يعقوب حياتي يسترجع حديثا للخرافي يذكر فيه بحادثة التصويت على قانون المديونيات وكيف غير أحد النواب المدينين موقفه من ممتنع إلى موافق ليمر القانون بفارق صوت واحد
زاوية الكتابكتب أكتوبر 24, 2007, 1:56 ص 3241 مشاهدات 0
في يوم الخميس الموافق 15/6/,2006 إبان حماوة واشتداد الحملة الانتخابية المنصرمة, نشرت الصحف الكويتية اليومية مثل صحيفة »القبس« وصحيفة »الانباء« وصحيفة »السياسة« وصحيفة »الرأي العام« وصحيفة »الوطن« حديثا سياسيا مفصلا للسيد جاسم محمد الخرافي بصفته رئيس مجلس الامة وبصفته المرشح في الدائرة الثالثة »3« (الشويخ والشامية) وذلك بمناسبة حفل استقبال الناخبين استعدادا لانتخابات الفصل التشريعي الحادي عشر 2006/2010 في دولة الكويت تناول فيه مجموعة من القضايا السياسية والانتخابية.
واللافت للنظر بشكل خاص وبارز وظاهر ان السيد جاسم الخرافي بصفته رئيس مجلس الامة الكويتي قد تكلم عن قانون المديونيات الصعبة رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها واشار اليه على انه قانون »ساقط« بصوت واحد من الناحية الدستورية.
فقد قال السيد جاسم محمد الخرافي بصفته رئيس مجلس الامة في خصوص »سقوط« قانون المديونيات رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها وفق ما هو منشور في العمود الثامن من الصفحة الثامنة في صحيفة »الرأي العام« في العدد رقم 14239 الصادر في يوم الخميس الموافق 15/6/2006 حرفيا ما يلي: »... هل تذكرون قانون المديونيات الصعبة? لا يوجد احد لم يتكلم عن هذا القانون حيث تم التصويت على هذا القانون وكان عدد من النواب اطرافا فيه ولكن الامر من هذا انه تم التصويت على القانون وسقط بصوت واحد وبقدرة قادر والكل يعرف انه لا يجوز ان يصوت على القانون مرة اخرى لكن طلعولنا »فنتك« ان المجلس سيد قراراته واعيد التصويت وغير احد النواب تصويته ونجح القانون ومنذ ذلك اليوم اصبحت معالجة الفساد معالجة اهواء ترتبط بخلاف سياسي وتتم معالجة الموضوع الذي يرغب فيه وغير المرغوب فيه لا احد يتكلم عنه وانا اقول هذا الكلام لانني خائف ان نفقد مصداقيتنا امام من ينتخبنا وقد نستطيع ان ندغدغ عواطف البعض مثلما يقول المثل تستطيع ان تقنع بعض الناس بعض الوقت ولكن لا تستطيع ان تقنع كل الناس كل الوقت بالاكاذيب واذا حدث ذلك قولوا على هذه المؤسسة السلام.
** دلالات حديث الرئيس جاسم محمد الخرافي:
يعطي حديث الرئيس جاسم محمدالخرافي الدلالات التالية:
الدلالة الاولى: ان حديث الرئيس عن قانون المديونيات الصعبة المذكور هو حديث قانوني صرف وهجومي وناقد ومنتقد ومنتج وسلبي وهو حديث موغل في الاهمية والتأسيس والحجة البالغة لانه صادر من شخص بشخصه كمواطن وتاجر وبصفته المشرع, بل وعلى رأس المؤسسة التشريعية بعد ان ترأس كرئيس لمجلس الامة والسلطة التشريعية التي تختص باصدار التشريعات والقوانين في الفصل التشريعي التاسع (1999/2003) والفصل التشريعي العاشر 2003/2006 والفصل التشريعي الحادي عشر 2006/.2010
الدلالة الثانية: يكشف هذا الحديث للرئيس جاسم محمد الخرافي ان قانون المديونيات الصعبة رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها هو قانون »ساقط« بصوت واحد من الناحية الدستورية لانه مخالف لاحكام الدستور والقانون من الناحية الشكلية الاجرائية ودليل »سقوطه« هو ان اعادة التصويت عليه مرة ثانية بحجة ان المجلس سيد قراراته هو اجراء باطل وتصويت باطل, ووصف ذلك بكلمة شعبية تراثية فولكلورية متداولة وهي كلمة »فنتك« اي بدعة غريبة تخالف الدستور والاخلاق او اختراع عجيب لا يقره الدستور والاخلاق او حيلة مريبة لا يقبلها الدستور والاخلاق.
الدلالة الثالثة: ان حديث الرئيس جاسم محمد الخرافي عن قانون المديونيات الصعبة رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها يقيم الدليل الذي لا يقبل الجدال على ان عددا ملموسا من النواب المشرعين الذين شاركوا وصوتوا بالموافقة على هذا القانون هم من المدينين للبنوك, او من الكفلاء للمديونية بما يكشف ان هذه المشاركة وهذا التصويت من هؤلاء النواب المشرعين المدينين او الكفلاء والمشاركين والتصويت وبالموافقة عليه هو اجراء باطل بشكل مطلق ولا يجوز من الناحية الدستورية والقانونية والاخلاقية التصويت على هذا القانون من قبل هؤلاء النواب بالذات لانهم من النواب المشرعين المدينين او من النواب المشرعين الكفلاء للمديونية .
الدلالة الرابعة: يلمح الرئيس جاسم محمد الخرافي في حديثه عن ملابسات التصويت على قانون المديونيات الصعبة الى احد النواب المشرعين المدينين بالذات وبشكل غير صريح ولم يسمه بالاسم وهو معروف لديه حتما وهذا النائب المدين غير المسمى من الرئيس جاسم محمد الخرافي هو الذي لم يوافق على هذا القانون في التصويت الاول عليه, وعاد بعد سقوطه ووافق عليه في التصويت الثاني وبذلك مر هذا القانون بعد ان غير هذا النائب بصفته المشرع المدين في الوقت نفسه تصويته موقفه في التصويت على القانون المذكور من الامتناع الى الموافقة عليه كما هو ثابت في ص477 »امتناع على القانون« وص 485 (موافقة على القانون) من مضبطة الجلسة الحادية والخمسين من دور الانعقاد العادي الاول من الفصل التشريعي السابع المعقودة يوم الثلاثاء 14 سنة 1414 الموافق 31 من اغسطس سنة 1993 »رقم الجلسة مسلسلا من بدء الحياة النيابية 629«.
الدلالة الخامسة: يربط الرئيس جاسم محمد الخرافي في حديثه السياسي سابق الذكر موضوع قانون المديونيات المذكور بظاهرة الفساد بالذات وهو الموضوع الذي هو لب ومحور وحديث الساعة اليومية والساحة الانتخابية بالنسبة للناخب الكويتي والناخبة الكويتية والمرشح الكويتي والمرشحة الكويتية وذلك بقوله بأنه منذ ذلك اليوم »اي منذ ذلك اليوم الذي نجح فيه هذا القانون في الصدور بعد ان شارك وصوت عليه بعض النواب المدينين المعروفين« اصبحت معالجة الفساد معالجة اهواء ترتبط بخلاف سياسي الامر الذي يستدل منه على ان قانون المديونيات الصعبة لم يصدر الا عن اهواء سياسية معينة او اغراض سياسية مبيتة او اهداف سياسية محددة وهو من قوانين الفساد المتسم بالفساد التشريعي وصادر من بعض المشرعين وهم المشرعون المدينون المشاركون بالتصويت عليه بالموافقة مثل ذلك النائب المدين وغيره من النواب المدينين والوزراء المدينين.
واخيرا وكما يقول المثل العربي الصادق »قطعت جهيزة قول كل خطيب« فان الرئيس جاسم محمد الخرافي بصفته الشخصية وبصفته الرئيس الحالي للسلطة التشريعية في هذا الحديث السياسي قطع قول كل خطيب في الموضوعات التي اشار اليها لاسيما في موضوع المديونيات الصعبة.
وكما قلت واقول اكثر من الف مرة ومرة فهل يحتاج النهار الى دليل?.
اضاءة اولى كبيرة للغاية: تساؤل كبير جدا: لماذا لم يصرح الرئيس جاسم محمد الخرافي باسم هذا النائب وهو المشرع المدين وهو معروف لديه تمام المعرفة.. وهل هذا تكتيك سياسي من جانبه للفت الانظار الى هذا النائب وغيره?.
اضاءة ثانية كبيرة للغاية: حقا ان المجلس سيد قراراته بشرط ان تكون متفقة ومتوافقة مع الدستور واللائحة الداخلية والقانون قبل كل شئ, ولكن كم من رئيس لمجلس الامة التزم بذلك التزاما تاما وفق ما هو ثابت في المضابط البرلمانية?
اضاءة ثالثة كبيرة للغاية: حقا كم هي جميلة كلمة »الفنتك« بدلالاتها اللغوية والسياسية الصادرة من الرئيس جاسم محمد الخرافي في رفضه مقولة ان المجلس سيد قراراته بالمطلق ومن دون قيد او شرط دستوري او قانوني.
اضاءة رابعة كبيرة للغاية: ترى كم من تشريعات فاسدة وقوانين غير دستورية اصدرها المشرع الفاسد لمصالحه الشخصية ومصالح اقربائه وألحقت خسائر فلكية تقدر بالبلايين من الدنانير بالاموال العامة المملوكة لشعب الكويت الضحية إعمالا لمقولة ان المجلس سيد قراراته .
اضاءة خامسة كبيرة للغاية: أتفق تمام الاتفاق مع المأثور الشعبي الذي يقول »اللي على رأسه بطحة يتحسسها« عند قراءة حديث الرئيس جاسم محمد الخرافي .
اضاءة سادسة كبيرة للغاية: يقول الامام »علي« عليه السلام »المؤمن لا يحيف على من يبغض«.
واللافت للنظر بشكل خاص وبارز وظاهر ان السيد جاسم الخرافي بصفته رئيس مجلس الامة الكويتي قد تكلم عن قانون المديونيات الصعبة رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها واشار اليه على انه قانون »ساقط« بصوت واحد من الناحية الدستورية.
فقد قال السيد جاسم محمد الخرافي بصفته رئيس مجلس الامة في خصوص »سقوط« قانون المديونيات رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها وفق ما هو منشور في العمود الثامن من الصفحة الثامنة في صحيفة »الرأي العام« في العدد رقم 14239 الصادر في يوم الخميس الموافق 15/6/2006 حرفيا ما يلي: »... هل تذكرون قانون المديونيات الصعبة? لا يوجد احد لم يتكلم عن هذا القانون حيث تم التصويت على هذا القانون وكان عدد من النواب اطرافا فيه ولكن الامر من هذا انه تم التصويت على القانون وسقط بصوت واحد وبقدرة قادر والكل يعرف انه لا يجوز ان يصوت على القانون مرة اخرى لكن طلعولنا »فنتك« ان المجلس سيد قراراته واعيد التصويت وغير احد النواب تصويته ونجح القانون ومنذ ذلك اليوم اصبحت معالجة الفساد معالجة اهواء ترتبط بخلاف سياسي وتتم معالجة الموضوع الذي يرغب فيه وغير المرغوب فيه لا احد يتكلم عنه وانا اقول هذا الكلام لانني خائف ان نفقد مصداقيتنا امام من ينتخبنا وقد نستطيع ان ندغدغ عواطف البعض مثلما يقول المثل تستطيع ان تقنع بعض الناس بعض الوقت ولكن لا تستطيع ان تقنع كل الناس كل الوقت بالاكاذيب واذا حدث ذلك قولوا على هذه المؤسسة السلام.
** دلالات حديث الرئيس جاسم محمد الخرافي:
يعطي حديث الرئيس جاسم محمدالخرافي الدلالات التالية:
الدلالة الاولى: ان حديث الرئيس عن قانون المديونيات الصعبة المذكور هو حديث قانوني صرف وهجومي وناقد ومنتقد ومنتج وسلبي وهو حديث موغل في الاهمية والتأسيس والحجة البالغة لانه صادر من شخص بشخصه كمواطن وتاجر وبصفته المشرع, بل وعلى رأس المؤسسة التشريعية بعد ان ترأس كرئيس لمجلس الامة والسلطة التشريعية التي تختص باصدار التشريعات والقوانين في الفصل التشريعي التاسع (1999/2003) والفصل التشريعي العاشر 2003/2006 والفصل التشريعي الحادي عشر 2006/.2010
الدلالة الثانية: يكشف هذا الحديث للرئيس جاسم محمد الخرافي ان قانون المديونيات الصعبة رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها هو قانون »ساقط« بصوت واحد من الناحية الدستورية لانه مخالف لاحكام الدستور والقانون من الناحية الشكلية الاجرائية ودليل »سقوطه« هو ان اعادة التصويت عليه مرة ثانية بحجة ان المجلس سيد قراراته هو اجراء باطل وتصويت باطل, ووصف ذلك بكلمة شعبية تراثية فولكلورية متداولة وهي كلمة »فنتك« اي بدعة غريبة تخالف الدستور والاخلاق او اختراع عجيب لا يقره الدستور والاخلاق او حيلة مريبة لا يقبلها الدستور والاخلاق.
الدلالة الثالثة: ان حديث الرئيس جاسم محمد الخرافي عن قانون المديونيات الصعبة رقم 41 لسنة 1993 في شأن شراء الدولة بعض المديونيات وكيفية تحصيلها يقيم الدليل الذي لا يقبل الجدال على ان عددا ملموسا من النواب المشرعين الذين شاركوا وصوتوا بالموافقة على هذا القانون هم من المدينين للبنوك, او من الكفلاء للمديونية بما يكشف ان هذه المشاركة وهذا التصويت من هؤلاء النواب المشرعين المدينين او الكفلاء والمشاركين والتصويت وبالموافقة عليه هو اجراء باطل بشكل مطلق ولا يجوز من الناحية الدستورية والقانونية والاخلاقية التصويت على هذا القانون من قبل هؤلاء النواب بالذات لانهم من النواب المشرعين المدينين او من النواب المشرعين الكفلاء للمديونية .
الدلالة الرابعة: يلمح الرئيس جاسم محمد الخرافي في حديثه عن ملابسات التصويت على قانون المديونيات الصعبة الى احد النواب المشرعين المدينين بالذات وبشكل غير صريح ولم يسمه بالاسم وهو معروف لديه حتما وهذا النائب المدين غير المسمى من الرئيس جاسم محمد الخرافي هو الذي لم يوافق على هذا القانون في التصويت الاول عليه, وعاد بعد سقوطه ووافق عليه في التصويت الثاني وبذلك مر هذا القانون بعد ان غير هذا النائب بصفته المشرع المدين في الوقت نفسه تصويته موقفه في التصويت على القانون المذكور من الامتناع الى الموافقة عليه كما هو ثابت في ص477 »امتناع على القانون« وص 485 (موافقة على القانون) من مضبطة الجلسة الحادية والخمسين من دور الانعقاد العادي الاول من الفصل التشريعي السابع المعقودة يوم الثلاثاء 14 سنة 1414 الموافق 31 من اغسطس سنة 1993 »رقم الجلسة مسلسلا من بدء الحياة النيابية 629«.
الدلالة الخامسة: يربط الرئيس جاسم محمد الخرافي في حديثه السياسي سابق الذكر موضوع قانون المديونيات المذكور بظاهرة الفساد بالذات وهو الموضوع الذي هو لب ومحور وحديث الساعة اليومية والساحة الانتخابية بالنسبة للناخب الكويتي والناخبة الكويتية والمرشح الكويتي والمرشحة الكويتية وذلك بقوله بأنه منذ ذلك اليوم »اي منذ ذلك اليوم الذي نجح فيه هذا القانون في الصدور بعد ان شارك وصوت عليه بعض النواب المدينين المعروفين« اصبحت معالجة الفساد معالجة اهواء ترتبط بخلاف سياسي الامر الذي يستدل منه على ان قانون المديونيات الصعبة لم يصدر الا عن اهواء سياسية معينة او اغراض سياسية مبيتة او اهداف سياسية محددة وهو من قوانين الفساد المتسم بالفساد التشريعي وصادر من بعض المشرعين وهم المشرعون المدينون المشاركون بالتصويت عليه بالموافقة مثل ذلك النائب المدين وغيره من النواب المدينين والوزراء المدينين.
واخيرا وكما يقول المثل العربي الصادق »قطعت جهيزة قول كل خطيب« فان الرئيس جاسم محمد الخرافي بصفته الشخصية وبصفته الرئيس الحالي للسلطة التشريعية في هذا الحديث السياسي قطع قول كل خطيب في الموضوعات التي اشار اليها لاسيما في موضوع المديونيات الصعبة.
وكما قلت واقول اكثر من الف مرة ومرة فهل يحتاج النهار الى دليل?.
اضاءة اولى كبيرة للغاية: تساؤل كبير جدا: لماذا لم يصرح الرئيس جاسم محمد الخرافي باسم هذا النائب وهو المشرع المدين وهو معروف لديه تمام المعرفة.. وهل هذا تكتيك سياسي من جانبه للفت الانظار الى هذا النائب وغيره?.
اضاءة ثانية كبيرة للغاية: حقا ان المجلس سيد قراراته بشرط ان تكون متفقة ومتوافقة مع الدستور واللائحة الداخلية والقانون قبل كل شئ, ولكن كم من رئيس لمجلس الامة التزم بذلك التزاما تاما وفق ما هو ثابت في المضابط البرلمانية?
اضاءة ثالثة كبيرة للغاية: حقا كم هي جميلة كلمة »الفنتك« بدلالاتها اللغوية والسياسية الصادرة من الرئيس جاسم محمد الخرافي في رفضه مقولة ان المجلس سيد قراراته بالمطلق ومن دون قيد او شرط دستوري او قانوني.
اضاءة رابعة كبيرة للغاية: ترى كم من تشريعات فاسدة وقوانين غير دستورية اصدرها المشرع الفاسد لمصالحه الشخصية ومصالح اقربائه وألحقت خسائر فلكية تقدر بالبلايين من الدنانير بالاموال العامة المملوكة لشعب الكويت الضحية إعمالا لمقولة ان المجلس سيد قراراته .
اضاءة خامسة كبيرة للغاية: أتفق تمام الاتفاق مع المأثور الشعبي الذي يقول »اللي على رأسه بطحة يتحسسها« عند قراءة حديث الرئيس جاسم محمد الخرافي .
اضاءة سادسة كبيرة للغاية: يقول الامام »علي« عليه السلام »المؤمن لا يحيف على من يبغض«.
السياسة
تعليقات