محمد عبدالقادر الجاسم يرى أن استجواب ناصر المحمد هو السبيل الوحيد لوقف تدخلات الشيخ أحمد الفهد في الانتخابات
زاوية الكتابكتب أكتوبر 23, 2007, 12:39 م 1065 مشاهدات 0
| |||
كتب محمد عبد القادر الجاسم أشرت في المقال السابق إلى «جملة» من الشبهات الدستورية التي تحيط بمجلس الأمن الوطني والتي أوجزها هنا في تعيين ولي العهد رئيسا للمجلس بعد موافقة مجلس الوزراء. ولعله مما يلفت النظر هنا أن تعيين سمو ولي العهد في رئاسة مجلس الأمن الوطني تتساوى في الإجراءات مع تعيين السيد فواز السمار مدير مكتب الشيخ أحمد الفهد في جهاز الأمن الوطني بدرجة وكيل وزارة مساعد! ومن بين الشبهات الدستورية أيضا تمتع المجلس بصلاحيات أكبر من صلاحيات مجلس الوزراء، ومنها أيضا جواز إصدار مراسيم أميرية سرية في الشؤون المتصلة بمجلس الأمن الوطني. واليوم أتحدث عن رئيس جهاز الأمن الوطني وطبيعة وظيفته وتبعيته السياسية وكيفية مساءلة رئيس مجلس الوزراء عن أعمال وتصرفات رئيس الجهاز. |
تعليقات