الراشد يستفسر عن المصفاة الرابعة

محليات وبرلمان

1009 مشاهدات 0

علي الراشد

تقدم عضو مجلس الامة النائب علي الراشد بسؤال لوزير النفط فيما يتعلق بمشروع المصفاة الرابعة، وفيما يلي نص السؤال:

السيد رئيس مجلس الأمة المحترم
تحية طيبة و بعد
يرجى توجيه السؤال التالي لوزير النفط المحترم
نص السؤال:
إستناداً على المواد 7 و17 من الدستور الكويتي، وإعمالاً بحق النائب بالدور الرقابي، أرجو منكم موافاتي بالبيانات والمعلومات المتعلقة ببعض المشاريع النفطية والمشاريع التابعة لها، على النحو التالي:

أولاً: بما يتعلق بمشروع المصفاة الرابعة:
1- هل تم تحديد أرض خاصة لمشروع؟ وبأي منطقة تقع؟ وما آخر المستجدات بما يتعلق بهذا المشروع؟
2- ما علاقة شركة شيفرون بأرض منطقة الزور التي يزمع تخصيصها لمشروع المصفاة الرابعة؟
3- هل صحيح بأن شركة البترول قد استملت جميع أعمال التصميم والتصنيع للمفاعلات وأوعية الفصل الخاصة (ARD) بوحدات استخلاص الكبريت من المتخلف الثقيل؟
4- ما هي تكلفة تلك المفاعلات؟ وهل هناك مناقصة نظمت عملية الترسية وتنفيذ هذه الأعمال؟ وأين تم تصنيع تلك المفاعلات؟ وهل تم شراؤها من الأسواق العالمية وتم تخزينها في إيطاليا؟ مع ضرورة موافاتي بتكلفة التخزين.
5- كم عدد المفاعلات المشار لها والتي تم شراؤها فعلياً؟ وهل سيتم شراء المزيد؟
6- ما أسباب عدم تسليم بلدية الكويت الأرض المخصصة للمشروع (الزور) لشركة البترول الوطنية؟


ثانياً: برجاء تزويدي بجدول تفصيلي يوضح البيانات التالي:
- آخر مستجدات هذا المشروع حتى تاريخ ورود السؤال
- تكلفته الإجمالية الأولية للمشروع بالعقد
- التكلفة الإجمالية حتى تاريخ ورود هذا السؤال
- متى سوف يتم إستلام المشروع نهائياً من المقاول المنفذ
- مدة التمديد الإضافي أو التأخير بتنفيذ المشروع
- قيمة الأوامر التغييرية التي طرأت على المشروع
وذلك للمشاريع التالية:
1- مشروع خط الغاز الرابع Fourth Gas Plant Train at MAA
2- مشروع بناء وحدة جديدة لإزالة الغازات الحمضية وتحديث الوحدة القائمة بمصفاة الأحمدي Acid Gas Removal Pant AGRP
3- مشروع حظيرة جديدة لخزانات الغاز المسال New North LPG Tank Farm
4- مشروع وحدة جديدة لإسترداد غاز الشعلة في مصفاة ميناء الأحمدي New Flare Gas Recovery Unit at MAA
5- مشروع تحديث الأنظمة القديمة لكشف ومنع الحرائق System of Fire and Gas Detection Up Gradation

ولكم جزيل الشكر،،،

عضو مجلس الأمة
علي فهد الراشد

الآن - المحرر البرلماني

تعليقات

اكتب تعليقك