وسيم كويتي تزوج بدون خانته بعد أن حصلت على الجنسية التي وصل سعرها 100ألف دينار-عزيزه المفرج
زاوية الكتابكتب سبتمبر 5, 2007, 5:10 م 784 مشاهدات 0
من ايميلاتكم
صارت مثل العادة في بلدنا أن يُوسّد الأمر لغير أهله فقط لأن فلانا محسوب على علان
(الواصل) سواء لصلة قرابة أو نسب، أو لكونه من الأصدقاء ومن ربع الديوانية رغم
تحذير ديننا الشديد من خطورة توسيد الأمر لغير أهله. الأخت غادة المنصور رئيسة لقسم
العلاوات في وزارة الكهرباء وهي أقدم واحدة في قسمها ذاك. شغرت وظيفة مراقب لذلك
القسم، ولكونها أقدم العاملين فيه ورئيسة له، ومع ما لديها من خبرة تكون هي الأكثر
تأهيلا، والأكثر استحقاقا لاستلام منصب المراقب. ما يحدث أن أحد المسؤولين يقوم
بتأهيل موظف مقرب منه وهورئيس قسم لاستلام هذا القسم، واغتصاب حق غادة المشروع في
الترقية رغم أنه لا يدخل في نطاق تخصصه أمور ذلك القسم كالعلاوات وغيره. تظلم نرفعه
الى معالي وزير الكهرباء.
ـــ
الأخ وسيم أرسل مشكلته مع فتاة بدون تزوجها ظنا منه بأنها تحبه لذاته ولشخصه، وكانت
حريصة كل الحرص على الانجاب منه بكل طريقة فلم تبق حبه للخصوبة تساعد على سرعة
الحمل لم تبلعها، ولم تبق حركة وصفتها لها طبيبة النساء تسهل الحمل لم تفعلها، وكان
هو يظن أن ذلك نابع من فرط حبها له، وتعلقها فيه وبعد أن (جا الصبي وصلوا على
النبي) بدأت الازعاجات، التي انتهت بخيانتها له مع شخص غيره يبدو أنها كانت على
علاقة سابقة به رغم أن زوجها لم يكن ينقصه شيء، وها هو وسيم يدفع لها شهريا نفقة
مرتفعة لا تحلم بها لتربية ابنه. قلنالكم ياوسيم» أنتو يا شباب الكويت صيدة لكثير
من الطامعات، ولكنكم مصرون على تصديق بعضهن ممن وجدن فيكم فريسة سهلة لتظبيط
المستقبل. عموما يبقى في يدكم (لصالح مستقبل هالديرة) عدم التسرع في تجنيس الزوجات
الأجنبيات حتى لا تمتلىء البلد بنساء لا يربطهن بها الا مصالح مادية.
ــــــ
سعاد مدرسة كويتية متزوجة من غير كويتي ولديها ستة أطفال بعضهم شباب وتسكن في شقة
بايجار 250 دينارا، كما تدفع قسط سيارة وأجرة خادمة مما أوقعها بديون وصلت الى سبعة
آلاف دينار فقدمت على مكرمة سمو الشيخ سالم العلي ولم تحصل على شيء. بنت الديرة،
ومحتاجة، وتطلع (فونَشْ). والله عفية على قلوبكم.
ــــ
الأخ مشعل العنزي يقول ان سعر واسطة الحصول على الجنسية الكويتية وصل الى 100.000
دينار كويتي، وأنها تحولت الى تجارة بسبب أشخاص فاسدين. لو قمنا بتوسيع مداركنا
قليلا نستطيع تخيل العراق بكونها الطامع الرئيسي في بلادنا تخصص مبلغا ماليا كبيرا
لتجنيس مجموعة مختارة مرتبطة بها عضويا وروحيا لتقوم تلك فيما بعد بعمل كل ما يلزم
لضعضعة أساسات وأركان الدولة الكويتية تمهيدا لالحاقها (ربما سلما) بالدولة
العراقية، خاصة بعد التغيير الكبير الذي طرأ على تركيبتنا السكانية المتجانسة، وكان
له تأثيره على الترابط الاجتماعي القوي فيما بين الكويتيين ذاك الذي تجلى بأحلى
صوره عام 90، ومع المشكلات الجديدة التي يبدو أنها تهز استقرار الكويت ما نقول الا
الله يكافينا شر الجاي.
ــــ
ايميل يقول ان والد الأطفال الأربعة ومن ضمنهم المعاق هو من طردهم وأمهم للشارع بعد
أن تعرف على زوجته الثانية عبر الانترنت ثم عاد وأخذ الأطفال من أمهم انتقاما منها.
عموما سواء كان المخطىء الأب أو الأم يجب دائما ابقاء الأطفال بمعزل عن المشكلات
حتى لا ينعكس ذلك سلبا على تكوين شخصياتهم وأسلوب تعاملهم مع الحياة والناس في
المستقبل.
الوطن
تعليقات