لانسمح بالمتاجرة بمستقبل اولادنا
محليات وبرلمانالقبندي: لاللتهميش ولا التمييزولا لنسيان المواطن وحرمانة من حقوقه
يناير 24, 2012, 1:17 م 1187 مشاهدات 0
اكد المرشح لانتخابات مجلس الامة عن الدائرة الاولي مستقل وليد احمد القبندي يجب ان نحترم مشاعر المواطن الكويتى ونحافظ على حقوقة وواجباتة ونصون كرامتة كما فعل الاجداد والاباء في قديم الزمن وهذا مانص علية الدستور الكويتى وهذا مايتوافق مع جميع الاديان السماوية والإنسانية وسال القبندي الحكومة والمدافعين عن حقوق الامة من النواب السابقين القبيضة والمنتفعين والمتمصلحين ؟ ومن هو الضحية ؟ وماهى النتيجة ؟ ومن يتحمل المسئولية ؟ بالتاكيد الاجابة واضحة وتحتاج منا الوقوف معا لنرفض دخواهم المجلس مرة اخري مؤكدا على ان الاستمرار فى تهميش المواطن وهضم حقوقة والمتاجرة فى مستقبل اولادة يعد النقطة الاولى فى بدء بيع الوطن والتنازل عن المكتسبات الشعبية والتى يتحملها الجيل القادم ليواجه المجهول الصعب والقاسى والبشع .واشار القبندي الي ان حرمان المواطن من حقوقة ودورة فى الحياة العملية وعدم الاستثمار البشري واهمالة كاالمثل العربى القائل عندما تزرع بصل ستاكل بصل ؟' . و بكل حسرة منسي ومهمش واستباحة كرامتة من فئة ضالة فاسدة مؤكدا على اننا ينبغى علينا جمعيا ان نتماسك ونتعاون يدا بيد للقضاء على كل من تسول لة نفسة باللعب بمقدرات الشعب والوطن واكد على ضرورة الوقوف بقطع الطريق على كل من شارك في سرقة المال العام والذى حلفوا اليمين ليصونوا حقوق الشعب ومكتسباتة والدفاع عن مقدراته بالباطل فضلا عن ان الفئة الضالة والخائنين لنا جميعا يحاولون ان يعودون الي المجلس باقنعه مختلفة واجندة خاصة وخارجية باهداف قديمة مشددا باننا لن نكون ادوات لتنفيذ مخططات فاسدة تريد الى الكويت عدم الاستقرار نسمح لهم بالصعود على اكتافنا او الركض نحو الكرسي لتنفيذ اجندة داخلية او خارجية خاصة على حساب الوطن والمواطن تساهم في افساد الحياة الاقتصادية والاحتماعية والسياسية وعدم الاستقرار وكرر القبندي تساؤلة من نتحدى من ؟ ولصالح من ؟ ولماذا ندعم ؟ وهل يوجد تمييز فى الدعم ام لا ؟ وماهدف الوصول الي كرسي العمل بشرف ؟ كلها تساؤلات لابد ان نضعها إمامنا عندما نعطى صوتنا للمرشح الذي ارتكب جرم في حق الوطن والمواطن النائب المرشح الذي تربح وتكسب دون حسيب ورقيب مشددا على الاجابة الواضحة عن كا التساؤلات وعلامات الاستفهام فهل الكل مشارك في الفساد فمن اين يؤتى الإصلاح ؟ الفساد استشري في اركان المجتمع واصبح فخرا وعادة صحية عند بعض الصعفاء والسبب المتنفذين واصحاب المصالح وشدد القبندي مالنا غيرها يوم التغيير للحاضر والمستقبل 2/2/2012لان شعب الكويت يمتلك رجال واعيين ومثقفين فاطلب منهم كاخ فزعتهم زقطع الطريق على من يريد لكويتنا شرا مؤكدا على ان كل من سلب حقوق الشعب واهدر اموالة ومصالحة وكان سبب في تهميش شبابة بابشع الممارسات
كما أكد مكافحة الفساد لا تأتي الا من خلال المراقبة الذاتية قبل مراقبة الاخرين و الشفافية الكاملة في التعامل مع الطرف الاخر للوصول الي غايات الشعب والوطن وفي شتى المجالات مشيرا الى ان التنمية لن تتحقق من دون ارتفاع سقف الحرية. ولكن الاستمرار في خداعنا و الضحك علينا بكلام فارغ المحتوى لا يتلامس مع الواقع واصبح صورى فقط ويسعون لدغدغة مشاعر الناخبين للتكسب و للوصول الى كرسي الامانه و الشرف و العمل و الدفاع عن حقوق المواطن فضلا عنة ان التلاعب و هدر المال العام يبداء في اعضاء الحكومة ويمر عبر المدافعين عن حقوق الشعب ياخذون نصيبهم و ينتهي بالضحية المواطن وقال تعالي فلا يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم صدق الله العظيم ولا ننسي ان اليوم المفتاح في يدك لتعلن الاسماء التى تدافع عنك فانت معك تصريح لدخول من تحب يوم 2/2/2012 يوم التغيير الحقيقي لاننا في حاجة الي اعضاء حكومة ومجلس امة يملكون الفكر المستنير والعمل على الانتاج بالفعل لا بالقول من اجل الوطن والمواطن لا من اجلا مصالحهم الشخصية ولا ننسي الظروف التى تمر بها المطقة العربية والدول المجاورة التى تجبرنا على اننا نحب الكويت اكثر من عيونا.
تعليقات