حصر لها والسكان يرمون بالقمامة أي كان نوعها دون تنظيم والمصانع والشركات تتسابق للربح والخاسر الأول هذه البيئة .
لأن المخلفات لاترحمها أينما تلفت البيئة شعرت بالألم و ألمها ينتهي بقلوب تخفق خوفاً عليها وقوانين صارمة توقف نزفها فهل من منجد ؟؟
جامعة الكويت - تربية بيئية - بيبي خالد علي
الآن - رأي الطالبة / بيبي خالد علي
تعليقات